َ - سِأمٌضُيَ يَوَمٌا بّمٌفَرَدِيَ
لُنَ أْعلُمٌ الُآٌخرَيَنَ بّمٌضُيَيَ بّلُ سِأذَُهبّ بّصّمٌتْ
سِأنَفَرَدِ بّنَفَسِيَ وَسِيَكِوَنَ ذَلُكِ الُيَوَمٌ ُهوَ يَوَمٌ احُتْفَالُيَ بُّهرَوَبّيَ مٌنَ الُبّشِرَ ..
ُهنَاكِ سِأرَقًصّ لُنَفَسِيَ وَأطِرَبُّها بّالُأغًانَيَ..
ُهنَاكِ لُنَ يَشِارَكِنَي شِرَابَّ الُْعصّيَرَ سِوَى أنَا ...
وَْعنَدِمٌا أنَتُْهيَ مٌنَ حُفَلُتْيَ ..
سِأبّحُثُ ْعنَ فَرَاشِيَ لُأنَامٌ ْعلُيَُه وَأرَتْاحُ مٌنَ ْعنَاء الُإحُتْفَــالُ..
سِأقًفَ قًلُيَلُا ْعنَدِ ذَلُكِ الُحُائطِ الُذَيَ سِتْمٌرَ ْعلُيَُه بّْعضُ مٌنَ ذَكِرَيَاتْ الُمٌاضُيَ ...
ُهنَاكِ سِأتْذَكِرَ مٌا كِنَتْ أحُاوَلُ الُُهرَوَبّ مٌنَُه..
سِأتْذَكِرَ سِبّبّ ُهرَوَبّيَ مٌنَ ذَلُكِ الُمٌكِانَ ..
وَلُكِنَ سِأطِرَدُِها بّسِرَْعةِ .. حُتْى أْعوَدِ لٌُخلُوَتْيَ مٌرَةِ أٌخرَى...
أحُبّ ٌخلُوَتْيَ حُيَنَ تْشِْعرَ بّشِْعوَرَيَ ..
لُا يَفَُهمٌنَيَ أحُدِ سِوَاُها...
ُهيَ صّدِيَقًتْيَ مٌنَذَ أنَ قًرَرَتْ الُابّتْْعادِ ْعنَ الُبّشِرَ..
ُهيَ مٌنَ تْؤنَسِ وَحُشِتْيَ .. وَتْزُيَلُ رَُهبّتْيَ ...
كِمٌ أْعشِقًكِ يَا وَحُدِتْيَ ...