الليله الأخيره

[رايق البال]

يسعد صباحكم / مساكم
هلا بالجميع ..
لقاء آخر يجمعنا مع قلمي وهلوسة تباغته أحيانا ..


تحاصرني مشاهد هذا المساء الغير عادي
وتتهاوى على مخيلة منهكه في تتابع مثير للدهشه وكأن اتفاق مسبق بينهما ..
يعصف بي الوجع دونما هواده ويتلبسني ...
ايتها الغائبه وراء سراب الامنيات
لا ادري لما كل مساءاتي مرتبطه بصخب حضورك الذي اعشقه
ربما لأنه لا مكان للعقل والمنطق عندما نلتقي ..
لذا دائما يجذبني الحنين اليك ..
في ليلتك الأخيره معي ...
كثفّتي جرعة ادماني بك
ليكون وجعي اكبر وحدث ذلك فعلا
بعد رحيلك المباغت ..
نعم اعترف بأنك كنتي اكثر من رائعه
في رسم سيناريو تلك النهايه المؤلمه ..
نتظاهر دائما بأننا اقوى ونكابر امام من حولنا ولكن عندما نخلو بأنفسنا
يجتاحنا الشوق من الزوايا الأربع وتحاصرنا الذكريات
ومابين سندان الأماني ومطرقة الإنتظار نعيش وضعا مأساويا
بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى ...
ولأنني رجل اعشق الصخب والجنون ولا أأبه
بكل ماهو منطقي وعقلاني رغم جراحاتي
وسقوطي مترنحا من على صهوة طموحاتي
إلا انني لازلت مستمرا في السير بكل ثبات عندما يتوقف الكثير
عند اول نكبه تصادفهم ..
لا اجيد فن مراجعة الحسابات الذي يتقنه البعض
ولا اتعظ بكل ماحدث لي فلا وجود للتراجع في قاموس حياتي مهما كانت النتائج ...
هكذا جبلت ياسيدتي ...
لذا تجدينني ..
رغم ضبابية الرؤيه والموقف ابحث وبدون كلل عن اي نور يأتي من البعيد وان كان خافتا
واحث الخطى اليه لأزرع في نفسي قناديل الفرح ..
هناك ..
حيث للأمل ومضه وللقاء حنين ستجدينني
انتظرك على طاولة بها وردة حمراء تتوسط شمعتين
لعلنا من جديد نلتقي بعد فراق طال امده ..

اخوكم / رايق البال
الاحد
2 / 11 / 2014
12:45 ص

[عملاق الشعر]

رايق البال


الانتظار يشعل شموعا من الذكريات الا نهائية
حتى يأتي ذاك المُنتَظر ليُطفئ تلك الشموع


يقول الشاعر حمدان ال مكتوم

تحتاج تتعبني وأنا أحتاج لك وأنته معي
بعض المشاعر تتعب المشتاق لكن ممتعه

نص جدا جدا راق لي
وكما تقول انت دائما "للبعيد اخذني"


سلمت تلك الانامل المميزة في كل زاوية

[تباشيرالأمل]

السلام عليكم
حيث للأمل ومضه وللقاء حنين ستجدينني
انتظرك على طاولة بها وردة حمراء تتوسط شمعتين
لعلنا من جديد نلتقي بعد فراق طال امده ..

معزوفه رائعه
أعجبني شعاع اﻷمل
رغم ظلام الحزن وألم الوداع
يبقى اﻷمل شمعة لاتنطفئ

شكرالك مدد بلاعدد

[☆سمو الحرف☆]

كثفّتي جرعة ادماني بك*
ليكون وجعي اكبر وحدث ذلك فعلا*
بعد رحيلك المباغت*



رايق كنت مترقب لمعانقة حرفك ...
تلك الغائبة زادت رايق حزنا وزادتنا نحن ترقب ولهفة لما سوف تجود به قريحة رايق من عتاب ...
سكنني حرفك ودمي أصبح مخمور بهول صنيع تلك الغائبة ...


كم اسعدني وجودي هنا
شكرا ايها السيد النبيل ....

[عبيد الشيباني]

سوالف الأنهار العذبه وضليل مع النسيم لايعتق صراحة الكفين المخظبات بشوق
هنا اتفق مع صراحتي انك ذو أحساس مرهف
جميلة تلك التعبير فيها تتجلا همساتك أيها النهر العذب انت

[حبي خالص]

حيث للأمل ومضه وللقاء حنين ستجدينني
انتظرك على طاولة بها وردة حمراء تتوسط شمعتين
لعلنا من جديد نلتقي بعد فراق طال امده ..

عزف جميل استاذي رايق
دائما ما اجد بين اطروحاتك بصيص أمل بالنهايه
راق لي ما خطته أناملك
بإنتظار قادمك

خالص احترامي

[المزيون]

أبجديــة تعلو حرفك الجميل ..
كــل ودي وتحياتــي لقلمك المتمــيز..

[بو الحمد]

• 

أستاذي رايق البال ...

رسمت لوحة رائعة رغم ألم تلك اللحظة ...


جسدت مشاعر مميته حقاً بقلب كواه الفراق ...

أوجه لك تحية مع اكليل ورد

[اسطورة لن تتكرر]

هناك ..
حيث للأمل ومضه وللقاء حنين ستجدينني
انتظرك على طاولة بها وردة حمراء تتوسط شمعتين
لعلنا من جديد نلتقي بعد فراق طال امده ..

اخي رايق
لوحه شفافه
جسدت الاانتظار بحب الامل
واشرقت السطور بوهج الحرف

تحيه لك و لقلمك
ودمت بالف خير

[زهرة الأحلام]

هو هكذا عندما نفقدُ شخصاً نتألم بداخلنا
و نظهرُ أمام الناس بأننا بخير و في قمة السعادة بضحكةٍ
و كأنها من الأعماق !
و إن حانَ موعدُ الانفراد .. سنظلُ على الدربِ نلتمسُ
الجروح و عيون الشوق قد افاقت بنا !
و لكن .. جميلٌ حينما يكون لأمل مجال لا يخلى منهُ الوجود

استاذي / رايق ..
يظلُ قلمك راقي و حرفك يحملُ
أملاً رغمَ مذاق الوجع
سسلمت يداكـ .. اسعدكـ الرحمن