بقلم...westlife
بت اشكي للايام عن مدى عشقي للبنت.. فشي الذى حدث بينا فلايفسره كاتب ولاشاعر ولاحتى الخيال عن ابتسامة الورد..! فبتسم الورد عندما كنت اكتب الشعارات عنها...! فمروري لها يوميا جعل اقداري تحكي للايامي عنها بعشق الايام واخيرا ابتسم الورد...!بعد معانات الاشهر التي عشتها وكيف كان حالي عن النظره الاولى الذى جمعتنا بقدر مجهول غير متوقع ابد....!فكل تعابيري الان عن ابتسامة الورد..! فأنها لم تبتسم ولايوم كم غريبه هذا الانسانه! فكان يحيرني نوع هذا الانسانه..! انها غير لامثيل لها!!! فكان طموحي فقط تبتسم لترسل لي رساله برضاء والاقبال.. فأنتظرت هذا اللحظه من اشهر بل ربما كادت تصل سنه وبرغم اني شقي جدا بتحركاتي وجنوني ولاكن عجزت ان ارسم لها ابتسامه بسيطه في وجهها الابيض الخالص!! وبتسم الورد بين غصون السماء والاجواء الشتاء الصباحيه البارده.. فكان بياضها الخالص وكفيها البيضاء الجميلتين...
فكيف للجميل ان يكون حزين بتعابيره.....؟!
فكانت طوال الوقت حزينه ..كنت ارى في وجهها الحزن دوما.. ياترى كان دوما السوال يسأل نفسه "لماذا انها حزينه دوما ما الذى يجعلها تسرح دوما بحزن...؟!"
ياعشق بلغي الورود
بأني ولهان على ابتسامة الورد
فكيف تسمحي لندى
ان تأخذ ابتسامة الورد
فأنها ورده مبتسمه ببياضها الخالص
وبلده مهجوره مسكونه بظلم الملك الشيطان
فأنها قضت على ظلم البلده بأبتسامتها وبياضها الخالص
وحتل البياض السلام
ببتسامتها الورده
وبشتاء البارد
وبلحن الاغنيه
وبلعصافير ونغم الالحان
وبتسم الورد......!
ملاحظه:القصه من الوهم الخيالي
رد مع اقتباس
