انت جميلة سيدتي حينما تعبسين
ماذا سيكون حالي لو تبتسمين
انت فراشة ناعمة جميلة فلا تتألمين
انت جميلة سيدتي حينما تعبسين
ماذا سيكون حالي لو تبتسمين
انت فراشة ناعمة جميلة فلا تتألمين
ومازال الحنين يغلبني ويميتني رويدا رويدا
في انتظارك ولو لبرهة
لأروي عطش اشتياقي منك
كيف أنت بدوني..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
بين أكوام الورق
أرسمك في بدايات صباحي غنوة أنشدها وأترنم بها
مساءك أنا
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
سيدتي لتكن لك حضارة
فأنت أميرة العصر واللطافة
فالجميع يحبك
ولا يوجد نقاش فسألي المرآه ستجيبك
لتضع الاوراق وزرها
فأنت من شكت همها
تسافر بنا الأحلام إلى البعيد
ونقف مكتوفي الأيادي
في سجن الوحدة والاشتياق
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
لماذا نعانق الحزن ونلتحف الوجع في تالي الليل..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
التعديل الأخير تم بواسطة اسطورة لن تتكرر ; 28-10-2015 الساعة 09:56 PM
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902