بدايــــة
تقودني لأثني عليكِ ياحافيه القدمين وأشكركِ على أسلوبكِ الجزل
شتــاء
ويعجبني عشقكِ للأيام الباردة وزخات المطر
مطـــر
بقطرات كلها ندى وتفائل يستمـــر
إختــلاف
يعقبة شتات وهل يكون وراءه قدر
هكذا هي الحياة جروح مآسي ، فراق وغدر ، تتزاحم المشاعر كزحام الوسائل ، والطواف مابين الركام والشجر ..
لقد أعجبني ماقلتية في نهاية المطاف هدوء مابعد العاصفة والمطر ، وتبعتية برائحة التربة الزكية
المتشبعة بزخات المطر وتجمعاتة بعد أن سقط وانهمر ..
وسوف تعودين للواقع ولكن لستي حطاماً بل أنثى حالمة مليئة بالأنوثة ووجهك يشرق كضياء القمر .