أسعد الله أوقات الجميع
تاريخ عماني
يشهد عليه الجميع
تنبع منه كل معاني الاصالة
يترجمها الواقع
في القلاع والحصون و الحارات القديمة
التي ما زالت تضج بالحياة طي النسيان
ربما لا نرى سوى ملكية بقايا بيت الطين المندثر عند صاحبها
وهناك من سعى لترميمها وتاجيرها للعمالة الوافدة بمبلغ زهيد جدا
ولا أبالغ إن قلت أن بعضها أصبح وكر للعمالة السائبة
التي تشكل خطر على المجتمع والإرث العماني حان الوقت لتطوير تلك القرى القديمة
لتفتح أبوابها ك نزل أمام السواح من خارج السلطنة وداخلها
لتعود بعائد إقتصادي للافراد والوطن بشكل عام
إذن تطوير الحارات القديمة مطلب وطني
يجب أن يدعم من قبل الجهات المعنية شاركونا