،
لا خيرَ في ودّ امرئ مُتملّق
حُلو ِ اللّسان وقلبُهُ يتلَهّبُ
يُعطيك من طرَف اللّسان حلاوة
ويروغ منك كما يروغ الثّعلبُ
يلقاكَ يحلِف أنه بك واثق
وإذا توَارى عنك فهو العقرَب
فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصوَبُ
...
نشكر الشعراء يقولوا اللي ما نعرف كيف نقوله ^