https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: " كتاب تحت المجهر "

  1. #1
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,262
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1

    " كتاب تحت المجهر "

    قراءة متواضعة لكتاب " رواية الخميائي " /

    ما زلتُ :
    أبحر في تلك الرواية التي تعج وتضج بالإشارات ،
    والرموز ، والإيحاءات :

    نجدُ في طياتها الحكمة ، العبرة ، التوجيه ،
    الدعوة ، المراجعة ،

    تنساب بين مساماتها بعض المصطلحات ، أو الأفكار التي تحتاج لتنقية ،
    والوقوف على أعتابها كونها تخالف المبادئ وما نؤمن به من
    ضوابط الشرع من حرمة ، وفي المحصلة :

    في طواف ذلك الشاب الباحث عن الكنز الذي " نتجّوز" ،
    وصف ذلك الكنز على أنه كنزا ماديا ومجازيا ، ليفتح الأبواب بسعيه
    الحثيث ليعرف حقيقة نفسه وذاته ، أخذ الخيط الموصل
    للحقيقة من ذلك الملك العجوز ،

    جميلة :
    تلك اللفتة عندما ساق تلك التجربة مع ذلك الباحث عن الزمردة وبعد البحث وتحطيم تسعمائة وتسعا وتسعين حجرا ،
    كان الدرس أن الإنسان لا يستسلم فلربما يكون النجاح في المحاولة التالية ، نتوقف ليعاود أنفاسه ويعيد نشاطه ،
    لعل الواحد منا يسير في الحياة متخبط خبط عشواء ليس له هدف يعيش من أجله ، ولربما حالفنا الحظ حين يُساق لنا من ينبهنا ويوقفنا مع ذواتنا ،
    ولعل انفراجة وافقت ساعة راحة البال لتغير لنا نمط الحياة للنتقل من رتابتها إلى تجديدها ،


    يمر :
    الساعي عن الجديد وما يجعله متناغما مع الكون ، باحثا عن إكسير هذه الحياة ،وبينما هو مجد في طلبه صادقا ومؤمنا بقضيته ،
    تعتريه الظروف وتغالبه حشرجات النفس ، حين يخفق القلب ويجذبه نحو ما يسكن به همه ،
    وتنعش روحه ، ولربما كان ذلك مثبطا قدم عزيمته ،

    فما :
    كان حبه لتلك الفتاة إلا بابا من أبواب البلاء والإبتلاء لتقاس به درجة اليقين بهدفه ، تنحرف بوصلة المجد ، ولعل في ذلك زيادة وتبيانا
    بأن الرحلة لم ولن تكون مفروشة بالورود ، بل يتلفعها الشوك ، وكم هو جميل ذلك الإنسجام والتلاحم عندما يغوص الإنسان في ذاته ومكوناته ،
    يستمع لنبض قلبه وجوارحه ، لتكون لغة يتجاوزون المعاجم الشارحة لمعناها لوجود ذلك الرابط المتلازم ، الذي يكون القلب هو المستودع ، والبصر ،
    والبصيرة التي تقود ذلك الإنسان الذي يضفي عليه المصداقية ،

    ولكوننا :
    نحن معاشر المسلمين لنا شريعتنا ، وما يضبط حركتنا وسكوننا هو البوصلة التي عليها نسير ، فقد كفانا الله مؤنة
    البحث عن المجمع والصانع الأول لكل الخلق ، فما ينقصنا هو تسخير تلك الحصيلة العقدية في عملية التأمل والتدبر في الكون ،

    أما :
    فيما جاء في الرواية فهو بحث مضني يستحق العناء
    لبلوغ الحقيقة المطلقة التي تجمع شتات المبعثر في جنبات
    هذا الكون .

    تلك الأسطورة :
    هي سر الحياة التي يحيا من أجل تحقيق غايتها ذلك الإنسان المدرك لحقيقتها ، تنشأ كحلم وأمنية يتبعه سعي وعمل يحصنها
    يقين وإيمان يظللها ، وينافح ويكافح عنها أمل ، واللبيب من يتدرج في الوصول للغاية الأسمى ، بحيث يجدد الأهداف ،

    فالإنسان :
    قد يصل لمبتغاه حينها تنطفي جذوة المبادرة والحراك ،
    ولعل هنالك مغالبة تحول بينه وبين الوصول لهدفه ،

    من هنا :
    كان لزاما أن يخلق ويضع في الحسبان البدائل ،
    وما نراه اليوم تلك الأمنيات التي أودعت في مستودعات
    التسويف والإهمال ! ليكون المستحيل هو حقيقة الحالم والوسنان ،
    ولنا في بطل قصتنا خير مثال في ترحاله وانتقاله من حال إلى حال .

