https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: معلومات هامة عن فيروس كورونا

  1. #1
    خاطر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2019
    الدولة
    https://shipping-ksa.blogspot.com/2019/10/Shipping-from-Saudi-Arabia-to-Jordan_19.html
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    3

    معلومات هامة عن فيروس كورونا

    مفهوم مغلوط: يمكن أن ينتقل فيروس كورونا المستجد (2019-nCov) عن طريق لدغات البعوض
    حقيقة: فيروس كورونا المستجد (2019-nCov) لا يمكن أن ينتقل عن طريق لدغات البعوض
    فيروس كورونا المستجد هو فيروس من فيروسات الجهاز التنفسي ينتقل أساسا نتيجة مخالطة شخص مصاب، وبالتحديد عن طريق قطيرات الجهاز التنفسي التي يفرزها أثناء السعال أو العطس مثلا، أو عن طريق قطيرات اللعاب أو إفرازات الأنف. ولا تتوفر حتى الآن أي معلومات أو بيّنات توحي بأن فيروس كورونا المستجد يمكن أن ينتقل عن طريق البعوض. ولحماية نفسك من الفيروس، تجنّب المخالطة الوثيقة مع أي شخص مصاب بالحمى والسعال، والتزم بقواعد نظافة اليدين والمسالك التنفسية.





    مفهوم مغلوط: يمكن لبول الأطفال أن يحمي من فيروس كورونا المستجد (2019-nCov)
    حقيقة: لا يمكن لبول الأطفال أن يحمي من فيروس كورونا المستجد
    البول لا يقتل الفيروسات أو الجراثيم. وفي الواقع، قد يحتوي البول على كميات صغيرة من المواد الفيروسية أو الجرثومية. إن غسل يديك أو تنظيف الأسطح ببول الأطفال لن يحميك من فيروس كورونا المستجد (2019-nCov). وبدلا من ذلك، نظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهّر كحولي لليدين أو أغسلهما بالماء والصابون. ونظّف الأسطح باستخدام المطهرات المنزلية المألوفة.





    مفهوم مغلوط: البرد والثلج يمكن أن يقتلا فيروس كورونا المستجد (2019-nCov)
    حقيقة: البرد والثلج لا يمكن أن يقتلا فيروس كورونا المستجد (2019-nCov)
    تتراوح درجة حرارة جسم الإنسان العادية بين 36.5 و37 درجة مئوية، بغض النظر عن درجة الحرارة أو الطقس الخارجيين. وبناء على ذلك، ليس هناك ما يدعو إلى الاعتقاد بأن البرد يمكن أن يقتل فيروس كورونا المستجد أو غيره من الأمراض. إن تنظيف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهّر كحولي لليدين أو غسلهما بالماء والصابون هي أكثر الطرق فعالية لحماية نفسك من الفيروس.





    مفهوم مغلوط: الكوكايين يمكن أن يحمي من فيروس كورونا المستجد (2019-nCov)
    حقيقة: الكوكايين لا يحمي من فيروس كورونا المستجد، بل يمكن أن يشكل خطرا على الصحة
    الكوكايين مخدّر منشط يسبب الإدمان، وتترتب عليه آثار جانبية خطيرة، وهو مضرّ بصحة الإنسان.





    مفهوم مغلوط: يمكن أن ينتقل فيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) عن طريق أشياء مثل العملات المعدنية والأوراق النقدية
    حقيقة: إن خطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) نتيجة ملامسة أشياء، بما فيها العملات المعدنية أو الأوراق النقدية أو بطاقات الائتمان، ضعيف للغاية
    تشير المعلومات الأولية إلى أنه يمكن لفيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) أن يبقى حيا على الأسطح لبضع ساعات أو أكثر. ويمكن أن يتعرض شيء ما للتلوّث بفيروس كورونا المستجد عن طريق شخص مصاب بالعدوى في حال سعاله أو عطسه أو ملامسته له. ويكون خطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد نتيجة ملامسة الأشياء، بما فيها العملات المعدنية أو الأوراق النقدية أو حتى بطاقات الائتمان، ضعيفا للغاية إذا تم التقيد بقواعد نظافة اليدين على النحو الصحيح. إن تنظيف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهّر كحولي لليدين أو غسلهما بالماء والصابون هي أفضل وسيلة لحماية نفسك من الفيروس.





    مفهوم مغلوط: يمكن للقطيرات التي يفرزها شخص ما عند السعال أو العطس أن تنقل فيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) لمسافة قد تصل إلى 8 أمتار
    حقيقة: تصل قطيرات الجهاز التنفسي إلى متر واحد من الشخص الذي يسعل أو يعطس
    عندما يسعل أو يعطس الأشخاص المصابون بفيروس كورونا المستجد، يُنقل الفيروس في قطيرات يمكن أن تقطع مسافة معينة من ذلك الشخص. لذا، حرصا على حماية نفسك من أي فيروس من فيروسات الجهاز التنفسي، تجنّب المخالطة الوثيقة مع أي شخص مصاب بالحمى والسعال، ونظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهّر كحولي لليدين أو أغسلهما بالماء والصابون.





    مفهوم مغلوط: يمكن أن ينتشر فيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) عن طريق الهواء لمسافات طويلة
    حقيقة: فيروسات كورونا هي فيروسات لا تنتشر عن طريق الهواء لمسافات طويلة
    فيروس كورونا المستجد (2019-nCoV) هو فيروس من فيروسات الجهاز التنفسي ينتقل أساسا عن طريق القطيرات التي يفرزها شخص مصاب أثناء السعال أو العطس، أو عن طريق قطيرات اللعاب أو إفرازات الأنف. ولا يمكن أن تُنقل هذه القطيرات بالهواء لمسافة بعيدة بسبب ثقلها. ويمكنك أن تُصاب بالعدوى أيضًا نتيجة لمسك لعينيك أو فمك أو أنفك بعد ملامسة سطح ملوث. ولحماية نفسك، نظّف يديك بشكل متكرر باستخدام مطهّر كحولي لليدين أو أغسلهما بالماء والصابون.











    هل مجففات الأيدي (المتوافرة في المراحيض العامة مثلا) فعالة في القضاء على فيروس كورونا المستجد خلال 30 ثانية؟
    كلا، مجففات الأيدي ليس فعالة في القضاء على فيروس كورونا المستجد. لحماية نفسك من الفيروس الجديد يجب المداومة على تنظيف اليدين بفركهما بواسطة مطهر كحولي أو غسلهما بالمادء والصابون. وبعد تنظيف اليدين يجب تجفيفهما تماماً بمحارم ورقية أو بمجففات الهواء الساخن.





    هل يمكن إعادة استخدام الكمامات من فئة N95؟ وهل يمكن تعقيمها بواسطة معقم اليدين؟
    كلا، لا ينبغي إعادة استعمال كمامات الوجه، بما فيها الكمامات الطبية المسطحة أو الكمامات من فئة N95 . إذا كنت تخالط شخصاً مصاباً بفيروس كورونا لجديد أو بعدوى تنفسية أخرى، فإن مقدمة الكمامة تعتبر ملوثة بالفعل. ينبغي إزالة الكمامة دون لمسها من الأمام والتخلص منها على النحو السليم. وبعد نزع الكمامة، ينبغي فرك اليدين بمطهر كحولي أو غسلهما بالماء والصابون.





    هل تقضي مصابيح التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية على فيروس كورونا الجديد؟
    ينبغي عدم استخدام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم اليدين أو أي أجزاء أخرى من الجلد لأن هذه الأشعة يمكن أن تسبب حساسية للجلد.


    لحماية نفسك من فيروس كورونا الجديد، تعرّف على جميع التدابير التي يمكنك تطبيقها. لمزيد من التفاصيل، انظر هذا الرابط الخاص على الموقع الإلكتروني للمنظمة:


    https://www.who.int/ar/emergencies/d...ice-for-public





    هل يساعد رش الجسم بالكحول أو الكلور في القضاء على فيروس كورونا الجديد؟
    كلا، رش الجسم بالكحول أو الكلور لن يقضي على الفيروسات التي دخلت جسمك بالفعل. بل قد يكون ضاراً بالملابس أو الأغشية المخاطية (كالعينين والفم). مع ذلك، فإن الكحول والكلور كليهما قد يكون مفيداً لتعقيم الأسطح ولكن ينبغي استخدامهما وفقاً للتوصيات الملائمة.


    هناك عدة تدابير يمكنك تطبيقها لحماية نفسك من فيروس كورونا الجديد. ابدأ بتنظيف يديك بشكل منتظم بفركهما بمطهر كحولي أو بغسلهما بالماء والصابون. للمزيد من التدابير الوقائية، اطلع على النصائح الصادرة عن المنظمة على الرابط التالي:


    https://www.who.int/ar/emergencies/d...ice-for-public





    هل من الآمن استلام الرسائل أو الطرود من الصين؟
    نعم، آمن. لا يُعرِّض استلام الطرود من الصين الناس إلى خطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد. ونعلم، من تحليل أجريناه مسبقًا، أنَّ فيروسات كورونا لا تعيش لفترة طويلة على الأشياء، مثل الرسائل أو الطرود.





    هل تنشر الحيوانات الأليفة بالمنزل فيروس كورونا المستجد (2019-nCoV)؟
    في الوقت الحاضر، لا توجد أي بيّنة على أن الحيوانات المرافقة/الأليفة، مثل الكلاب أو القطط، قد تُصاب بفيروس كورونا المستجد. ومع ذلك، من الجيد غسل اليدين بالماء والصابون بعد التعامل مع الحيوانات الأليفة. ويساعد ذلك على الوقاية من العديد من الجراثيم الشائعة، مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا، التي تنتقل من الحيوانات الأليفة إلى البشر.





    هل تعمل اللقاحات المضادة للالتهاب الرئوي على الوقاية من فيروس كورونا المستجد؟
    لا. لا توفر اللقاحات المضادة للالتهاب الرئوي، مثل لقاح المكورات الرئوية ولقاح المستدمية النزلية من النمط "ب"، الوقاية من فيروس كورونا المستجد.


    هذا الفيروس جديد تمامًا ومختلف، ويحتاج إلى لقاح خاص به. ويعمل الباحثون على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد-2019، وتدعم منظمة الصحة العالمية هذه الجهود.


    ورغم أن هذه اللقاحات غير فعَّالة ضد فيروس كورونا المستجد-2019، يُوصى بشدة بالحصول على التطعيم ضد الأمراض التنفسية لحماية صحتكم.





    هل يساعد غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
    لا. لا توجد أي بيّنة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد.


    ولكن توجد بيّنات محدودة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يساعد في الشفاء من الزكام بسرعة أكبر. ومع ذلك، لم يثبت أن غسل الأنف بانتظام يقي من الأمراض التنفسية.


    هل يساعد تناول الثوم في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
    يعد الثوم طعامًا صحيًا، ويتميز باحتوائه على بعض الخصائص المضادة للميكروبات. ومع ذلك، لا توجد أي بيّنة من الفاشية الحالية تثبت أن تناول الثوم يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد.





    هل يحول وضع زيت السمسم على البشرة دون دخول فيروس كورونا المستجد إلى الجسم؟
    لا. لا يقضي زيت السمسم على فيروس كورونا المستجد. هناك بعض المطهرات الكيميائية التي تقتل فيروس كورونا المستجد-2019 على الأسطح. وتشمل مطهرات تحتوي على مُبَيّضات/كلور، وغيرها من المذيبات، والإيْثَانُول بتركيز 75%، وحمض البيرُوكْسِي آسِتِيك، والكلُورُوفُورْم.


    إلا أن تأثيرها على الفيروس ضعيف أو منعدم إذا وُضِعَت على البشرة أو أسفل الأنف مباشرة. بل من الخطر وضع هذه المواد الكيميائية على البشرة .





    مَنْ الأكثر عُرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد، كبار السن أم صغار السن؟
    يمكن أن يُصاب الأشخاص من جميع الأعمار بفيروس كورونا المستجد-2019. ويبدو أن كبار السن والأشخاص المصابين بحالات مرضية سابقة الوجود (مثل الرَبْو، وداء السُكَّريّ، وأمراض القلب) هم الأكثر عُرضة للإصابة بمرض وخيم في حال العدوى بالفيروس.


    وتنصح منظمة الصحة العالمية الأشخاص من جميع الأعمار باتباع الخطوات اللازمة لحماية أنفسهم من الفيروس، مثل غسل اليدين جيدًا والنظافة التنفسية الجيدة.





    هل المضادات الحيوية فعَّالة في الوقاية من فيروس كورونا المستجد وعلاجه؟
    لا، لا تقضي المضادات الحيوية على الفيروسات، بل تقضي على الجراثيم فقط.


    يعد فيروس كورونا المستجد-2019 من الفيروسات، لذلك يجب عدم استخدام المضادات الحيوية في الوقاية منه أو علاجه.


    ومع ذلك، إذا تم إدخالك إلى المستشفى بسبب فيروس كورونا المستجد-2019، فقد تحصل على المضادات الحيوية لاحتمالية إصابتك بعدوى جرثومية مصاحبة .





    هل هناك أي أدوية محددة للوقاية من فيروس كورونا المستجد أو علاجه؟
    حتى تاريخه، لا يوجد أي دواء محدد مُوصى به للوقاية من فيروس كورونا المستجد-2019 أو علاجه.


    ومع ذلك، يجب أن يحصل المصابون بالفيروس على الرعاية المناسبة لتخفيف الأعراض وعلاجها، كما يجب أن يحصل المصابون بمرض وخيم على الرعاية الداعمة المُثلى. ولا تزال بعض العلاجات تخضع للاستقصاء، وسيجري اختبارها من خلال تجارب سريرية. وتتعاون منظمة الصحة العالمية مع مجموعة من الشركاء على تسريع وتيرة جهود البحث والتطوير.

    •   Alt 

       

  2. #2

  3. #3
    خاطر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2019
    الدولة
    https://shipping-ksa.blogspot.com/2019/10/Shipping-from-Saudi-Arabia-to-Jordan_19.html
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    3
    لجنة الطوارئ تحث على التركيز على التدابير الناجعة في سياق تسارع وتيرة تفشي كوفيد-19

    30 تشرين الأول/أكتوبر 2020 بيان صحفي

    جنيف

    اجتمعت لجنة الطوارئ المعنية بجائحة كوفيد-19 يوم 29 تشرين الأول/أكتوبر لاستعراض الوضع والتقدم المحرز في تنفيذ التوصيات المؤقتة. وخلص أعضاء اللجنة في مشورتهم إلى أن الجائحة ما زالت تشكّل طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وحثّوا على التركيز على جهود الاستجابة التي تستند إلى الدروس المستخلصة والدلائل العلمية المتينة.




    وقبِل المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، بمشورة اللجنة مؤكداً أن "المنظمة ستواصل العمل بروح الشراكة عبر العالم بأسره لدفع عجلة العلم والحلول والتضامن".
    وأعربت اللجنة عن تقديرها للدور القيادي للمنظمة وما تضطلع به من أنشطة في سياق الاستجابة العالمية للجائحة، بما في ذلك دورها الفائق الأهمية في إعداد الإرشادات المسندة بالبيّنات، وتقديم المساعدة التقنية للبلدان وتزويدها بالإمدادات والمعدّات الحرجة، وأنشطة التواصل التي تنشر من خلالها معلومات واضحة وتتصدى للمعلومات المضللة، وريادتها لتجارب التضامن السريرية ومبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 (مسرّع الإتاحة).
    وقدّمت اللجنة مشورة عملية وهادفة إلى المنظمة والبلدان بشأن ما ينبغي التركيز عليه في الشهور المقبلة. وشدّدت فيها على أهمية اتخاذ تدابير متسقة تسترشد بالبيّنات وتستند إلى المخاطر في مجالات السفر الدولي والترصّد وتتبّع المخالطين والحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية، بما في ذلك خدمات الصحة النفسية، ووضع الخطط بشأن لقاحات كوفيد-19 المقبلة. وحثّت اللجنة البلدان على الابتعاد عن تسييس جهود الاستجابة للجائحة، وهو ما يُنظر إليه كعقبة رئيسية تعرقل الجهود العالمية في هذا المجال. لقراءة البيان كاملاً .
    وفي وقت انعقاد لجنة الطوارئ للمرة الخامسة، كان عدد حالات العدوى بكوفيد-19 المبلغ عنها على الصعيد العالمي قد بلغ 44 مليون حالة، فيما تجاوز عدد الأشخاص الذين خسروا أرواحهم جراء هذا المرض 1,1 مليون شخص.



  4. #4
    خاطر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2019
    الدولة
    https://shipping-ksa.blogspot.com/2019/10/Shipping-from-Saudi-Arabia-to-Jordan_19.html
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    3
    تجربة "التضامن" هي تجربة سريرية دولية أطلقتها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها بهدف المساعدة على إيجاد علاج ناجع لمرض كوفيد-19. وهي واحدة من أكبر التجارب المُعشّاة الدولية لعلاجات كوفيد-19، حيث تضم ما يقرب من 000 12 مريض في 500 مستشفى في أكثر من 30 بلداً.
    وتتناول تجربة التضامن تقييم أثر الأدوية على 3 حصائل مهمة لدى مرضى كوفيد-19، وهي: الوفيات، والحاجة إلى التنفس الاصطناعي ومدة الإقامة في المستشفى.
    وتقارن تجربة التضامن بين خيارات العلاج قياساً على معيار الرعاية النموذجي، لتقييم فعّاليتها النسبية في علاج كوفيد-19. وتهدف تجربة التضامن، من خلال ضمّ المرضى في بلدان متعددة، إلى تقييم ما إذا كان أي من الأدوية يؤدي إلى تحسين البقاء على قيد الحياة أو التقليل من الحاجة إلى التنفس الاصطناعي أو من مدة الإقامة في المستشفى. ويُحتمل إضافة عقاقير أخرى إلى التجربة استناداً إلى البيّنات المستجدة.
    وعموماً، وإلى أن تتوافر البيّنات الكافية، تُحذّر المنظمة من الأطباء والرابطات الطبية التي توصي بعلاجات غير مُثبتة أو تُعطيها للمرضى المصابين بكوفيد-19، كما تُحذّر الأشخاص الذين يعالجون أنفسهم باستخدام هذه الأدوية. ويمكن الاطلاع على إرشادات المنظمة بشأن الاستخدام بدافع الرحمة هنا.




    التحديث الأخير بشأن أفرع العلاج

    نُشر في 16 تشرين الأول/ أكتوبر 2020
    نشرت تجربة التضامن نتائجها المرحلية في 15 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، وخلصت إلى أن جميع العلاجات الأربعة الخاضعة للتقييم (الريمديسيفير، والهيدروكسي كلوروكين، واللوبينافير/ريتونافير، والإنترفيرون) كان تأثيرها ضئيلاً أو معدوماً على إجمالي الوفيات، وبدء التنفس الاصطناعي (التهوية)، ومدة بقاء المرضى في المستشفى.
    وتنظر تجربة التضامن في إخضاع علاجات أخرى للتقييم من أجل مواصلة البحث عن وسائل علاج فعّالة لكوفيد-19.
    وحتى الآن، لم تثبت إلا فعّالية الكورتيكوستيرويدات في علاج حالات كوفيد-19 الوخيمة والحرجة.نُشر في 6 تموز/ يوليو 2020
    في 4 تموز/ يوليو 2020، قبلت منظمة الصحة العالمية التوصية الصادرة عن اللجنة التوجيهية الدولية لتجربة "التضامن" بوقف فرعي التجربة المتعلقين بالهيدروكسي كلوروكين واللوبينافير/ ريتونافير.
    وصاغت اللجنة التوجيهية الدولية التوصية على ضوء البيّنات المتعلقة بالهيدروكسي كلوروكين مقارنة بالرعاية ‏المعيارية واللوبينافير/ ريتونافير مقارنة بالرعاية المعيارية، بالاستناد إلى النتائج المبدئية لتجربة التضامن واستعراض ‏البيّنات المستمدة من جميع التجارب المقدمة في مؤتمر القمة بشأن البحث والابتكار في مجال كوفيد-19 الذي ‏عقدته المنظمة في 1-2 تموز/ يوليو.
    وأشارت هذه النتائج المبدئية للتجربة إلى أن الهيدروكسي كلوروكين واللوبينافير/ ريتونافير يحدثان انخفاضاً ضئيلاً أو ‏معدوماً في معدل وفيات مرضى كوفيد-19 الذين دخلوا المستشفى مقارنة بالرعاية المعيارية. وأوقف الباحثون ‏استعمال الدوائين في تجربة التضامن على الفور.‏
    ولم توفّر النتائج المبدئية بيّنات قوية على زيادة معدل الوفيات في أي من الدوائين، ومع ذلك، فقد ارتبطت بهما بعض الإشارات الخاصة بالسلامة في نتائج المختبرات السريرية لتجربة إضافية أُجريت ‏في إطار تجربة "الاكتشاف" المشاركة في تجربة التضامن. وسيُبلّغ عن هذه الإشارات أيضاً في المنشور الخاضع ‏لاستعراض الأقران.‏
    ولا ينطبق هذا القرار إلا على إجراء تجربة التضامن على المرضى الذين دخلوا المستشفى ولا يؤثر على التقييم ‏المحتمل للدراسات الأخرى التي تُجرى على استعمال الهيدروكسي كلوروكين واللوبينافير/ ريتونافير في المرضى ‏خارج المستشفيات أو في الوقاية قبل أو بعد التعرض لكوفيد-19.






  5. #5
    خاطر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2019
    الدولة
    https://shipping-ksa.blogspot.com/2019/10/Shipping-from-Saudi-Arabia-to-Jordan_19.html
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    3
    دواعي التجربة

    إن الضغط الذي يشكّله كوفيد-19 على النُظم الصحية يعني أن المنظمة قد نظرت في الحاجة إلى تسريع وتيرة التجربة وتسريع نطاقها.
    فإشراك المرضى في دراسة تجريبية عشوائية واحدة سيساعد, على تيسير المقارنة الراسخة بين العلاجات غير المثبتة على الصعيد العالمي. وسيتسنى بذلك تخطي ثغرات التجارب المتعددة الصغيرة التي لا تنتج بيّنات متينة بما يكفي لتحديد الفعالية النسبية للأدوية المحتملة.



    المشاركة في تجربة التضامن

    في 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، كان أكثر من 000 12 مريض في 500 مستشفى مشارك في جميع أنحاء العالم قد انضموا إلى التجربة. ومازالت تجربة التضامن مستمرة في 30 بلداً من أصل 43 بلداً التي صدرت الموافقة على شروعها في ضم المرضى. وفي الإجمالي، انضم 116 بلداً في جميع أقاليم المنظمة الستة إلى التجربة أو أعربت عن اهتمامها بالانضمام إليها.

    ويُعد كل بلد من البلدان المشاركة راعياً للتجربة في البلد المعني ويدعم تنفيذها، بما في ذلك مالياً. وتعمل المنظمة بنشاط على دعم البلدان فيما يتعلق بما يلي:


    • تدريب أطباء المستشفيات على التصنيف العشوائي ونظام البيانات القائم على شبكة الإنترنت؛


    • شحن العقاقير المستخدمة في التجربة حسب طلب كل بلد مشارك.


    كلما ازداد عدد المرضى المنضمين، كانت ظهرت النتائج بصورة أسرع. وتُيسّر المنظمة إتاحة آلاف المقررات العلاجية للتجربة عن طريق التبرعات التي يقدمها عدد من المصنّعين. وتدعو المنظمة أيضاً مطوري العلاجات والشركات إلى التعاون على ضمان يُسر تكلفة خيارات العلاج وتوافرها إذا ثبتت فعّاليتها.






  6. #6
    خاطر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2019
    الدولة
    https://shipping-ksa.blogspot.com/2019/10/Shipping-from-Saudi-Arabia-to-Jordan_19.html
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    3
    الملاحظات الافتتاحية التي أدلى بها المدير العام في الإحاطة الإعلامية بشأن مرض كوفيد


    مساء الخير جميعا.


    لقد مضى أكثر من شهر منذ آخر حالة عدوى بالإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وإذا ظل الحال على هذا المنوال فسيُعلن انتهاء الفاشية في غضون أقل من شهر.


    ونودّ أن نشكر جميع الشركاء على تضامنهم وإصرارهم على مواصلة الطريق في خدمة شعب جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأعرب في هذا السياق عن شكري الخاص لحكومة الجمهورية وشعبها.


    ولا بد من غرس روح التضامن نفسها في صلب جهودنا لدحر جائحة كوفيد-19.


    فقد أُبلغت المنظمة حتى الآن بأكثر من 000 200 حالة إصابة بكوفيد-19 وارتفع عدد الخسائر في الأرواح إلى أكثر من 8000 شخص.


    وتركزت أكثر من 80 في المائة من مجموع الحالات في إقليمين هما غرب المحيط الهادئ وأوروبا.


