في واقعة غريبة من نوعها، اقدمت زوجة مصرية على قتل زوجها بمساعدة عشيقها، وبعدما حكم عليهما بالسجن المؤبد ،تقدما بطلب رسمي لمأمور السجن برغبتهما في الزواج.
وتفاجأ مأمور السجن بطلب مقدم من النزيل ” وليد.ع ” المحكوم عليه بالسجن المؤبد في قضية قتل عمد يطلب فيه الزواج من النزيلة ” أماني ” المحكوم عليها بالمؤبد في القضية نفسها.
وباستدعاء النزيلة أعلنت موافقتها على الزواج ،وبعرض الأمر على مساعد الوزير لقطاع السجون وافق على الطلب.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
أفا والله أفا !!!
يعني يزوجوها من العشيق اللي قتلت معه زوجها ... بدل ما يعلنو تفريقهم جزاءًا وفاقا!!
عشنا وشفنا زمن العجائب!!
عبارة يحبها ...
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
ههههههه
يعني بكذا لحين حققوا حلمهم وتزوجوا
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ماشي غريبه في مصر
ام الدنيا ذي
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
كله في مصر وكيف يعني في السجن تزوجوا ؟؟؟؟
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
عوضا عن حبل المشنقه يكرمان بعقد الزواج
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
سبحان الله
مفترض ما يوافقوا..لان نوع الجريمة اشتراك في القتل
ومن تعجل في شيء عوقب بحرمانه
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