    نجد:
    لتحركات بطل الرواية اشارات يجدها تُطل برأسها بين فينة وأخرى كنافخة لروح عزيمته إذا ما توارت عنه معالم الطريق ، فالإشارات قد تكون معالم ،
    وقد تكون مؤشرات ومنبهات، وقد تكون علامات وبراهين صدق لذاك المقال لذاك الناصح .


    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

    •   Alt 

       

  2. #2
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,262
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    توقفت :
    كثيراَ عند ذلك العالم الانجليزي الذي افنى الكثير من عمره في مختبرات البحث ،
    ومع هذا عندما سمع عن ذلك الخيميائي الذي بلغَ من العمر عتيا وما اكتشفه ،
    حتى حزم حقائب السفر ، وقد نقل معه الغذاء الذي يستمريه ويتغذى عليه من كتب ،


    ما لفت نظري :
    ذلك الحرص الشديد لنيل ما هو جديد من علم ومعارف ،
    متجردا عن كل المكتسبات العلمية والمعرفية لينزل بذلك منزلة الطالب
    الذي يلهث وراء الفائدة ،

    بذلك :
    يكون الصدق في الطلب والذي تيقن بأن العلم لا ساحل له ،
    وأن العاقل من عقل بأنه لم يبلغ ذروة العلم بأنه ما يزال في بداية المشوار ،
    والبذل الصغير ،

    فبذلك :
    يجني الخير الوفير ويستقي من العلم ماء نمير .


    حينها :
    أرجع إلى الواقع الذي نعيش لحظاته لأعقد عليه المقارنة ،
    فكم من قريب عهد ما يزال يحبو في مهد التحصيل العلمي نراه رافعا
    هامة التقول والإدعاء بأنه نال علم الأولين والآخرين ،

    وأنه :
    ليس له منافس وند ! ليقف عند ذلك الحد واهما نفسه بأنه لا كمثله أحد !

    "من هنا تقتل تلك الروح التي بها يطير المرء نحو فضاء
    العلم ليفيد ويستفيد
    " .


    تعودنا :
    الجلوس مع الأخوة في كل مساء من يوم الإثنين ،
    وقد قررنا أن يكون لتلك الجلسة ضوابط وشروط ،
    بحيث توزع المهام ومن ضمنها تحديد اشخاص كي يكون عليهم
    اختيار كتاب نتناوله بعد بسطه على مائدة الحوار ،

    وكان :
    الموضوع يتحدث عن أحد الأعلام من الأدباء العمانيين الذين
    مزجوا وزاوجوا بين الواقع الأدبي المعاصر وذاك الماضي الغابر ،

    فكان السؤال:
    يتحدث عن ذلك السر في ذلك التوفيق بين الحاضر والماضي ؟

    وقد :
    كان في قلبي بعض الملاحظات على بعض الاشخاص ،
    فوجدتها فرصة لأبدي ما اخفيته في صدري من باب التلميح والتعريض ،
    كي لا أقع في اتون الحزازات والحساسيات ،

    فقلت :
    الجواب يكمن في ذلك الاستعداد من ذلك العّلم الذي هضم نفسه ،
    وعرفها قدرها فكانت عينه فيما عند غيره من علم ومعارف ليكون السعي للتجديد ،
    والتحديث والاطلاع فيما توصل اليه اقرانهم من المفكرين والادباء ،

    بعكس :
    اولئك الذي ظنوا بأنهم بلغوا الثرياء ، لينظروا للناس من ابراجهم العاجية !
    وقد شلّوا ، وخثّروا بذلك تلك الدماء التي حُبست ، واغلق عليها التجديد ،
    ليطوفهم ويتجاوزهم بذلك جني الفائدة من غيرهم !

