.
.
.
تغمرنا السعاده
عندما نرفع قبعة التخرج
ونشعر ان الحلم قد اقترب
وثمار التعب حان قطافها
لكن للأسف ننصدم للواقع
عندما تمر عجلة العمر دون تحقيق الأمنيات
لتصبح أو يصبح ذاك الشاب الطموح
إنسان مكسور الجناح اما ان يقعد حبيس الحيطان الأربعه
أو يعيش تحت رحمة وذل القطاع الخاص
رابط الصراحه يحكي لنا ذالك
وقضيه جديده تنسج خيوطها هنا في سبلة الأسره
شاركونا