    ونعلم أن العديد من البلدان الآن تواجه أوبئة متسعة النطاق وتجد صعوبة في استيعاب عدد الحالات.


    نحن نستمع إليكم وندرك الصعوبات الهائلة التي تواجهونها والعبء الفادح الملقى على كاهلكم، ونتفهم القرارات الموجعة التي يتعين عليكم اتخاذها.


    وندرك أن مختلف البلدان والمجتمعات المحلية تعيش أوضاعا متباينة وتشهد مستويات انتقال متفاوتة.


    فالمنظمة تتواصل كل يوم, مع وزارات الصحة ورؤساء الدول والعاملين الصحيين ومديري المستشفيات وقادة قطاع الصناعة والرؤساء التنفيذيين وغيرهم، من أجل مساعدتهم على التأهب وتحديد الأولويات، وفقاً لأوضاعهم المحددة.


    لا يفترضن أحدكم أن مجتمعه المحلي لن يتأثر، بل تهيأوا لهذا الاحتمال كما لو كنتم تعلمون أنه سيقع بالفعل.


    لا تفترضوا أنكم لن تصابوا بالعدوى، بل تهيأوا لهذا الاحتمال كما لو أنه سيقع بالفعل.


    ولكن لا تفقدوا الأمل. فهناك العديد من الأمور التي تستطيع البلدان فعلها.


    فمن شأن تدابير التباعد الاجتماعي، من قبيل إلغاء الفعاليات الرياضيات والحفلات الموسيقية وغيرها من التجمعات الكبرى، أن تبطئ من وتيرة تفشي الفيروس.


    كما أن من شأنها تخفيف الحمل عن عاتق النظام الصحي.


    ومن شأنها بالتالي أن تجعل الوباء أكثر قابلية لإدارته وأن تسمح باتخاذ تدابير هادفة ومركزة لتحقيق ذلك.


    أما كبح الوباء والسيطرة عليه فيستوجبان من البلدان, تطبيق إجراءات العزل والفحص والعلاج والتتبع.


    وإذا لم تفعلوا ذلك فسيكون بمقدور سلاسل الانتقال أن تتواصل على مستوى منخفض ثم تعود لطفرتها ما أن تُلغى تدابير التباعد الاجتماعي.


    ولذلك تظل توصية المنظمة قائمة ومفادها, أن ركيزة الاستجابة في كل بلد يجب أن تقوم على عزل كل حالة مشتبه فيها وفحصها ومعالجتها وتتبع كل مخالط لها. هذا أفضل أمل لدينا للحيلولة دون حدوث انتقال مجتمعي واسع النطاق.


    ولا يزال تحقيق ذلك ممكناً بالنسبة لمعظم البلدان التي لديها حالات أو مجموعات حالات متفرقة.


    وهناك العديد من البلدان, التي تصغي لندائنا وتسعى لإيجاد حلول لزيادة قدرتها, على تنفيذ الحزمة الكاملة من التدابير التي أدّت إلى عكس مجرى الوباء في عدة بلدان.


    ولكننا نعلم أن بعض البلدان تشهد وضعاً وبائياً مستفحلاً ينطوي على انتقال مجتمعي واسع النطاق.


    وندرك حجم الجهود اللازمة لكبح جماح انتقال الفيروس في مثل هذه الأوضاع، ولكنه يظل أمراً ممكناً.


    فقبل شهر من الزمن، كانت جمهورية كوريا تواجه انتقالاً مجتمعياً متسارعاً، ولكنها لم ترضخ.


    بل عملت على تثقيف المجتمعات المحلية وتمكينها وإشراكها؛


    ووضعت استراتيجية فحص مبتكرة وعززت قدراتها المختبرية؛


    وقررت تحصيص استخدام الكمامات؛


    وطبقت تدابير شاملة لتتبع المخالطين وفحصهم في مناطق معينة؛


    وعزلت الحالات المشتبه فيها في مرافق مخصصة بدلاً من المستشفيات أو العزل المنزلي.


    وكانت النتيجة أن عدد الحالات أخذ في التراجع أسبوعاً بعد أسبوع. ففي ذروة تفشي الوباء كانت هناك أكثر من 800 حالة يومياً، واليوم لم يتجاوز عدد الحالات المبلغ عنها 90 حالة.


