'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
يذبحني رجل من وطني يساوي ملك سليمان ..
ابي
الحيــاة قصيــــرة جـــداً
ان شاء الله اخوي
"سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة
حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك،
سله أن يُعظم الرضا في صدرك،
واليقين في قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك"
https://www.youtube.com/watch?v=kZGrKDgOFKE
دائماً نجد بين كلماتكِ الثمين الغالي والفكر النير والمتوهج
فتطربنا حروفكِ بما تحمل من جديد المضمون ..
ومن نقاء المعاني ، فتلامسنا كلماتكِ بدون إستذان مسبق ..
فاصبحنا نتوق لما تحمله كلماتكِ ، يقيننا بأن لديكِ ما يلامس الوجدان لدينا ..
كلماتكِ جميلة فأعجبتني كثيراً ، فأبى قلمي إلا إن ينثر حبره هنا
أجلالاً وتقديراً لهذه الكلمات .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
أستاذي الفاضل
دائما ما آتي واقراء هذه الكلمات وأتردد بأقتباسها
فأصمت بين ثنايا أخر سطر فأقف عنده لأني لامست واقعه
وكأنك تكتب عن أمس مضى زمنياً لكنه مغروس في المشاعر
اليوم أدركت بأنه الواقع بعينه الذي أعيشه ، كلمات تجرعت منها
نصيباً أنسابت بين تفاصيل حياتي وكأنها تخرج من الذات إلى الذات
بكل إختصار وبكل مودة وإعجاب لهذه الكلمات أيها السفينة أنت رائع .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
من الذ الوجبات الى نفسيأُمي وإن طالَ الزمانُ حبيبتي
تلك التي تمتزج بها طحين الزمن في يد امي.
اقف امام موقدها، ممسكاً بكوب شاهي حليب.
يتطاير منه دخان الحب، احتضنه بكفي، وابتسم في وجه امي.
انتظر تلك الخبزة العمانية الصفه، تكسر على سطحها امي بيضتان، كنوع من الحب( بيضتان).
تلفها و تقدمها لي.
التهمها وانا اشعر في لساني حرارة حبها.
@عيون البشر
ومن كالأم في حبها وحنانها
هي الامان والحب والحنان
الله يحفظ أمك وأمي وجميع أمهات يارب
ورفيقتي في الحُزنِ والضحكاتِ
أُمي طبيبةُ خاطري ودواؤُهُ
أُمي ولا تكفي لها الكلماتِ
أُمي وإن هجر الجميعُ مرابعي
بقيت لتزرع في الهشيم رُفاتِ
أُمي وإن نسيَ الجميعُ ملامحي
كانت تُناجي الله في الصلواتِ"
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة