https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: معنى شقي وسعيد حسب ما ورد في القرءان الكريم

  1. #1
    vip السبلة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    المشاركات
    21,620
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    معنى شقي وسعيد حسب ما ورد في القرءان الكريم

    السؤال:كنت أنا وبعض الإخوة في الله نناقش مغزى حديث رسولنا الكريم الذي رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال : حدَّثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق : ( إن أحدكم ليُجمع خلْقه في بطن أمه أربعين يوماً ، ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك ، ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك ، ثم يرسل الله إليه الملَك فينفخ فيه الروح ، ويؤمر بأربع كلمات : يكتب رزقه ، وأجله ، وعمله ، وشقي أو سعيد ، فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها ) متفق عليه ، صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم . ومن المعلوم أننا كمسلمين يجب أن نؤمن بلب هذا الحديث إيماناً راسخاً ، ولكن وردت الأسئلة التالية أثناء النقاش ، ولقلة زادنا الشرعي : رغبنا أن نستزيد من علمكم : 1. هل السعادة والشقاء من منظور شرعي - التي وردت في الحديث - هما نفس السعادة والشقاء من منظور حسي - أي : التي نعيشهما ، ونحسهما في هذه الدنيا الفانية ؟ . 2. هل يمكن للإنسان أن يعرف مع أيِّ الفريقين هو ؟ هل هناك علامات نستدل بها ؟ . 3. في واقعنا الإنساني نجد بعض القصور في التسليم بذلك - أي : بما ورد في الحديث - فهل هذا يعتبر قصوراً في الدين ، أو التقوى ؟ . 4. بسبب طبيعتنا الإنسانية نتذمر في العادة عندما يتلبسنا الإحساس بالتعاسة ، هل ذلك يعتبر إنكاراً لقدَر الله ؟ . 5. عندما تغمرنا السعادة من كل جانب ، وتنبسط لنا الدنيا : قلَّ أن ننسب ذلك لقدر الله ، ولكن نحاول الإيحاء أن ذلك بجهدنا ، وعلو همتنا ، هل هذا يعتبر نقضاً ، أو إنكاراً لقدر الله ؟ . نسأل الله أن لا يحرمكم الأجر ، وأن ينفع الإسلام والمسلمين بجهودكم ، وعلمكم .
    الجواب:
    الحمد لله
    أولاً:
    لفظا " السعادة " و " الشقاء " الواردان في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ليسا هما ما نحسه في الدنيا من " سعادة " ، وما يصيبنا فيها من " شقاء " ، بل هما " الإسلام " و " الكفر " ، وهما الطريقان إلى " الجنة " و " النار " ، والمقصود بالحديث : ما يختم للإنسان بأحد الأمرين في الدنيا ، فمن ختم له بخير فهو سعيد ، وهو من أهل السعادة ، وجزاؤه الجنة ، ومن خُتم له بشرٍّ فهو شقي ، وهو من أهل الشقاء ، ومصيره النار – والعياذ بالله - .
    وقد جاء هذا اللفظان في الكتاب والسنَّة بذات المعنى الذي قلناه :
    أ. ( يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ . فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ . خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ . وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) هود/ 105 – 108 .
    ب. عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : كُنَّا فِى جَنَازَةٍ فِي بَقِيعِ الْغَرْقَدِ فَأَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَعَدَ وَقَعَدْنَا حَوْلَهُ وَمَعَهُ مِخْصَرَةٌ فَنَكَّسَ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِمِخْصَرَتِهِ ثُمَّ قَالَ : ( مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ ، مَا مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ إِلاَّ وَقَدْ كَتَبَ اللَّهُ مَكَانَهَا مِنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ ، وَإِلاَّ وَقَدْ كُتِبَتْ شَقِيَّةً أَوْ سَعِيدَةً ) قَالَ : فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلاَ نَمْكُثُ عَلَى كِتَابِنَا وَنَدَعُ الْعَمَلَ ؟ فَقَالَ : ( اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ ، أَمَّا أَهْلُ السَّعَادَةِ فَيُيَسَّرُونَ لِعَمَلِ أَهْلِ السَّعَادَةِ ، وَأَمَّا أَهْلُ الشَّقَاوَةِ فَيُيَسَّرُونَ لِعَمَلِ أَهْلِ الشَّقَاوَةِ ) ، ثُمَّ قَرَأَ ( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى . وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى . فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى . وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى . وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى . فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ) .
    رواه البخاري ( 4666 ) ومسلم ( 2647 ) .
    ( المِخصرة ) : ما اختصر الإنسان بيده ، فأمسكه من عصا ، أو عَنَزة .
    قال الحافظ ابن رجب الحنبلي – رحمه الله - :
    وقد تكاثرت النُّصوص بذكرِ الكتابِ السابقِ ، بالسَّعادة والشقاوة ، ففي " الصحيحين " عن عليِّ بن أبي طالب – وذكر الحديث - .
    ففي هذا الحديث : أنَّ السعادة ، والشقاوة : قد سبقَ الكتابُ بهما ، وأنَّ ذلك مُقدَّرٌ بحسب الأعمال ، وأنَّ كلاًّ ميسر لما خُلق له من الأعمال التي هي سببٌ للسعادة ، أو الشقاوة .
    وفي " الصحيحين " عن عمرانَ بن حُصينٍ ، قال : قال رجل :يا رسول الله ، أيُعرَفُ أهلُ الجَنَّةِ مِنْ أهلِ النَّارِ ؟ قالَ : ( نَعَمْ ) ، قالَ : فَلِمَ يعملُ العاملونَ ؟ قال : ( كلٌّ يعملُ لما خُلِقَ له ، أو لما ييسر له ) .
    وقد روي هذا المعنى عنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم من وجوهٍ كثيرةٍ ، وحديث ابن مسعود فيه أنَّ السعادة والشقاوة بحسب خواتيم الأعمال .
    " جامع العلوم والحِكَم " ( ص 55 ) . وينظر : " فتح الباري " ( 11 / 483 ) .
    ثانياً:
    ما يشير إليه السائل من الغنى أو الفقر ، والصحة أو المرض ... ، وسائر ما يصيب الناس من السراء والضراء في عيشهم ، وهو ما يعنيه بقوله : السعادة والشقاوة من المنظور الحسي : هذا كله قد سبق به الكتاب ، من قبل أن تخلق السموات والأرض ، وقد كتب أيضا فيما كتب للجنين من رزقه : ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ) القرآن/49 .
    وإنما يُعرف المؤمن أنه محقق للإيمان في هذا الباب ، وأنه مسلِّم لقدَر الله تعالى ، مؤمن به : إذا شكر ربه في السرَّاء ، وصبر عند الضرَّاء .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
    جعل اللهُ سبحانَه وتعالى لعباده المؤمنين بكل منزلة خيراً منه ، فهم دائماً في نعمةٍ من ربهم ، أصابَهم ما يُحِبَّون ، أو ما يكرهون ، وجعل أقضيته ، وأقداره التي يقضيها لهم ، ويُقدرها عليهم : متاجرَ يَربحون بها عليه ، وطُرُقًا يصلون منها إليه ، كما ثبت في الصحيح عَن إمامهم ومتبوعهم - الذي إذا دُعي يوم القيامة كلُّ أناسٍ بإمامهم دُعُوا به صلواتُ الله وسلامه عليه - أنه قال : ( عجبًا لأمر المؤمن ، إن أمره كله عجب ، ما يقضي الله له من قضاء إلاّ كان خيراً له، إن أصابته سرَّاءُ شكَرَ فكان خيراً له ، وإن أصابَتْه ضرَّاءُ صَبَر فكان خيراً له).
    فهذا الحديث يَعمُّ جميعَ أَقضيتِه لعبده المؤمن ، وأنها خير له إذا صبر على مكروهها ، وشكرَ لمحبوبها ، بل هذا داخلٌ في مسمَّى الإيمان ، فإنه كما قال السلف : " الإيمان نصفان ، نصفٌ صبر ، ونصفٌ شكر " ، كقوله تعالى : ( إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور ) ، وإذا اعتَبر العبدُ الدينَ كلَّه : رآه يَرجِعُ بجملته إلى الصبر ، والشكر .
    " جامع المسائل " ( 1 / 165 ) .

    فعلى المسلم أن يؤمن بقدر الله تعالى خيره وشرِّه ، ولا يسعه غير ذلك ؛ لأن الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان ، والذي لا يصح من غيره .
    وعلى المسلم أن يرضى بقضاء الله ، ويسلِّم لما يكتبه الله له ، أو عليه ؛ فإن في ذلك حكَم بالغة ، ولا يتعجل في النظر لظاهر الأمر أنه نعمة ، أو نقمة ، بل العبرة بما يترتب على ذلك من شكر للنعم ، ومن رضى بالمصائب ، فهمنا يكون مؤمناً محققا لما طلبه الله منه ، ويكون مستفيداً من ذلك دوافع تدفعه للعمل وعدم القنوط واليأس ، كما تدفعه لشكر الله تعالى لنيل المزيد منها .

    ثالثاً:
    ثمة علامات يمكن للمسلم أن يستدل بها على كون أصحابها من أهل الجنة ، أو أهل النار ؛ وذلك بحسب اتصافه بها ، وتخلقه بأخلاقها ، ظاهراً وباطناً ، وعليه بوَّب الإمام النووي رحمه الله بقوله في " شرح مسلم " : " بَاب الصِّفَاتِ الَّتِي يُعْرَفُ بِهَا فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْجَنَّةِ وَأَهْلُ النَّارِ " ، وقد جعل تبويبه هذا على حديث عياض بن حمار المجاشعي ، والذي رواه مسلم ( 2265 ) ، وفيه :
    ( وَأَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلَاثَةٌ ذُو سُلْطَانٍ مُقْسِطٌ مُتَصَدِّقٌ مُوَفَّقٌ وَرَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذُو عِيَالٍ .
    قَالَ :
    وَأَهْلُ النَّارِ خَمْسَةٌ الضَّعِيفُ الَّذِي لَا زَبْرَ لَهُ الَّذِينَ هُمْ فِيكُمْ تَبَعًا لَا يَبْتَغُونَ أَهْلًا وَلَا مَالًا وَالْخَائِنُ الَّذِي لَا يَخْفَى لَهُ طَمَعٌ وَإِنْ دَقَّ إِلَّا خَانَهُ وَرَجُلٌ لَا يُصْبِحُ وَلَا يُمْسِي إِلَّا وَهُوَ يُخَادِعُكَ عَنْ أَهْلِكَ وَمَالِكَ وَذَكَرَ الْبُخْلَ أَوْ الْكَذِبَ وَالشِّنْظِيرُ الْفَحَّاشُ ) .
    قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
    ( ذو سلطان مقسط موفق ) وهذا هو الشاهد ، يعني : صاحب سلطان ، والسلطان يعم السلطة العليا ، وما دونها .
    ( مقسط ) أي : عادل بين مَن ولاَّه الله عليهم .
    ( موَّفق ) أي : مهتد لما فيه التوفيق والصلاح ، قد هدى إلى ما فيه الخير .
    فهذا من أصحاب الجنة .
    ( ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم ) رجل رحيم ، يرحم عبادَ الله ، يرحم الفقراء ، يرحم العجزة ، يرحم الصغار ، يرحم كل من يستحق الرحمة .
    ( رقيق القلب ) ليس قلبه قاسياً .
    ( لكل ذي قربى ومسلم ) وأما للكفار : فإنه غليظ عليهم .
    هذا أيضاً من أهل الجنة : أن يكون الإنسان رقيق القلب ، يعني : فيه لين ، وفيه شفقة على كل ذي قربى ومسلم .
    والثالث : ( رجل عفيف متعفف ذو عيال ) يعني : أنه فقير ، ولكنه متعفف لا يسأل الناس شيئاً يحسبه الجاهل غنيّاً من التعفف .
    ( ذو عيال ) أي : أنه مع فقره عنده عائلة ، فتجده صابراً ، محتسباً ، يكد على نفسه ، فربما يأخذ الحبل ويحتطب ويأكل منه ، أو يأخذ المخلب يحتش فيأكل منه ، المهم : أنه عفيف ، متعفف ، ذو عيال ، ولكنه صابر على البلاء ، صابر على عياله ، فهذا من أهل الجنة ، نسأل الله أن يجعلنا من أحد هؤلاء الأصناف .
    " شرح رياض الصالحين " ( 3 / 648 ، 649 ) .
    وقال النووي – رحمه الله - :
    شرح النووي على مسلم - (17 / 199)
    ( الضعيف الذي لا زَبر له الذين هم فيكم تبعاً لا يبتغون أهلاً ، ولا مالاً ) .
    فقوله ( زبر ) بفتح الزاي وإسكان الموحدة ، أي : لا عقل له يزبره ، ويمنعه مما لا ينبغى ، وقيل : هو الذي لا مال له ، وقيل : الذي ليس عنده ما يعتمده .
    وقوله ( لا يتبعون ) بالعين المهملة ، مخفف ، ومشدد ، من الاتباع ، وفي بعض النسخ " يبتغون " بالموحدة والغين المعجمة ، أي : لا يطلبون .
    قوله صلى الله عليه و سلم ( والخائن الذي لا يخفى له طمع وإن دق إلا خانة ) معنى ( لا يخفى ) : لا يظهر ، قال أهل اللغة : يقال خفيت الشيء إذا أظهرته ، وأخفيته إذا سترته وكتمته ، هذا هو المشهور ، وقيل : هما لغتان فيهما جميعاً .
    قوله ( وذكر البخل والكذب ) هي في أكثر النسخ ( أو الكذب ) بـ ( أو ) ، وفي بعضها ( والكذب ) ، بالواو ، والأول : هو المشهور في نسخ بلادنا ، وقال القاضي : روايتنا عن جميع شيوخنا بالواو إلا ابن أبي جعفر عن الطبري فبـ ( أو ) وقال بعض الشيوخ : ولعله الصواب ، وبه تكون المذكورات خمسة .
    وأما ( الشنظير ) فبكسر الشين والظاء المعجمتين وإسكان النون بينهما ، وفسَّره في الحديث بأنه الفحَّاش ، وهو السيء الخلق .
    " شرح مسلم " ( 17 / 199 ، 200 ) .
    فليتأمل العبد الموفق ، كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم قد جعل علامة أهل الجنة في الآخرة أن يعملوا بأعمالهم في الدنيا ، وجعل علامة أهل النار في الآخرة أن يعملوا بأعمالهم في الدنيا .
    قال الإمام أحمد رحمه الله : " سمعت سفيان بن عيينة يقول : من يزرع خيرا يحصد غِبطة ، ومن يزرع شرا يحصد ندامة ؛ تفعلون السيئات وترجون أن تُجْزَوُا الحسنات ؟!
    أجل ؛ كما يجني من الشوك العنب !! "
    "العلل ومعرفة الرجال" (2/373) .

    والله أعلم
    اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح

    •   Alt 

       

  2. #2
    عضو فوق العادة الصورة الرمزية اقول الحق
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    8,236
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    جميل جدا ما قرأت بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
    يستحق القييم ،،يقيم
    إدارة القسم الاسلامي
    اثبت وجودك،،،،،اقرأ ،،وناقش.
    اثبت وجودك،،،شارك برد او موضوع.
    شارك لو

  3. #3
    vip السبلة الصورة الرمزية ضياء القرآن
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    الدولة
    ربي أرزقني الجنه..
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    28,204
    Mentioned
    46 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    جزاك الله خيراً
    ❃❻❸❷❻❃
    .
    .
    .
    ‏أسهم معنا وتصدق في المشروع القرآني *في كل بيت حافظ للقرآن الكريم*
    عبر الرابط
    https://quran.mara.gov.om/sadakat/di...44?type=school
    فرصتك الذهبية لاغتنام ثواب نشر علوم القرآن

  4. #4
    إدارة السبلة العُمانية
    كاتبة خواطر والخبيرة الإدارية بالسبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية تباشيرالأمل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,012
    Mentioned
    161 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    السلام عليكم
    جزاكم الله خيرا
    نسأل الله ان يحسن لناولكم الخاتمة
    ويجعلنا هدائة مهتدين غيرضالين ولامضلين

    .
    يارب ..
    واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊



  5. #5
    vip السبلة الصورة الرمزية مفآهيم آلخجل
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    الدولة
    ♠«قلب أمـــ ♥ـــي,‘
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    277,258
    Mentioned
    47 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بآرك الله فيك على آلطرح!


  6. #6
    إدارة السبلـة العُمانية
    خبير إداري أول بالسبلة الصحية والعلمية وإداري السبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية سهل الباطن
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,630
    Mentioned
    44 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    موضوع قيم وفيه الكثير من الفائده

    بارك الله فيكم ورزقكم الجنة
    كم اشتقت اليك يا أمي
    رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
    ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا

  7. #7
    مثالي السبلة الصورة الرمزية عذووووبه
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    ظفار♡
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    12,586
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    جزاك الله خير
    رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
    لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
    إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
    غَيُرُّ حَيُاتِكُ
    وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً

  8. #8
    عضو فوق العادة الصورة الرمزية Emtithal
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الدولة
    بين صفحآت آلأمل وآلحياة
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    8,229
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كل آلشكر لك ع آلطرح
    رزقك الله آلجنةة بغير حسآب
    إن قلوبنا لتحزن و إن عيوننا لتدمع و إنا على فراق فقيدتنا لمحزنون
    اللهم أغفر لها و أرحمها و أعفو عنها (جدتي 17/11)



    رحم الله
    ضحكات لا تنسى وملامح لا تغيب عن البال وحديثا" اشتقنا لسماعه رحم الله كل روح غالية تحت الثرى.



    صلى ع محمد

    مدونتي" •·.·´¯`·.·• لصمتي حكآية ولكبريآئي روآيةة •·.·´¯`·.·•

  9. #9
    vip السبلة الصورة الرمزية صخب أنثى
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    OMAN
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    76,883
    Mentioned
    7 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    ولا تخـافِي ولا تَحزني.


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م