غريبة هي أحرفنا لا تجزع على صاحبها من غدر الزمان
فغالباً يكتب في الجمال ما لا يرى، حتى تتملق بين حروفه المشاهد
لك يا من تمر من هنا بين هذه السطور وتقراء هذه الحروف في مملكة بركان
لا تظن أن الجمال ميزة في الحروف التي تراها أمامك
بل الجمال أيضاً ميزة في روعة عينيك
حيث جعلتك ترى المعاني بين السطور بأجمل صورة.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لا تتورط بالبقاء في حكاية لا تجد فيها الإحتواء
ولا تبحث عن التقدير لدى شخص لا تشعر بقيمتك بقربه
لا تشحذ إهتماما لن يأتي، ولا تعلق حياتك بإحتمالات بعيدة
لا تجعل قلبك يقودك لطرقات وعرة تؤول بك للعدم
أحيانا من أشكال إحترامك لذاتك أن تحتفظ بمشاعرك حبيسة داخل أدراج صمتك.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
مساء الخير لمن ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا من فوقه
كاتمين الهم، مرددين لعل نهاية هذا الطريق بستاناً
ابتسموا فكلنا لسنا بخير، لكننا نبحث عن الخير في ابتسامات من نحب
كونوا لطفاء فالعالم قاسي بما فيه الكفاية.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
كل شيء يمر، تلك حقيقة مؤكدة، لكن قبل أن يمر
يأخذ معه طاقة كبيرة، وبعض من الروح والعمر.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
تصدق بالعفو على من يسيء الظن بك
وارفق ملف غيابك مع كامل الشكر لمن يسأل عنك من باب الواجب والفضل
ووفر اللوم على من لا يستحق ولا تعاتب إلا من كان للعتاب أهلاً
ولا تبرر لأحد لتحسن صورتك ولا تفسر لأحد أكثر مما يجب
ما دمت صادق النية فلا يضرك ما قالوا وما فعلوا.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
دعونا نكسر الصورة، ونرسم خارج البرواز مشاهدنا
ففي داخلنا أشخاص لا يشبهون تفاصيلنا
قد نرى منهم الضحكات، ولكن لا نرى جروحهم الغائره
ونرى فيهم الهدوء، ولكن لا نعلم عن بركان هاج في قلوبهم
هي الحياة بطريقتها القاسية، تئد بالقلوب حتى تنثر عليهم الأسى بلا شفقة.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
بختصار أنا لم أفعل شيئاً ضاراً بأحد، لم أبتعد يوماً عن أحد
إلا وقد فعل شيئاً يستحق أن يستبعد من أجله
و لم أفلت طوال حياتي يداً شدت على يدي
كل الذين ما عادوا معي هم أول من تخلوا عني.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
حتى لو لم يسير يومك كما تريد، أو لم تنجز الأمور التي عليك
لا تسلم نفسك للندم وتعذيب الذات
يكفيك في نهاية اليوم أن تعود إلى السرير، هادئ القلب مرتاح الضمير
وأنت بكامل صحتك، لم تفقد ولم تؤذي ولم يزلزل الفجع روحك
طمئن نفسك وكن حنوناً عليها
تصبحون على ما تتمنون.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ولسنا نخاف الماضي، وما عدنا نشعر بالضجر
نعم، مازلنا نتحدث عنه
ولكن ولا تشعر قلوبنا بالبطولة في تفاصيله
وقد غلبت فيه ماسينا، وهلكت في حاضرنا امالنا وأحلامنا
ثم لسنا نخاف الماضي، إذا رافق كأبته الأمل
كالخريف إذا رافقه المطر، وبتساقط الأوراق يعود ويغذي الشجر.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
تمضي الأيام ومعها أعمارنا ويتزايد العمر ويتناقص من عداد البقاء
وذاك أشبه بمن راقب الشمس في ساعة الغروب أو لحظة شروقها
حتى بات لا يعرف متى انتهى النهار وبدأ الليل في ظلماته
ومتى بهت الضوء وخمدت كل الأشياء من حوله
ثم من بعد الرحيل يكون كمن طارد إنعكاساً للسراب.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس