شب الغلا واشعل من الحب نيران
وخل الحطب صدري وقرب يدينك
مدام نار الشـوق تشعل له ابدان
عادي فديتك احترق من يمينــك
الروح كونك وانت غالي بالاعيان
واسكن بعيني دام ساكن بعينـــك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
شب الغلا واشعل من الحب نيران
وخل الحطب صدري وقرب يدينك
مدام نار الشـوق تشعل له ابدان
عادي فديتك احترق من يمينــك
الروح كونك وانت غالي بالاعيان
واسكن بعيني دام ساكن بعينـــك
انت اكثر شخص اكره غيبته ، وانت اكثر شخص فيني ما درى !
يقال ان هذا البيت أوفى حق النساء
النِّساءُ هنَّ الدواهِيَ والدوا هُنَّ ** لا طيْب للعيْشِ بِلاهُنَّ والبَلا هُنّ
جتني على طاريك عذبات الايام
ذكراك ساقت لي جميع القوافي
لك قلب له مع الطيب وقفات
وبين الضلوع الحانيه قلب صافي
كفاك تلعب دور العاشقين معي
وتنتقي كلمــات لست تعنيهــا
كم اخترعت مكاتيبـا سترسلها
وأسعدتني ورودا سوف تهديهــا
وكم ذهبت لوعد لا وجود لـه
وكم حلمت بأثـواب سأشريهــا
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني
وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــا
ارجع إلي فإن الأرض واقفـة
كأنمــا فرت من ثوانيهــــا
إرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه
ولا لمست عطوري في أوانيهــا
لمن جمالي لمن شال الحرير لمن
ضفـائري منذ أعـوام أربيهــا
إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا
فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيها
قالوا :
وش اللي بين قلبك وبينه
من حضرته يومه عن الناس ملهيك,!
قلت :
العفو عمري رخصته لعينه
وأرمي بروحي له بدرب التهاليك
لو قال ابي الاثنتين ماهي ثمينه
أو قال أبي عمرك وباقي لياليك
دافنيـن أحزاننـآ ، تحـت الـوسـآيد
ما بغينا النـآس تعرف من جرحنـآ ،
و يوم صرنا نكتب أبيآت و قصآيد
بان وجهہ الحزن فيآ و انفضحنـآ
يجيبني لك يانضر عيني الشوق
واجيك محتاج لوصالك ومشتاق
ياقمت الاحساس يافن ياذوق
ابيك قدامي ترا الشووق حرااق
يسوقني حبك على ديرتك سوق
ولولاك فيها مايعنى لها ساق
يامطوق الخفاق طوقن ورا طوق
انت الوحيد اللي سكن وسط الاعماق