    وتعمل المنظمة بالتضامن مع البلدان الأخرى, التي تشهد انتقالاً مجتمعياً للعدوى من أجل الاستفادة من الدروس المستخلصة من تجربة كوريا وغيرها وتكييفها وفق سياقاتها المحلية.


    وتؤكد المنظمة كذلك توصيتها بضرورة عزل الحالات المؤكدة الخفيفة في مرافق الرعاية الصحية، كلما أمكن، حيث يمكن لأخصائيين مدربين تقديم الرعاية الطبية الجيدة لهذه الحالات ومنع تفاقم أعراضها السريرية وانتقال العدوى.


    وإذا لم يكن بالإمكان القيام بذلك، فبمقدور البلدان أن تستخدم مرافق المجتمعات المحلية لعزل الحالات الخفيفة وتقديم الرعاية لها وإحالتها إلى الرعاية المتخصصة سريعاً إذا استدعت الحاجة.


    أما إذا كانت مرافق الرعاية الصحية تواجه خطر الاكتظاظ والإجهاد، فيمكن حينئذ تقديم الرعاية المنزلية للمصابين بأعراض خفيفة.


    ومع أن هذا الوضع ليس مثالياً، فقد أصدرت المنظمة على موقعها الإلكتروني إرشادات بشأن طريقة تقديم الرعاية المنزلية على أأمن نحو ممكن لهذه الحالات.


    وتواصل المنظمة مناشدة جميع البلدان من أجل تنفيذ نهج شامل بهدف إبطاء وتيرة الانتقال وتسوية المنحنى الوبائي.


    إن هذا النهج ينقذ الأرواح ويتيح الوقت اللازم لتطوير اللقاحات والعلاجات.


    وكما تعلمون، فقد بدأت تجربة أول لقاح بعد 60 يوماً فقط من تقاسم الصين التسلسل الجيني للفيروس. وهو إنجاز رائع.


    ونحن نثني على الباحثين في مختلف أنحاء العالم الذين تعاضدوا لتقييم العلاجات التجريبية بصورة منهجية.


    فالتجارب الصغيرة المتعددة التي تُجرى بمنهجيات مختلفة, قد لا تتيح لنا ما نحتاجه من بيّنات واضحة قوية بشأن العلاجات التي يمكن أن تساعد في إنقاذ الأرواح.


    لذلك تعكف المنظمة وشركاؤها على تنظيم دراسة تشمل العديد من البلدان للمقارنة بين هذه العلاجات التي لم تخضع للاختبار.


    وتهدف هذه الدراسة الدولية الواسعة النطاق إلى إنتاج البيانات المتينة التي نحتاجها لإثبات العلاجات الأكثر فعالية.


    وقد أطلقنا على هذه الدراسة اسم "تجربة التضامن".


    وتتضمن "تجربة التضامن" إجراءات مبسطة تمكّن حتى المستشفيات المثقلة بالحالات من المشاركة فيها.


    وقد أكّدت العديد من البلدان بالفعل انضمامها إلى "تجربة التضامن" ومن بينها الأرجنتين والبحرين وكندا وفرنسا وإيران والنرويج وجنوب أفريقيا وإسبانيا وسويسرا وتايلند. وإني واثق من أن بلدان عديدة أخرى سوف تنضم إلى هذه التجربة.


    وما زلت استلهم من مظاهر التضامن العديدة التي أشاهدها في شتى أنحاء العالم.


    فقد جمع الصندوق التضامني للاستجابة لفاشية كوفيد-19 حتى الآن أكثر من 43 مليون دولار أمريكي من زهاء 000 173 فرد ومنظمة بعد مرور أيام قليلة فقط من إطلاقه. وأودّ في هذا السياق أن أتوجه بشكر خاص إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم على تبرعه بمبلغ 10 ملايين دولار.


    إن هذه الجهود وغيرها تمنحني الأمل في أننا معاً نستطيع ومعاً سننتصر.


    فهذا الفيروس يثير أمامنا تهديداً لم يسبق له مثيل. ولكنه يطرح في الوقت ذاته فرصة لم يسبق لها مثل كي نتكاتف معاً ضد هذا العدو المشترك الذي يهدد الإنسانية جمعاء.


    شكراً لكم.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م