https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: خط وسط الجزائر.. سلاح بلماضي نحو المجد

  1. #1
    vip السبلة الصورة الرمزية بركان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    مِـمِـلَــگــة بّــرگـــآن
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    33,235
    Mentioned
    180 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    خط وسط الجزائر.. سلاح بلماضي نحو المجد

    “منتخب الجزائر منظم جدا، ويلعب بصورة رائعة وعندما يسترجع لاعبوه الكرة تشعر وكأن مدربهم جوارديولا”. تصريح أعجبني لشيخ المدربين الأجانب في القارة السمراء، كلود لوروا، الذي استمتع بأداء محاربي الصحراء في الكان، مثلنا تماما. لوروا وضع يده على المفتاح، حيث التنظيم، الضغط، التمركز، كلها عوامل جعلت الخلطة الجزائرية أفضل على الصعيد التكتيكي داخل الملعب.

    تحدثنا كثيرا عن هجوم الخضر، قوة دفاعه، أظهرته، لكن ماذا عن نقطة القوة الرئيسية لفريق بلماضي؟ خط الوسط مع ثلاثية قديورة، بن ناصر، فيجولي، التي كانت بمثابة الرهان الناجح والمؤثر حتى الآن، وجعلتنا جميعا نتعلق بهذا المنتخب، بسبب أدائه المميز وانتشاره المثالي، بعيدا عن أيدولوجيات وقوميات ونعرات وأي أسباب خاصة بالجغرافيا والجيرة وكل هذه الإكليشيهات.

    في رائعة “قلب الهرم” كتب جوناثان ويلسون فصل كامل عن كرة القدم الأرجنتينية وقتها قرر البوهيمي سيزار مينوتي اللعب بخطة 4-3-3 على الطريقة اللاتينية، بوجود لاعب ارتكاز عميق، وثنائي متحرك بشكل متناغم أمامه، ماريو كيمبس وقتها حصل على دور لاعب الوسط الثالث المكمل بالهجوم، بينما أوزفالدو أرديليس كان همزة الوصل بين الثنائي، لاعب الارتكاز الدفاعي ونظيره الهجومي، مع حركة نشطة في وبين الخطوط.

    وفي دوري الـ 100 نقطة لمانشستر سيتي، لعب جوارديولا برسم قريب من 4-3-3 مع ثنائي وسط أمامي بالمركز 8. دي بروين أعاد تعريف هذا المركز حينها مع سيتي العام، حيث إن سيلفا هو الرقم 10 بالتشكيلة، بينما دي بروين أقرب إلى لاعب المركز 8.

    كلما ذهب كيفن إلى اليمين دخل سيلفا في العمق على مقربة من فرناندينيو، وفي حالة عودة البلجيكي إلى الوسط الدفاعي للمساهمة في البناء من الخلف يصعد زميله الإسباني إلى الأمام بالقرب من رأس الحربة، بالإضافة إلى تبادل المراكز على الرواقين في بعض المناسبات.

    وفي الجزائر مع بلماضي، نجد هذا التنوع على نحو واضح وصريح، قديورة في المركز 6 أمام رباعي الدفاع وخامسهم حارس المرمى، بينما سفيان فيجولي تجده كلاعب وسط متقدم يقوم بتبادل المراكز مع محرز بين العمق والأطراف، جزء منه مركز 8 وجزء مركز 10 عند الحاجة، بينما إسماعيل بن ناصر بمثابة همزة الوصل بين الثنائي.

    إسماعيل بن ناصر لاعب وسط “بوكس”، بالنسبة لي هو نجم البطولة الأول، لأنه بمثابة همزة الوصل بين دفاع الجزائر وبقية الخطوط، أقرب إلى “الديليفري مان” الذي ينقل الهجمات من الثلث الأول إلى الثلثين الثاني والثالث بذكاء وخفة وسرعة ومرونة.

    تحّدث أريجو ساكي في حوار قديم مع الصحفي باولو بالديني، ليؤكد أن الجمود التكتيكي هو السائد في السنوات الأخيرة وأكبر دليل على ذلك، زيادة المناقشات حول ما إذا كان هذا اللاعب جناح أم لاعب وسط صريح أم إرتكاز دفاعي، ليؤكد أن هذه الأسئلة هي أس البلاء للكرة الحديثة .

    التخصص قاتل لكرة القدم، يؤكد بائع الأحذية الذي صار مدرباً شهيراً، هذا الكلام حول فكرة تقيد كل لاعب بمركز معين داخل الملعب، ويستعيد الأيام الخوالي في فترة المجد مع ميلان الذهبي، حينما وضع الثنائي فرانك ريكارد وكارلو أنشيلوتي في منطقة الإرتكاز، في طريقة لعب 4-4-2 الميلانية.

    في الوسط هناك ارتكاز دفاعي، آخر هجومي، ثالث أقرب إلى الإنتريور الداخلي، ميزة إسماعيل بن نصر أنه يتمركز حول الدائرة، تجده في الخلف وإلى الأمام، أقرب إلى الوسط الصريح الذي يفضله معظم المدربين، لأنه يستطيع العودة إلى نصف ملعبه للمساندة، بالإضافة إلى صعوده للهجوم من أجل الصناعة والتسجيل،

    بمتابعة بن ناصر داخل الملعب، ستجد أنه يجيد بشدة فن التحركات العرضية والطولية، والأهم أنه يعرف كيف يتحرك قطرياً، أي عندما يستلم في العمق يصعد بالكرة تجاه الأطراف، وفي حال تحوله إلى اليسار فإنه يستلم ويدخل مباشرة نحو عمق الملعب، بالتالي يجد المنافس صعوبة في إيقافه لصعوبة توقع حركته.

    الجزء الآخر من قيمة هذا اللاعب في أنه يتخذ قراره سريعا، بمعنى أنه يعرف ماذا سيفعل بالكرة قبل أن يستلمها، لذلك فإنه يتفوق على منافسيه بثانية أو إثنتين عند الاستلام والدوران ثم التمرير أو الانطلاق نحو الهجوم، مما يجعله فعليا أميز لاعبي الوسط في البطولة.

    عدلان قديورة بمثابة الجندي المجهول، لاعب قوي دفاعيا، يجيد التغطية العكسية، ويعطي زملائه ميزة الصعود إلى الأمام دون مشاكل. ليس من السهل على لاعب الارتكاز أن يتواجد بمفرده مع فريق يحرك الأظهرة إلى الأمام، ويلعب بثنائي وسط أقرب إلى وسط الخصم، لكن عدلان فعلها بنجاح حتى الآن.

    صحيح أنه لم يحصل على المديح مثل غيره، لكنه فعلياً يقوم بمجهود بدني وخططي يجعل مهمة زملائه أسهل داخل الملعب.

    من دون قديورة، لم نكن نشاهد مركز الـ Free number 8 الذي حصل عليه سفيان فيجولي داخل المعب. فيجولي لم أشاهده من قبل في هذا المكان لكنه يقدم مردود جيد حتى الآن، حيث يصبح لاعب وسط هجومي صريح عندما يستلم محرز الكرة على الطرف، بينما عند دخول رياض إلى العمق على مقربة من بغداد، فإن فيجولي يتحرك خطوات إلى اليمين ليكون أقرب إلى الظهير الأيمن من زميله جناح مانشستر سيتي.

    في الجهة الأخرى حركة بن ناصر أكثر ديناميكية، لأنه لا يكتفي بالتحركات بين العمق والطرف، لكن يميل بعض الشيء إلى الخلف حتى يساند قديورة عند الحاجة في الافتكاك والعرقلة، وحتى البناء من الخلف.

    مع كل هذه الإيجابيات، ربما السلبية الوحيدة حتى الآن في ضعف المخزون اللياقي للبعض في الشوط الثاني من المباريات المتكافئة، بالإضافة إلى أن شكل الجزائر هجوميا يكون أفضل كلما كان إسماعيل بن ناصر أقرب إلى منطقة في وبين الخطوط بالوسط الهجومي بدلا من عودته بجوار قديورة، لذلك تحت ضغط المنافسين، أحيانا يقوم عيسى ماندي بمهمة “الثيرد باك” أو المدافع الإضافي الذي يساند زميله لاعب الارتكاز في الخروج بالهجمة، عن طريق كراته الطولية والقطرية التي تعلمها في بيتيس مع سيتيين.



