https://up.h2adi.com/do.php?imgf=171586452030431.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 5 من 72 الأولىالأولى ... 345671555 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 713

الموضوع: مسـاحه لقلبگ ! ••

  1. #41
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كم يرهقني سيل التساؤلات ..
    عن قلب يغمره التناقضات ..
    ومن ارتحال يعم المشاهدات ..
    فكم تخنقني لوعة الواقع ..
    وحياة يملأها نكد واضمحلال ..
    ونزوح نحو الويلات ..
    وما زلنا نفتش عن الأسباب ..
    وإن كانت شاهرة للعيان ..
    غير أنا نكابر بالعناد ..
    هي الأقدار التي فيها اختلاف ..
    على قدر من يتلقاها باستلام ..
    فمنهم ؛
    متقبل
    صابر
    محتسب
    ومنهم ؛
    متذمر
    شاك
    خوان
    والفرق بينهما ؛

    فالأول :
    قلبه مع الله ، فكانت الثقة بربه له وجاء ،

    وأما الثاني :
    فقلبه مبتور حبله الموصل بالله ،
    فمن هنا نعرف المعادلة التي بها تقوم الحياة ،


    فلو بلغ بنا الحال بأن نصل حبلا متينا مع الله لما كان الحزن والضيق قرين الحياة ،
    ولو تعاملنا مع الله تعامل الحبيب لحبيبه لما تعالت صيحات التذمر ، والقنوط ، والآهات ،
    ولو تعاملنا مع ما يحصل لنا من ابتلاءات على أنها رسائل من محبوبنا الذي لا ترتبط عطاياه بعواطف ،
    أو ردات فعل لعطاياه _ حاشا لله _ لما كانت صورة التعامل مع الأحداث بهذا القتامة !
    ولأصبحنا نتلذذ باستقبال أنواع الابتلاءات ، كونها تأتينا من عدل لا يظلم ، ورحيم قد سبقت رحمته غضبه ،

    وهذه دعوة كي نراجع واقعنا وحالنا مع الله ، كي لا تكون علاقتنا مع الله مجرد طقوس ،
    وعادات تمارس منزوعة منها الروح ، فلو كنا نعبد الله على بصيرة ، واستشعار ، وخشوع لتغيرت معالم حياتنا ،
    والعجيب ممن يتسائل لماذا نحن نصلي ونقرأ القرآن و... ،ولكن لا نحس بما نقوم به ،؛ أو نرى أثره وآثاره ؟!

    وجوابه :

    لكون تلك العبادات قائمة على حركات الجسد منزوعة منها الروح من الخشوع والإستشعار بعظمة من قام له ذلك الجسد ،
    ومن تقدم له تلك العبادات ، فخلقنا بذلك وجعلنا بيننا وبين الله بونا شاسعا أبعدنا عن الوصول إلى حضيرته لننال منه القبول ،
    والتلذذ بالعبادة ، وتلقي هدايا القدر بقلب صابر وراض ومحتسب .

    •   Alt 

       

  2. #42
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10 مشاهدة المشاركة
    كم يرهقني سيل التساؤلات ..
    عن قلب يغمره التناقضات ..
    ومن ارتحال يعم المشاهدات ..
    فكم تخنقني لوعة الواقع ..
    وحياة يملأها نكد واضمحلال ..
    ونزوح نحو الويلات ..
    وما زلنا نفتش عن الأسباب ..
    وإن كانت شاهرة للعيان ..
    غير أنا نكابر بالعناد ..
    هي الأقدار التي فيها اختلاف ..
    على قدر من يتلقاها باستلام ..
    فمنهم ؛
    متقبل
    صابر
    محتسب
    ومنهم ؛
    متذمر
    شاك
    خوان
    والفرق بينهما ؛

    فالأول :
    قلبه مع الله ، فكانت الثقة بربه له وجاء ،

    وأما الثاني :
    فقلبه مبتور حبله الموصل بالله ،
    فمن هنا نعرف المعادلة التي بها تقوم الحياة ،


    فلو بلغ بنا الحال بأن نصل حبلا متينا مع الله لما كان الحزن والضيق قرين الحياة ،
    ولو تعاملنا مع الله تعامل الحبيب لحبيبه لما تعالت صيحات التذمر ، والقنوط ، والآهات ،
    ولو تعاملنا مع ما يحصل لنا من ابتلاءات على أنها رسائل من محبوبنا الذي لا ترتبط عطاياه بعواطف ،
    أو ردات فعل لعطاياه _ حاشا لله _ لما كانت صورة التعامل مع الأحداث بهذا القتامة !
    ولأصبحنا نتلذذ باستقبال أنواع الابتلاءات ، كونها تأتينا من عدل لا يظلم ، ورحيم قد سبقت رحمته غضبه ،

    وهذه دعوة كي نراجع واقعنا وحالنا مع الله ، كي لا تكون علاقتنا مع الله مجرد طقوس ،
    وعادات تمارس منزوعة منها الروح ، فلو كنا نعبد الله على بصيرة ، واستشعار ، وخشوع لتغيرت معالم حياتنا ،
    والعجيب ممن يتسائل لماذا نحن نصلي ونقرأ القرآن و... ،ولكن لا نحس بما نقوم به ،؛ أو نرى أثره وآثاره ؟!

    وجوابه :

    لكون تلك العبادات قائمة على حركات الجسد منزوعة منها الروح من الخشوع والإستشعار بعظمة من قام له ذلك الجسد ،
    ومن تقدم له تلك العبادات ، فخلقنا بذلك وجعلنا بيننا وبين الله بونا شاسعا أبعدنا عن الوصول إلى حضيرته لننال منه القبول ،
    والتلذذ بالعبادة ، وتلقي هدايا القدر بقلب صابر وراض ومحتسب .

    إنهُ النور الذي إبتعدنا عنه ...
    ولو قررنا الإقتراب لكنا أسعد الناس!

    إنه الروح الذي ذكره الله تعالى في كتابه " وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا ۚ مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا "

    عندما نقضي ساعة فقط من وقتنا وننشغل بالطاعات والذكر
    نعشر بأننا أسعد من في الأرض

    عندما نخلص في كل أعمالنا حتى تلك البسيطه التي نظنها لاشيء
    ولكنها مع إحتساب الأجر تساوي الكثير
    وتبعثُ في النفس طاقة إيجابية
    فكيف ياترى اذا كانت حياتنا كلها ذكر وخشوع!!

    حينها سنشعر بطعم الحياة
    وسنتيقن بأنها بداية الحياة

    اللهم ردّنا إليك رداً جميلاً


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  3. #43
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    كنتُ في حيرةٍ من أمري
    لا أعرف كيف أتخذ القرار !!

    أُكثرُ من التفكير والتساؤلات !!

    ولكن!

    تسقطُ كل تلك التساؤلات عندما يأتينا أمر لم نكن نتوقعه !
    حينما يرسل الله لنا خبراً مفاجئاً يفكُّ كل حيرتنا

    تقينتُ حينها أنه هو الذي يدبر كل أموري بحكمته ورحمته
    هو الذي يبعث في نفسي الإطمئنان
    ويرسل لي هدايا جميلة ...


    أو ليست كلّ أقداره هدايا لنا


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  4. #44
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يكُون ألانسَانُ غَرِيبَاً عندما يَكُون {جَسَدهُ} في مَكَان .. و { رُوحُهُ } في

    مَكَان آآخر !
    سلام للقلوب الصادقة

  5. #45
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    لطالما حلمتُ أن أكون خلقاً آخر :


    هي همسة بها حياة وحديث الروح من بعد أن نالها التهميش ،*
    حتى باتت تأن من رغبتها لتلك الجرعات التي تحييها من رقدتها ،*
    وتُعيد لها بسمتها وسعادتها ، نصّبُ جام الاهتمام بما يُداعب القلب والاذهان ،*


    نسافر عبر الخيال نُفردُ شراع الأوهام ! نركض خلف سراب يحسبه ماء ذلكَ الظمآن !*
    تسير به الأقدام حيث تعاقب الأيام وهو وسنان يطربه شدو ولهان !*
    والقلب يُغرس فيه الأحزان ، وأركان الجسد تفترسه الحمى والسهر والحال يشكو جور إنسان ،*


    نصيح ونبكي من ضيق الحال ، ونصف أوضاعنا بأبشع الأوصاف ،*
    وبعد ذا نلوم الأيام لما يجول ويعانيه ذلك الإنسان !*
    يبحث عن السعادة في تفاهات الأشياء !*


    نلوذ بمن يعز عليه امتلاك ما يعينه على بلواه ،
    تُذاع لنا الحلول ويعلونا الذهول ، ونحن ساهون واجمون !


