سلام للقلوب الصادقة
مرحبا بك استاذه 100 بيسة..
اسئلة جميلة ولكن الملاحظ ان بطل القصة لم يعطها كثير اهتمام.. ربما للوضع العام بالبيت الكبير وان الحياة بها تكاد تكون فردية أكثر منها أسرية.
الصراع الداخلي للانسان يجعله يتجاهل او لا يكترث لكثير اشياء حوله كثر اهتمامه بالتقلبات النفسية والمعاناة الداخلية التي تعترم بذاته.
شكرا لمرورك استاذه
سلام للقلوب الصادقة
هلا بصدى صوت
لي رجعة لقراءة الموضوع كاملا
شكراً على ما خطته يدك
تحياتي لك
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
سلام للقلوب الصادقة
حيهم كاتبنا
سرد رااائع جداً بس فيه ملاحظه ههه
عباراتك معقدة وايد بالنسبه للقارئ البسيط وهالشي طبعا دليل على قوة قلمك وفكرك
فيا حبذا لو تكون كلماتك شوي ابسط عشان تجذب عدداً اكبر من القراء
وفيني فضول ليش الاخت الكبيره تصيح ..؟
وليش فجأة تغيرت شخصية الأب ..؟
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اهلا بيك استاذه امورة..
ما اظن الكلمات كثير معقدة خصوصا في ظل الطفرة الثقافيه الكبيرة..
بخصوص اسئلتك حول الاخت الكبرى وسبب تغير مزاج الوالد فهذي اسئلة تركت لخيال القاريء.. ماالذي حدث للاخت الكبرى ؟ هو هو طلاق مثلا ؟ ومن هو الضيف الذي فجأة بدل مزاج الوالد للافضل ؟ هذا ايضا متروك لخيال القاريء وتوقعاته.
شكرا لمرورك..
سعدت بك
سلام للقلوب الصادقة
معذرة منكم أخوتي لدخولي بين نقاشكم بشكل عارض .. ففيما يخص بالتحول الدرامي من جهة الأب تجاه إبنه؛ هناك باعتقادي انعطافة تحدث وغير متوقعة في مسار الأحداث. ولاحظوا أن (عامل الحركة ) الذي يهتم بالأحداث وما يصير فيها في النص ضئيل جدا لسبب بسيط وهو تركيز الكاتب على الجانب النفسي الداخلي للبطل وهو أسلوب يحتاج حقيقة لجهد ذهني كبير كونه يتعامل مع النفس البشرية أو الجانب الداخلي المخفي المستور بالهدوء والصمت واللا ردة فعل برانية وكأن الكائن هذا وهو يحمل كل هذه العذابات ويكتمها هو كائن ميت أو مفرغ أو صنمي أو ما شئت له من الأوصاف ولذلك تجد في الحياة الكثير من هذا النموذج فما كل شخص مبتسم وضحوك هو مبسوط ومرتاح في حياته وما كل امرأة جميلة جدا سعيدة في حياتها الحقيقية .
وقد جاء توقيت تغير الأب من بداية تسلل فكرة التمرد على الواقع في ذهن وروح البطل والأخير وجد الفرصة للفرار من قيود البيت والتخلص نهائيا من جلباب أبيه. لقد سافر لكنه لم يعد أبدا من سفره ووجد حياته الحقيقية أو الفردوس المفقود في مكان آخر وما بالسهولة يتم التنازل عن الحرية الآتية من مخاض القرار .
تقديري لكم
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
شكرا لك استاذ سعيد على مداخلتك القيمة..
في الحقيقة فالغوص في اعماق النفس البشرية ليس بالأمر الهين فهي تحتاج الى تلبس روح بطل الحكاية لتظهر بمصداقية عالية.. وخصوصا تلك النفس التي تتماوج في بحر من صراعات داخلية تأخذها في اتجاهات صعبة.
شكرا لك اخي
سلام للقلوب الصادقة
يعطيك الف عافيه استاذي صدى صوت طرح رائع وراقي
كلك ذذوووق
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
سلام للقلوب الصادقة