    * منقول
    أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
    لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ

    لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
    أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ

    •   Alt 

       

  2. #2
    vip السبلة الصورة الرمزية بركان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    مِـمِـلَــگــة بّــرگـــآن
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    33,235
    Mentioned
    180 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    Post سيسيه قبل مواجهة الجزائر: نهائي أفريقيا سيكون خارج التوقعات

    أكد أليو سيسيه المدير الفني لمنتخب السنغال أن مباراة الجزائر في نهائي بطولة كأس الأمم الأفريقية ستكون خارج التوقعات.

    وقال سيسيه، في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الخميس باستاد القاهرة، "أنا وجمال بلماضي مدرب الجزائر فخوران بالتأهل لنهائي أمم أفريقيا، أحصد عمل دام 5 سنوات مع هذا الجيل من الكرة السنغالية".

    وأبدى مدرب السنغال رفضه لنغمة نجاح المدرب الوطني أو الأجنبي، مؤكدا أن الأمر ليس له علاقة بالنجاح بقدر التعب والاجتهاد وهو ما فعله مع بلماضي.

    وأكد سيسيه أنه منذ 17 عاما خسر نهائي أمم أفريقيا كلاعب مع منتخب السنغال، موضحا أن هذا الأمر قبل فترة طويلة ولن يؤثر على الجيل الحالي بالسلب بعد خسارة لقب 2002 أمام الكاميرون.

    وأوضح أن الجيل الحالي مصر على تحمل الصعاب والتحديات لحصد لقب كأس الأمم الأفريقية وإسعاد الشعب السنغالي.

    وأكد أن الجيل الحالي يختلف عن جيل 2002 لأن اللاعبين الحاليين تواجدوا في أوروبا منذ فترات أطول واكتسبوا خبرات أكبر.

    وأشار إلى أنه لا يشغل باله بالهزيمة أمام الجزائر بالدور الأول للبطولة ولا يفكر في الثأر، موضحا أن هذه الخسارة جاءت بسبب خطأ فردي بجانب أنها ساهمت في شحذ همم المنتخب والوصول لنهائي البطولة.

    وأكد أن اللقاءات النهائية تعتمد على التفاصيل الصغيرة وسيكون هناك حالة ضغط وتوتر على الجميع وبالتالي سيكون على الجميع التركيز لحصد اللقب وفي النهاية ستفوز الكرة الأفريقية بالمستوى الكبير للنهائي.

    كوليبالي

    وعن غياب المدافع كاليدو كوليبالي، أشار سيسيه إلى أن كوليبالي من أفضل مدافعي السنغال ويملك موهبة استثنائية قائلا "حزين لغيابه للإيقاف.. قبل استدعائه لتمثيل السنغال وعدته بالوصول لنهائي أمم أفريقيا والتأهل لكأس العالم وهو ما حدث".

    وأضاف "رغم أنه ليس مولودا في السنغال ولكنه يتمتع بحس وطني وغيابه خسارة كبيرة، ولكننا نملك البدائل لتعويضه".

    دور ماني

    وأوضح أن لا مجال لإثارة جدل حول فوز ساديو ماني بلقب الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم، مؤكدا أن ماني حقق للسنغال ما يفوق تحقيق الكرة الذهبية.

    وأشار إلى أن ماني حقق لقب دوري أبطال أوروبا مع ليفربول الإنجليزي وأيضا قاد الفريق لنهائي كأس الأمم الأفريقية والصعود لكأس العالم موضحا أن رياض محرز نجم الجزائر أيضا لاعب كبير وكلاهما سيسعى للفوز باللقب.

    وعن إهدار ضربات الجزاء في صفوف السنغال، أكد أنه يسعى لعدم الوصول لمرحلة ضربات الترجيح والفوز داخل المستطيل الأخضر.

    وشدد على أنه لا يملك رسائل خاصة للاعبي فريقه وأجواء اللقاء النهائي لا تحتاج لتحفيز والجميع في جاهزية تامة للفوز.

    رسالة للكاف

    وأشار إلى أن المباراة ستكون مهمة للغاية بالنسبة للسنغال ولدى الفريق كل الحظ للتتويج ولا يوجد أي ضغوط ضد الفريق وسنلعب من أجل العلم السنغالي.

    ووجه سيسيه رسالة لمسؤولي الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" بأنهم ذوي كفاءة ويعملون كيفية أداء عملهم موضحا أن عمله فني وهو ما يبحث عنه. وأشار إلى أن ما لفت نظره أن الملاعب كانت فارغة والكرة الأفريقية تحتاج لوجود جماهيري كبير.

    وأوضح أن منتخب السنغال تطور بشكل كبير عن نسخة أمم أفريقيا 2017 ودائما تحظى الكرة السنغالية بمواهب كبيرة مؤكدا أن الجيل الحالي وصل لمستوى لم يحدث منذ 16 عاما بدليل الوصول لبطولة كأس العالم وما تغير الحالة الذهنية للاعبين وتطور العقلية بشكل رائع وخاصة أن مباريات الأندية تختلف عن المنتخبات.



    * منقول
    أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
    لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ

    لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
    أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ

  3. #3
    vip السبلة الصورة الرمزية بركان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    مِـمِـلَــگــة بّــرگـــآن
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    33,235
    Mentioned
    180 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    سجل مرعب يدعم حظوظ الجزائر أمام السنغال

    يعود منتخبا الجزائر والسنغال لمواجهة بعضهما في بطولة كأس الأمم الأفريقية، عندما يلتقيان غدًا الجمعة، في نهائي المسابقة، المقامة حاليًا في مصر.

    وتحمل تلك المواجهة، طابعا خاصا بين المنتخبين، بالنظر إلى سعي كل منهما لاعتلاء عرش الكرة الأفريقية حتى انطلاق النسخة المقبلة للبطولة التي ستقام بالكاميرون عام 2021.

    ويمتلك المنتخب الجزائري، أفضلية كبيرة في تاريخ مواجهاته مع نظيره السنغالي، والتي بدأت في مايو/آيار 1977.

    ففي 22 مباراة سابقة جرت بينهما على الصعيدين الرسمي والودي، حقق منتخب الجزائر 13 فوزًا مقابل 4 انتصارات فقط للسنغال، بينما خيم التعادل على 5 مباريات.

    وبلغ عدد الأهداف التي سجلها المنتخب الجزائري في شباك منتخب السنغال 34 هدفا، بينما سجل السنغاليون 18 هدفا فقط، وهو ما يعكس حجم تفوق الخضر على أسود التيرانجا في المواجهات السابقة.

    وحقق منتخب الجزائر أكبر انتصار على نظيره السنغالي في تموز/يوليو عام 1993، عندما تغلب عليه برباعية دون رد في التصفيات المؤهلة لنسخة 1994.

    في المقابل، حقق المنتخب السنغالي انتصاره الأكبر على الجزائر في أيلول/سبتمبر 2001، حينما فاز عليه 3-0 في التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2002.

    وهذه هي المواجهة الخامسة بين المنتخبين في بطولات أمم أفريقيا، وبطبيعة الحال يمتلك المنتخب الجزائري الأفضلية أيضا في مواجهاتهما الأربع السابقة في المسابقة القارية.

    وحقق منتخب الجزائر ثلاثة انتصارات، بينما فرض التعادل نفسه على اللقاء الرابع، وما زال منتخب السنغال يبحث عن انتصاره الأول حتى الآن.

    وبدأت مواجهات المنتخبين في أمم أفريقيا بنسخة البطولة التي أقيمت في الجزائر عام 1990، عندما التقيا في المربع الذهبي آنذاك، حيث فاز الخضر 2-1، ليستكمل الفريق مشواره الناجح ويتوج بلقبه الوحيد في البطولة.

    وجاءت المواجهة الثانية بين المنتخبين بأمم أفريقيا خلال نسخة المسابقة عام 2015، حينما تقابلا في مرحلة المجموعات، حيث واصل المنتخب الجزائري تفوقه عقب فوزه 2-0 على السنغال.

    في المقابل، فرض التعادل الإيجابي 2-2 نفسه على اللقاء الثالث بينهما بالبطولة، عندما تقابلا في دور المجموعات عام 2017 في الجابون، قبل أن تستأنف الجزائر تفوقها بالفوز 1-0 في مرحلة المجموعات بنسخة المسابقة الحالية، وهو ما يدفع منتخب السنغال لمحاولة الثأر.



    * منقول
    أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
    لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ

    لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
    أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ

  4. #4
    إدارة السبلـة العُمانية
    مراقب عام السبلة الرياضية
    الصورة الرمزية مرتاح ويتصنع قلبي الراحة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    7,913
    Mentioned
    41 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بالفعل خط وسط ناري
    بقيادة المايسترو محرز
    ما في أحد مرتاح كل واحد معه همه على قده

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م