    "وليتهم بلغوا في ذلك معشار ما بلغ اضعفهم همة وفلاحا " !

    واستحضرت حينها :
    تلك القصة التي سردها القران عن موسى _ عليه السلام _ مع الخضر _ عليه السلام _ ،
    لنتعلم كيف يكون حال طالب العلم ومن أراد أن يتعلم ،
    بحيث يترك تلك اللألقاب والمسميات ليبقى مجردا منها ،
    فهو في حضرة العلم الذي لا يتصل بحسب ولا نسب ، وما على الطالب
    الانصياع والإتباع ،


    من هنا :
    نرى ذلك الإنجليزي قد طبق تلك النظرية بعدما علم قدر العلم ،
    ومدى امتداد ساحله ،

    فهناك :
    من يتجاوزون حصيلته ومخزونه المعرفي .

    من هنا :
    كان السعي ليجلي ويتخلص من ذلك الجهل الذي يحول بينه
    وبين اكتمال ما يعيش واقعه ،والعيش الذي يعيش من أجله لبلوغ هدفه
    وغايته .


    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  3. #3
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,262
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    وفي :
    ذاك الفصل والحديث عن تلكم الرحلة التي كانت وجهتها الصحراء القاحلة ،
    كنت بين الماضين والممتطين لتلك الركاب ،

    اتنقل بفكري اعيش المشهد ،
    وكم شدني ذاك النداء من قبل الدليل وقائد المسير ،

    حيث طلب منهم القسم كل بما يؤمن به ،
    أكان بالله رب العالمين ، أكان المسيح ،
    أكان بوذا ، أكانت الطبيعة وما تعدد من ذلك وما تنوعت الانتماءات والاعتقادات ،

    حينها :
    رأيت في ذلك تجردا وتجريدا من كل الألقاب العلمية ، والألقاب الاجتماعية ،
    ليتساوى الجميع ويتوحدون بسبب ذاك المصير الذي يسقط لزوم اصطحاب
    أي مميزات وإنجازات .

    أخذت :
    من ذلك عبرة بأن تلك المكتسبات ما هي إلا عارضة زائلة ،
    والأصل هو الباقي ، ليكون قوام الإنسان ما يؤمن بها من مبادىء ،
    وما يتبناها من أخلاق ، لتكون له خير زاد ،

    وفي :
    الطريق وفي تلك الصحراء لا يسمع إلا صفير الريح ،
    ولا يشاهد إلا صحراء في مداها سراب ، انتقال من ضجيج
    وصباح اطفال ،ومزاح وشجار ، ما هي إلا لحظة عابرة ، وكانهم دخلوا حياة الموات ،
    والبرزخ فلا تسمع له همسا ! يترقبون ما ينتظرهم من أخطار ،

    وايديهم :
    على صدورهم يتمتمون ويلهجون بالدعاء ، وما أن وصلوا لتلك
    الواحة إلا وقد خرجوا من عالم الأرواح ليعبروا عالم الأشهاد ، حينها تنفسوا الصعداء ،

    " من هنا علينا تذكر ذلك اليوم الذي نفرد فيه ، وتنتزع منا الالقاب والمسميات ،
    ويتخلى عنا أقرب الناس لنا ، ولا يكون لنا شفيع وانيس غير صالح الأعمال
    " .

    من:
    تلك الصحراء القاحلة وذلك الصمت الرهيب الذي يشبه صمت اصحاب القبور ،
    إلى الرجوع لعالم الشهود حيث اللقاء الهادر الذي سّكنَ تلك الهواجس ،
    وبدد تلك المخاوف من فاجعات المفاجآت في وسط تلك الرمال ،

    حينها :
    كان الفضول يحرك كوامن ذلك الانجليزي الذي يمني نفسه
    بلقاء ذلك الخيميائي لينهل منه العلوم ،

    كل :
    اشتغل بما جاء من اجله منه من تّبضع ، ومنهم من لاقى اهله واصحابه ،
    وصاحبنا اكتفى بالبحث مع ذلك الانجليزي عن طريدته ومبتغاه ،

    ولنا :
    أن نعيش مع ذلك الوصف الذي وصف به النسوة من جلباب ،
    وتلك العادات والتقاليد والمعاملات ،

    وعرّج :
    على وجوب احترام ما يؤمنون بها من عادات ،
    ومع هذا عندما اجتمع بطل القصة بفاطمة ،
    جرى على لسانها ذلك التذمر والضيق من تلك العادات ،
    التي اتعبت كواهلهم ليجعل من تلك العادات نوع من الكبت ،
    والتسلط والاكراه الذي فرض عليهم عنوة !

    بعيدا :
    عن الخوض في الاحتمالات ونبش ما تخفيه وتواريه الكلمات ،
    نجد ذلك اللقاء لقاء بطل القصة مع تلك الفتاة ،
    الذي انساه مبتغاه وهدفه ، وذلك الحب الذي تجاهل الدين ،
    وتسور حدود المحظورات من الفوارق الطبقية ،والمجتمعية ،
    ليكون الحب هو العنوان والصخرة التي تحطم كل التباينات والاختلافات ،
    بصرف النظر عن كون ذلك من المحرمات وما يدخل في تفاصيل الشرع ،

    لكوننا :
    نعرّج على الرواية ، ولا يفوتنا ذلك الوقوف عند ذلك الخضوع ،
    وذلك الاسترخاء والركون إلى إلقاء عصا الترحال للوصول لذلك المنشود
    من الكنوز والغنى الموعود ،

    فقد ،
    خمدت جذوة الحماسة والإصرار بعدما شاهد واجتمع مع الحبيب ،
    وكأن تلك المعاني المادية تضائل وخفت بريقها أمام تلك المشاعر الجياشة
    التي تّملكت العقل والقلب وكل جارحة في ذلك المرء .

    ولنا :
    أن نتأمل في ردت فعل تلك الفتاة التي داست على قلبها لتّغلبَ
    مصلحة ذلك المجد الذي قطع الأميال والفيافي والقفار من اجل ادراك المأمول ،

    لتكون له سنداً ، ورافداً ، ومغذياَ ، ونافخاَ في عزائمه الروح ،
    من ذلك نستخلص بأن ذلك الحب الذي تجرد من جاذبية العاطفة الآنية الحدوث ،

    التي :
    لا ترى مستقبل الأمور هو المرشح والمؤهل ليكون جذوره في أرض
    الحب ليكون سرمدياَ ما بقت في الجسد الروح ،

    وما :
    كان من ذلك الشاب إلا تجهيز متاع سفره بعد أن أخذ تلك الجرعات ،
    والمحفزات ليشق طريقه بأمل وتفائل ،

    فهنالك من ينتظر نجاحه ورجوعه .


    الفضل10

    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  4. #4
    إدارة السبلـة العُمانية
    مراقب عام سبلة الأحداث والقضايا الخليجية والعربية والعالمية وإداري السبلة السياسية والاقتصادية
    الصورة الرمزية ملك الوسامه
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    الدولة
    صحار
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    50,785
    Mentioned
    102 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اهلا اخي العزيز ابدعت في السرد وفي تلخيص والتعبي عن الرواية

    احسنت
    سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا

  5. #5
    إدارة السبلـة العُمانية
    رئيسة طاقم الإداريين والمراقبين والخبراء
    الصورة الرمزية نـــــــقــــــــاء
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    عمان العز
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    78,901
    Mentioned
    120 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بارك الله فيك ع الطرح
    اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا

  6. #6
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    جزيل الشكر لطرحك
    لنا عودة للقراءة ان كان للعمر بقية ...


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  7. #7
    إدارة السبلـة العُمانية
    مساعد رئيسة طاقم الإداريين والمراقبين والخبراء
    الصورة الرمزية ابوقيس99
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    24,687
    Mentioned
    76 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    شكرا على الطرح الجميل
    شخصيا لا أرتاح لقرأءت القصص
    المتأخره،
    أما القصص العربيه خلنا نقل من زمن العباسيين
    والامويين لابأس

  8. #8
    vip السبلة الصورة الرمزية جميلة الملامح
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,536
    Mentioned
    1081 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اخي مهاجر
    جميل ما جاد به قلمك لرواية رائعة جدا
    راق لي ما دونت
    وصف سرد الرواية كان عميقا منك

    ... الله يعطيك العافية
    شكرا
    للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م