من الملاحظ في مجتمعنا أن كبار السن عندما يصلون لعمر الستين و السبعين و كأنهم يطرقون باب الإستسلام و ينتظرون ) ...(
فما هي الأسباب يا ترى هل هي من المجتمع نفسه أو أهل المنزل في حديثهم مع كبار السن بالأمور والمواضيع السلبية عن القتل و الحزن و الأخبار المبكية ، لما لا نحمسهم بمواضيع تكون إيجابية و تدعو إلى التفاؤل و يخرجون معنا للشواطيء و الحدائق و يلبسون حتى الملابس الشبابية ..
أقول هذا لأني أشاهد و أسمع كثيرا من تلك الأمثلة . فعلينا نحن الشباب خاصة بما أن هذا القسم مسمى بالعامة و الشباب أن نساعدهم ليرجعوا للحياة مفعمين و حيويين .
تحياتي .