ظاهرة دخول اخوان العروس في القاعه

[أبـوالولـــيـد]

افكار غريبه

حريم طول حياتهن يعيشن عشان الستر
كل وحده تخاف يطلع حاجه من جسمها او شعرها.

وكل الناس معهم نظره عنها، ارتبطت بالحشمه.

يجي يوم العرس، بالطبيعه المكان مغلق والحريم ياخذن راحتهن.
وتكون ملابسهن ملابس سهره، من الازياء الشرقيه للغربيه، للكت والسواريه و المفتوح صدره او المفتوح ظهره، واللي فوق الركبه واللي تحت الركبه.

عموماً، حريات وقناعات، بس المشكله ترى حتى العريس، لما يشوف خوات زوحته و صديقاتها بهذي الاوضاع، ترى عمره ما ينساهن، وتبقى ذيك الصوره في الذهن، وكل ما شاف هذيك الحرمه، تخيلها بملابس العرس.

احس انه المغالاه في الانفتاح قذره، عادي لبسن اي شي
بس اذا دخل المعرس احتشمن، ترى حتى اخته المعرس ما حلوه يشوفها بوضع او ملابس مكشوفه،

تحصل الاخوات في البيت يحوطن بويل و ليسو، ومن يصير العرس يشوفها( كيم كاردشيان)

اتمنى التعقل من الحريم، والثقل من بعض الرجال.


اوين رايح القاعه عزوه، علوه ما ساير تو تحارب.

لا وسيف وخنجر

وش هذي الحركات، الثقل زينة الرجل، والحشمه زينة المرأة


وفي الاخير الناس احرار بتصرفاتهم، واحنا فقط نتكلم عن افظارنا بدون ما نفرضها على احد.
صباحكم ورد

كلامك عين العقل عزيزي
الحشمة في اللبس لابد منها
والتستر اثناء دخول الزوج امر واجب من الجميع


اذكر عرس احد اقاربي
وكان من البلدان المجاورة لنا
والمعرس ابدا ما خلوه يدخل مع الحريم
لين وصلوها له بزفة الى السيارة
كذا جميل جدا كان

[أوراق ناعمة]

الحين كله مختلف في هذي الدنيا

[يحيائي10]

رحم الله ذلك الزمان الاولي ... يوم كانت العروس ما يشوفها الا زوجها فقط وليلة الدخله

كانت تلبس اجمل الملابس العمانية التقليدية وتزين باجمل الحلل والمجوهرات
ليلة العرس تؤخذ من غرفتها مستوره من اعين الناس الى ان تصل الى بيت زوجها


اليوم هذه هي ضريبة التمدن والتحضر نتيجتها ::_
نصف جسد العروس بارز وربما حتى الوافدون يرونها وهي تخروج من محلات الزينة التي ربما ملغمة بكاميرات رقمية

قاعة بالف ريال ولمدة ساعتان لا اكثر
اغاني ونغمات حسب النوع حسب السعر
كوشات باسعار باهضة
شركات الاطعمة والبوفيهات الراقية


عاد ينقصنا تصوير الاخوان من اختهم العروس او اخيهم المعرس !!!!

للاسف نحن من نصنع هذه البهرجات وهذه التكاليف التي ربما سنحاسب عليها يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

[مشكلتي عنيد وراسي يابس]

عب مو رايك ما ندخل المعرس البر القاعه
ترا المعرس بكبره ما محلل انه يشوف الحاضرات بكامل زينتهن
بعني هي الحاله

ههههههههههههههههههههههههههههههه
نعم أختصرتي لي الرد الجازم
بأختصار
لماذا نعتبر دخول أخوان العروس أو المعرس لا يجوز بحجة وجود نساء من غير المحارم وهن بكامل زينتهن
اذاّ ماذا نقول عن وجود المعرس وهو ف قاعة الأعراس وفي القاعة نساء من غير المحارم للمعرس ؟
هل حرام علينا وحلال عليهم والعكس ؟
هو بكل الأحوال يكره مثل هذه المواقف لو تأملنا ف نظرة الاسلام
أما بالنسبة للعادات اللي ظهرت ف زماننا هذا ما نقول غير نسألك يا الله العفو والرحمة والمغفرة .
مجرد مداخلة

[نـــــــقــــــــاء]

المفروض ما حد يدخل لا إخوان العروس ولا إخوان العريس ولا المعرس .

[مشكلتي عنيد وراسي يابس]

المفروض ما حد يدخل لا إخوان العروس ولا إخوان العريس ولا المعرس .

صدقتي
هذا هو المطلوب

[وَدْق]

الرجال لما يدخل القاعة ايش يحس ؟ ترا جو بنات وحريم أبداً ما لايق حتى سواء كان أبوها أو عمها او اخوانها ونفس الشيء لأقارب الزوج . يبا يسلم عليها ويبارك لهم يقدر يبارك لهم في البيت أو في وقت لاحق .
هالعادة ما صارت عندنا الحمدلله.

["الرديــVipــني"]

افكار غريبه

حريم طول حياتهن يعيشن عشان الستر
كل وحده تخاف يطلع حاجه من جسمها او شعرها.

وكل الناس معهم نظره عنها، ارتبطت بالحشمه.

يجي يوم العرس، بالطبيعه المكان مغلق والحريم ياخذن راحتهن.
وتكون ملابسهن ملابس سهره، من الازياء الشرقيه للغربيه، للكت والسواريه و المفتوح صدره او المفتوح ظهره، واللي فوق الركبه واللي تحت الركبه.

عموماً، حريات وقناعات، بس المشكله ترى حتى العريس، لما يشوف خوات زوحته و صديقاتها بهذي الاوضاع، ترى عمره ما ينساهن، وتبقى ذيك الصوره في الذهن، وكل ما شاف هذيك الحرمه، تخيلها بملابس العرس.

احس انه المغالاه في الانفتاح قذره، عادي لبسن اي شي
بس اذا دخل المعرس احتشمن، ترى حتى اخته المعرس ما حلوه يشوفها بوضع او ملابس مكشوفه،

تحصل الاخوات في البيت يحوطن بويل و ليسو، ومن يصير العرس يشوفها( كيم كاردشيان)

اتمنى التعقل من الحريم، والثقل من بعض الرجال.


اوين رايح القاعه عزوه، علوه ما ساير تو تحارب.

لا وسيف وخنجر

وش هذي الحركات، الثقل زينة الرجل، والحشمه زينة المرأة


وفي الاخير الناس احرار بتصرفاتهم، واحنا فقط نتكلم عن افظارنا بدون ما نفرضها على احد.
صباحكم ورد

صحيح.. شفنا ولازالت الصور عالقه في الأذهان كلما رئينا واستذكرنا تلك المواقف بالرغم من بساطة الاحتفاليات..