    نريد الحلول من غير مجهود ،
    والقلب من الخير كالعصف المأكول !*
    وحب الشر لنا مجبول ، يشق ضميرنا معول التذكير ،*
    ولا تزال قلوبنا أقسى من الجلمود !*


    قد يكون قولي به صبغة التعنيف فمنه القلوب تنفر وتقليه العيون ؟!


    غير أنه نابع من مشفق حنون ،*
    يحب الخير لها والحب لها مخزون ،*
    فما حال ذلك المنكوب إلا كحال كاتب هذه الحروف ،*


    الكثير من البشر يصيح ويبكي أين المفر ،*
    وعند الله يكون المستقر ،*
    أما يقرأ الشاكي قول الله في كتابه " وفروا إلى الله "


    فالأصل :

    هو الهروب من المخوف !*
    ولكن إذا الأمر تعلق بالله تحطمت كل القواعد والسنن ،*


    فعند الله تنتهي كل شكوى وتزول الهموم ،*
    لا ينقُصنا الدليل والبرهان ، ومعرفة الحلال والحرام ،*


    فذاك نحن به على يقين وبه موقنون ،*
    فأين تكمن العلة إذا ؟!*
    تكمن في نفس الأدميين ،*
    فما أكثر القائلين نرغب أن تتبدل حياتنا ويتبدل حالنا فقد سئمنا التعب والشقاء ،*
    والنصب ، والضيق ، والعطب ،*


    ولكن قليل منهم من يكون مستعدا لذلك التغيير !*
    فإن لم تكن هنالك رغبة يصدقها العمل ،*
    ذهب الادعاء بالتغيير أدراج الريح !*


    أمّا من صّدق قوله العمل وتحمل التبعات كان من النجاح والفلاح أقرب وناله ما طلب ،*
    هي دعوة نخُص بها أنفسنا كي نفتح بها كشف الحساب ،*
    ونقيم الوزن للأعمال ، لتكون محاسبة متجردة من همزات الشيطان ،*
    التي اعتادت على التزكية لتكون بعيدة عن الاتهام ،*


    وما علينا غير الإقبال على الله ، والسعي لنيل رضاه ،*
    فلا يمكن أن يأتي التغيير من الخارج ما لم نفتح مغاليق الداخل ،*
    ونُنظف تلك التراكمات ،*
    والأكوام ،*
    والأكدار من بقايا الغفلة ،*

    " وحظوظ النفس الامارة بالسوء والأدواء الذي يقاسمها حظ الشيطان " ،


    ومن الله يكون التوفيق ،*
    فهو بعباده خبير بصير ،*
    وهو اللطيف بالعباد .


    " نعيش في عالم نكران الذات ،*
    وتصدير الأخطاء وتوزيعها على هذا وذاك
    لتشمل وتعم كل الأنام ،*

    " والقلب يتفطر من زحام الأوجاع " .



    دمتم بخير ......



    الفضل١٠.......*

  6. #46
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10 مشاهدة المشاركة
    لطالما حلمتُ أن أكون خلقاً آخر :


    هي همسة بها حياة وحديث الروح من بعد أن نالها التهميش ،*
    حتى باتت تأن من رغبتها لتلك الجرعات التي تحييها من رقدتها ،*
    وتُعيد لها بسمتها وسعادتها ، نصّبُ جام الاهتمام بما يُداعب القلب والاذهان ،*


    نسافر عبر الخيال نُفردُ شراع الأوهام ! نركض خلف سراب يحسبه ماء ذلكَ الظمآن !*
    تسير به الأقدام حيث تعاقب الأيام وهو وسنان يطربه شدو ولهان !*
    والقلب يُغرس فيه الأحزان ، وأركان الجسد تفترسه الحمى والسهر والحال يشكو جور إنسان ،*


    نصيح ونبكي من ضيق الحال ، ونصف أوضاعنا بأبشع الأوصاف ،*
    وبعد ذا نلوم الأيام لما يجول ويعانيه ذلك الإنسان !*
    يبحث عن السعادة في تفاهات الأشياء !*


    نلوذ بمن يعز عليه امتلاك ما يعينه على بلواه ،
    تُذاع لنا الحلول ويعلونا الذهول ، ونحن ساهون واجمون !


    نريد الحلول من غير مجهود ،
    والقلب من الخير كالعصف المأكول !*
    وحب الشر لنا مجبول ، يشق ضميرنا معول التذكير ،*
    ولا تزال قلوبنا أقسى من الجلمود !*


    قد يكون قولي به صبغة التعنيف فمنه القلوب تنفر وتقليه العيون ؟!


    غير أنه نابع من مشفق حنون ،*
    يحب الخير لها والحب لها مخزون ،*
    فما حال ذلك المنكوب إلا كحال كاتب هذه الحروف ،*


    الكثير من البشر يصيح ويبكي أين المفر ،*
    وعند الله يكون المستقر ،*
    أما يقرأ الشاكي قول الله في كتابه " وفروا إلى الله "


    فالأصل :

    هو الهروب من المخوف !*
    ولكن إذا الأمر تعلق بالله تحطمت كل القواعد والسنن ،*


    فعند الله تنتهي كل شكوى وتزول الهموم ،*
    لا ينقُصنا الدليل والبرهان ، ومعرفة الحلال والحرام ،*


    فذاك نحن به على يقين وبه موقنون ،*
    فأين تكمن العلة إذا ؟!*
    تكمن في نفس الأدميين ،*
    فما أكثر القائلين نرغب أن تتبدل حياتنا ويتبدل حالنا فقد سئمنا التعب والشقاء ،*
    والنصب ، والضيق ، والعطب ،*


    ولكن قليل منهم من يكون مستعدا لذلك التغيير !*
    فإن لم تكن هنالك رغبة يصدقها العمل ،*
    ذهب الادعاء بالتغيير أدراج الريح !*


    أمّا من صّدق قوله العمل وتحمل التبعات كان من النجاح والفلاح أقرب وناله ما طلب ،*
    هي دعوة نخُص بها أنفسنا كي نفتح بها كشف الحساب ،*
    ونقيم الوزن للأعمال ، لتكون محاسبة متجردة من همزات الشيطان ،*
    التي اعتادت على التزكية لتكون بعيدة عن الاتهام ،*


    وما علينا غير الإقبال على الله ، والسعي لنيل رضاه ،*
    فلا يمكن أن يأتي التغيير من الخارج ما لم نفتح مغاليق الداخل ،*
    ونُنظف تلك التراكمات ،*
    والأكوام ،*
    والأكدار من بقايا الغفلة ،*

    " وحظوظ النفس الامارة بالسوء والأدواء الذي يقاسمها حظ الشيطان " ،


    ومن الله يكون التوفيق ،*
    فهو بعباده خبير بصير ،*
    وهو اللطيف بالعباد .


    " نعيش في عالم نكران الذات ،*
    وتصدير الأخطاء وتوزيعها على هذا وذاك
    لتشمل وتعم كل الأنام ،*

    " والقلب يتفطر من زحام الأوجاع " .



    دمتم بخير ......



    الفضل10.......*

    "فلما أزاغوا أزاغ الله قلوبهم "

    "إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يؤتكم خيراً "

    نحن المسؤلون عن أنفسنا عندما نتغير يُغيرنا الله

    جميل ماكتبت

    بارك الله فيك


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  7. #47
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تباشيرالأمل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    بوركت جهودكم...مساحة بيضاء

    تلونهاأقلام مميزه وأحاسيس معبره

    دمتم ودام بوح.حروفكم



    تباشير..الفرج. مقرونة بالصبر

    توجعنا بعض الأقدار..ونجهل خباياها..


    نبكي آلم ..ووفقد..


    وتمضي بنا سفينة الحياة بين مد وجز


    فأذا ما ابكانا يوما ..كان.فرحا لقلوبنا اليوم


    لنعطي لأرواحنا جرعه من الرضى بقدرالله...وحسن ظن بما عنده



    لنجعل حبل الأمل ممتد..لاينقطع


    فالحياة مراحل ..ولكل مرحلة ..اقدار اجمل وافضل


    ثق أن ربك بك أرحم والطف



    تباشير الأمل


    الرضا هي حاله من الإطمئنان والسكينه نشعر بها عندما نسلم كلّ أمورنا لله
    ونرضا بكل أحوالنا حلوها ومرّها ...

