الناس الحين ساروا كل حد في حاله لا الاهل بينكروا ولا الجيران. لدرجة حدثت سرقات في وضح النهار والجيران يشوفون ويتوقعون بان صاحب البيت منقل أغراضه بدون الجار ما يكلف نفسه يقرب صوب جاره ويسأله وين منتقلين ووقتها بيعرف أذا هذا هو جاره بالفعل اللي ينقل الأثاث ولا حد غيره.
للأسف الترابط قل بين الناس.
اذكر أول أهلنا البنات كلهم يكدسونهم في غرفة وحده والأولاد نفس الشي يخافوا حد فيهم يسير له شي بالليل وماحد معه . الحين الأولاد كل واحد بغرفه لما يسير عليه لو سمح الله من تشرق أو هبوط وارتفاع سكر أو ضغط محد يكون بجنبه ليسعفه وتحدث الوفيات.
الله المستعان