. قيل لحكيم : إن فلانا يذكرك بسوء
فقال : خذني إلى داره
فلما وصل إلى داره طرق الباب حتى خرج له؛ فتبسم في وجهه وقال:
يا أُخي هلا أخذت بيدي إلى مكان ظليل لايرانا فيه أحد؟
فأحس الشخص بالخجل فاخذه الى تحت الشجرة في نهاية الحديقة
فقال له: أحببت ان أسألك على انفراد حتى لا أحرجك .. هل قلت عني كذا وكذا فقال: نعم .
فمردغه وداسه في بطنه وملأ فمه تراب وعاد إلى بيته .
* ترى الحكيم أحياناً تنفلت اعصابه ماكل يوم بيجلس يقول حكم ويتم ساكت..