    تباشير أسعدني مروركِ كوني هنا دوماً


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  8. #48
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ،إستثنائي، مشاهدة المشاركة
    بعض العلاقات كالكأس المكسور
    نستطيع اعادتها..
    ونحاول جاهدين اصلاحها..
    ولكن يبقى هناك ثغرات تحتاج لما يملؤها..
    ثغرات هي الخيبه وكل الخيبه..
    افقدتها الحياه واصبحت باهته رماديه لا جمال بها..
    كما افقدتنا الثقه والأمان مهما كانت تعني لنا..
    كسرتنا ولم نستطع ان نلملم بقايانا والنهوض من جديد..
    بعض الجروح قد تلتئم ولكن ألمها اكبر من ان ينسى و لا بد من آثر يبقى يعكس مرارتها..
    عندما يأتيك الخذلان من القريب الذي لم تتوقع ان يكون مثلهم يوماً..

    حينها اخبروني من يستحق ان تثق به!؟

    #إستثنائي

    صحيح ،، قد نغفر ولكننا لا ننسى ابداً
    وخاصة تلك الجروح التي تسبب ألماً كبيراً ومن الأشخاص الذين لم نتوقع منهم
    بعض المواقف تُفقدنا الثقة بمن حولنا..
    وفي نفس الوقت تجعلنا نتعامل بحذر أكبر
    هي صدمة ربما ولكنها درس آخر*..

    إستثنائي شكراً لتواجدك في هذه المساحه ..


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  9. #49
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    نحتاجُ إليگ يا الله ضعفاء نحن .. فقراء
    وتـائهون دونگ ..!


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  10. #50
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    جلد الذات :

    كم أتألم عندما اصطنع الابتسامة والقلب منها خواء ! وكم هو مؤلم عندما أجعل من الحزن لي دواء !
    والسجن وجلد الذات حكم يكون لي عقاب ! مسترسلا في قمع السعادة والذات ، ورسم الفرحة على الشفاه ،
    متمرد على الأماني ، وعلى الأمل إذا ما أرسل سناه ، أدون في صفحتي معاني ؛
    الحزن
    القهر
    اليأس
    الضياع
    نفق مظلم من الإحباط لا أجده في سواه ..
    هو حال منهزم تابع لهواه ..
    والخير أمامه ولكن لا يراه !
    يسوق أرتالا من الأعذار ..
    وفي مجملها قنوط قد غشاه ..
    يجاري طول البقاء ..
    على ضريح البكاء ..
    يصطرخ حبيبا جفاه ..
    يوصل ليله بنهاره ..
    يذكره ولا ينساه ..
    فأسمعته جملة همست بها في أذناه ..
    وقلت :
    هل يصح أن نمضي العمر ..
    نذكر من بالجفا كان عطاه ؟!
    نضاجع الوهن ..
    ونركض خلف الوهم ..
    ونلوذ بالأسى ..
    ونرجو بعدها النجاه !

    هو حال من يفني عمره يندب حظه ،
    وعلى أطلال الأماني يذرف دمعه ،
    ويطفي بحزنه الشموع التي تبدد ذاك الخضوع والخنوع ،
    يسترسل في مد الحزن ليكون له رفيق درب ،
    يمشيان في خط متوازن لا يفترقان ، وكأنه قدر لا ينساه !
    هو حال ذلك الشاب أوالفتاة الذي صدمته حقيقة طالما داعب نوالها ،
    وبنى عليها أحلاما سعى أن يجعلها واقعا يتلمسه ،
    وحين أتاه خبر المستحيل أن ينال ما يريد جعل من اليأس له سبيل ،
    متناسيا بأن هناك نصيب وأن المقدر لا بد أن يصيب وما عنه محيد ،
    فلو تمعن المرء بأن هناك أماني وأحلام يرجو نوالها ،
    ولكن تبقى تحت طائلة المشيئة التي تكون بيد الله ،
    ولهذا وجب التسليم بالقضاء والقدر ،
    وأن لا يجعل المرء من تلكم الصدمة نهاية العالم !
    بل يجعل منها بداية المشوار نحو هدف جديد .

    " هنا أقصد بكلامي هذا حال البعض في تعاطيه مع الأحداث التي تطرأ على حياته ، وكيفية التعاطي معها ،
    فركزت هنا على تلك الفئة التي تمعن في جلد الذات ، وقضاء عمرها في اللوم والحزن والبكاء ،
    لتقبع في سجن الماضي تتجرع الآهات " .


    الفضل١٠ .....

صفحة 5 من 72 الأولىالأولى ... 345671555 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م