عندما يعاني شخص ما من الظلم شخص آخر يظلمه ويعتدي عليه وفي الحاله في مجتمعنا قد يكون الظالم انثى بسبب الاختلاط في الدراسه وفي المجتمع عموماً وهنا لن يستطيع المظلوم ان يبوح بما يشعر به من ظلم لأن فتاه جميله لا احد يستطيع معاتبتها او حسابها ففي مجتمعنا من العيب الهجوم على الإناث وإن ارتكبن خطأ بحق شخص ما ... او يكون الظالم ذو منصب فلا احد يستطيع محاسبته ...
اذاً ما الذي يحصل للمظلوم ؟
سيلجأ الى تفريغ همومه بطرق عده اغلبها محرمه مثل التدخين وشرب الكحول واحيانا مواقع التواصل الاجتماعي وهو ليس محرماً .
مع الزمن يزداد عدد المظلومين حتى تحصل الكارثه .. فقد تحدث جرائم اعتداء وضرب يكون مرتكبها احد هئولاء المظلومين وهذا هو الانفجار فالتحذروا ايها الظالمون ...
بقلمي : أحمد الغيثي