مشاغلنا..
خذت من وقتنا الأغلى
خذت من عمرنا الأحلى..
حسبنا نذخر الأحلام للواقع
وجاء الواقع بدون أحلام ودعنا،،،
وطاف العمر ما خلصت مشاغلنا… .
أمانينا ..
نجددها مع الأعمار
بدت كالطفل أولها
وهي تكبر
وتاخذ عمرنا معها،،
كبرنا وما تبي الأحلام من يكبر،،
تبي من ياخذ بيدها
تبي من رام يوجدها
وانا آخذ عصاي أولى،،
أمانينا ترد إصغار،،،،
نحن نكبر وهي تصغر،،،،
أمانينا…
ألا ياوقتي الضايع مع الأوهام،،
مع الأحلام،،
متى نقبل على الطاعة،،
يغيّر قلبي أوضاعه،،
سعيد اللي
لقاء قربه معَ ربه ،،،
وكل دربٍ بلا
نوره ترى عتمه،،،
نتوب من الذنوب اللي نجاهد لأجلها كنا،،،
عسى التوبة
تخلي الذنب ما يرجع،،،،
طريق المغفرة مفتوح
هنا ربي يقول إسرع،،،