قال. رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما من امرأة تسقي زوجها شربة ماء إلا كان خير
لها من سنه صيام نهارها وقيام ليلها وبنى الله
لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة
وغفرت لها ستين خطيئة...
قال. رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما من امرأة تسقي زوجها شربة ماء إلا كان خير
لها من سنه صيام نهارها وقيام ليلها وبنى الله
لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة
وغفرت لها ستين خطيئة...
الحمدلله ...... اعرف ان لها اجر بس م كنت اعرف نوع الاجر لكن نسوي هالشي م نفسنا احنا م طمع بالاجر وربي يتقبل منا يارب
اشوف به نفسي.. وبس بدون شرح هالاختصار
الحمدلله..
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
فلا وجود لهذا الحديث...
وهو مذكور في بعض الكتب غير الموثوقة من كتب أهل البدع والضلال..
&&&&&&&&
جزاك الله خير و بارك الله فيك...~
{ أناَ ليْ قلبُ ...
ماَ يحُــقـَـدْ.., و لاَ يحُسَد.., و لاَ يغَـــتُـــاَبـ...
لإنْ النَاسْ مَن تُخطيْ
لهاَربٍ يجُاَزيـــٌــهـاَ. .}...~
لــــــي شــــــــرف انكــــم تنورون مدونتـــــــي...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=11490
اللهم صل و سلم على نبينا محمد....~
كل الشكر لك استاذه كاتمه ولكن هل اذا خدمة المرأة زوجها وغسلت
ملابسه هى أثمه وهل اذا صبت على زوجها الماء واسقته شربة
هى دخلت في ضلال هذا
الحديث يحث المرأة على خدمة زوجها وهناك عشرات الأحاديث
تؤمر المرأة بفعل الخير لزوجها وطاعته وهذا لا ينقص ولا يعيب المرأة إذا خدمة زوجها وهى تكسب أجر من الله سبحانه لهذه الخدمة
ومادام أي حديث يؤمر بفعل الخير وطاعة الله لماذا لا يؤخذ به
لا يجب أن نكفر انسان مسلم والا حديث فيه مواعظ ويأمر
بالخير دعوا العصبية بعيده ...
سبحان الله ما كنت اعرف حجم الاجر إلي تاخذه المرأه.
معلومه جديده
بوركت الأنامل
الهم إجعل همــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــي الآخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــرة
نووونتااااااان
ما مدى صحة الحديث الشريف لرسول -عليه الصلاة والسلام-: "ما من امرأة تسقي زوجها شربة إلا كان خيرًا لها من سنة صيام نهارها وقيام ليلها، وبنى الله لها بكل شربة تسقي بها زوجها مدينة في الجنة، وغفر لها ستين خطيئة"؟ وشكرًا، وبارك الله فيكم.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا وجود لهذا الحديث في كتب السنة فيما نعلم، ولكن أورد ابن حبيب الأندلسي في كتابه أدب النساء من غير إسناد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((وأيما امرأةٍ ناولت زوجها شربةً من ماءٍ فكأنما أعتقت رقبةً، وسقاها الله من الكوثر سبعين شربةً قبل أن تدخل الجنة، وألبسها حلةً من حلل الجنة)).
((وأيما امرأةٍ وضعت مائدةً بين يدي زوجها كتب الله لها بذلك عبادة سنةٍ، وكتب لها بكل رغيفٍ وضعته بين يدي زوجها عشر حسناتٍ، ورفع لها عشر درجاتٍ، ووضع على رأسها تاجًا من نورٍ مكلل بالدر والياقوت)). انتهى.
ولم يكن ابن حبيب -رحمه الله- يتحرى الحديث، ويحسن نقده؛ قال الذهبي في السير: وكان حافظا للفقه، نبيلا، إلا أنه لم يكن له علم بالحديث، ولا يعرف صحيحه من سقيمه، ذكر عنه أنه كان يتسهل في سماعه، ويحمل على سبيل الإجازة أكثر روايته ... وقال أحمد بن محمد بن عبد البر في (تاريخه): ابن حبيب أول من أظهر الحديث بالأندلس، وكان لا يفهم طرقه، ويصحف الأسماء، ويحتج بالمناكير، فكان أهل زمانه ينسبونه إلى الكذب، ولا يرضونه. وممن ضعف ابن حبيب: أبو محمد ابن حزم، ولا ريب أنه كان صحفيًّا، وأما التعمد: فكلا. انتهى.
وبهذا يتبين لك أن هذا الكلام ليس من كلام رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
ويكفينا في حق الزوج وفضل طاعته نصوص كثيرة بيّنّا بعضها بالفتاوى: 59352، 253540، 117999.
والله أعلم.
بارك الله فيك فأقصد بإن لاوجود لهذا الحديث فلا يجوز إنتسابه للرسول صلى الله عليه وسلم...
قال صلى الله عليه وسلم إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثةٍ بدعة ، وكل بدعةٍ ضلالة).
وقال أيضاً - عليه الصلاة والسلام -: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد). يعني فهو مردود.
متفق على صحته. وقال - عليه الصلاة والسلام -: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد). خرجه مسلم في الصحيح..~
{ أناَ ليْ قلبُ ...
ماَ يحُــقـَـدْ.., و لاَ يحُسَد.., و لاَ يغَـــتُـــاَبـ...
لإنْ النَاسْ مَن تُخطيْ
لهاَربٍ يجُاَزيـــٌــهـاَ. .}...~
لــــــي شــــــــرف انكــــم تنورون مدونتـــــــي...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=11490
اللهم صل و سلم على نبينا محمد....~