اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اختي الحلوة نقاء
برأي المتواضع: جمال المرأة في رقتها وهدوءها وصوتها الخفيف
لما رفع الصوت والمطالبه بمطالبها بصوت عالي مااعتقد الرجال اصمغ^^
يعني ممكن انها تطلب طلباتها بدون رفع صوتها رح ينفذ لها بدون صراخ
والاساس اللي بينهم الرحمة والمودة والاحترام كلاهما للاخر لتوازن الحياة الزوجية بينهم
…
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
جمعه طيبه ومباركه عليكم كل عام وانتم بخير بمناسبه السنه الجديده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع شيق وجميل
المرأة طويلة اللسان ربما تكون غير مرغوبة في الزواج ومن يتزوجها ربما يعيش طول وقته بمشاجرات
هي ما اتكون مهابة يمكن الرجل يتجنب المشاكل معها ويلبي رغباتها حسب مقدرته
بس ترى طول الوقت هو يتمر من عيشتها
وما بعيدة انه ياخذ عليها الثانية
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
السّلامُ عليكم و رحمة الله ،
أعتذر ، سأُطيلُ الحديثَ و قد أخرجُ سهوًا عن السّياقِ كعادتي ..
بالتّأكيد رفع الصّوت و الصّراخ ليست صفة مُحببة ..
سواء صدر ذلك من الزوجة أو حتى من الزوج ..
الصّفاتُ السّيئةُ لا يُمكنها أن تكونَ مُتاحةً لجنسٍ دون الآخر ..
من يُخطئ فهو مُخطئ مهما كان ..
لطالما تساءلت ..
لماذا يُريدُ أحدهم " تمشية " طلباته على الآخرِ و التسلط عليه ..
أحربٌ مُعلنةٌ هو الزّواجُ يا تُرى أم فاتني شيءٌ ما !
ألم يخلُقنا اللهُ بيوتًا لبعضنا نسكنها و نستكينُ و نستأنس ؟
لماذا يسُودُ الفِكرُ الهَدّامُ هذا بين المُتزوجّينَ فتراهم يتناصحونَ بما يُدمّرهم لا ما يُحسّن حياتهم !!
يجتمعُ النّسوةُ .. فيبدأُ الشّحنُ السّلبي بينهن ..
" لا تخليه على كيفه ، لا تسكتي له ، راويه إنه شخصيتك قويّة ...الخ "
يجتمعُ الرّجالُ فتبدأ أَسلِحةُ الدّمارِ الأُسري بالدخولِ لمستودعِ عقولهم !
" ما رجال الي حرمته تمشيه ، راويها إنك رجال ما تسوي الي تباه هي ، عيب أنت تشتغل في البيت الخ ..."
ليعودَ الأزواجُ و الزّوجاتُ بعدها لبيوتهم كُلٌ مشحونٌ بسلاحٍ ما يُكمِلُ فيهِ الحربَ مع شريكه !!
هدؤوا من روعِكُم قليلاً فما هكذا تُدارُ البيوتُ و تَنجحُ الأُسر !!
الحياة الزّوجية مُشاركة ، مودّة و رحمة ، حوار و مشاورة ،
حياة يحياها الإثنانِ معًا لأجلِ بعضهما ، لا ضدّ بعضهما !!
هي ليست ساحةُ قتال و ليست حربًا مُعلنةً منذُ يومِ الزفاف ..
حاولوا قليلاً فهمَ بعضكما ، عيشا لبعضكما و لا تدعا نصائحَ الأفاعي تلتفُ حول حياتكما !
كثيرةٌ هي النّصائحُ الهدّامةُ التي خربت بيوتًا كانَ حَلُّ مشاكلها بسيطًا جدًا ..
ينجحُ الحِوارُ يتفوّقُ التّحاور ..
لا الصّراخُ يُجدي و لا التّسلطُ يُنجي ..
أنتُما تعيشانِ حياةً ، لا حربًا !
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا