https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456
النتائج 51 إلى 58 من 58

الموضوع: الزمن قطار سريع من المستحيل توقفه

  1. #51
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    نـــعـــيـــش
    لكي نرسم ابتسامة
    ونمسح دمعة
    ونخفّف ألما
    ونأمل بغدٍ اجمل
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


    •   Alt 

       

  2. #52
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    نتوه بدوامة السؤال

    وكلما اوشكنا على الوصول للجواب

    نتوه اكثر واكثر

    ولانلمس سوى السراب

    فتغربلنا الحيرة

    لنغرق من جديد عبارة

    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  3. #53
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كان ولازال في داخلي إيمان أنّني مخلوق من طين أنفطر أحيانا وأتشقّق فأحتاج إلى سند لأستعيد به صلابتي وأتماسك أحيانا وأقوى لأسند من هو في حاجة إليّ وهكذا كنت أرى غيري فصرت أعذر النّاس للنّاس
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  4. #54
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بين منطوقٍ لمْ يُقصدْ وَبينَ مقصودٍ لمْ يُنطقْ
    تضيعُ كثيرٌ من المحبّةِ
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  5. #55
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الكثير منا

    يعتقد كل شي له

    حتى قلوب البشر

    يريد ان تكون من اجله لا لاحد اخر

    هناك من يقتل نفسه ظلم كل يوم في حياتنا
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  6. #56
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  7. #57
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    تقدم أبناء الذوات من سكان ذلك الحي الراقي بشكوى لمخفر الشرطة ضد إمام المسجد الذي تكاثر أتباعه، وأصبح توافد جموعهم الغفيرة يسبب إزعاجاً وتزاحماً كبيراً في شوارع ذلك الحي، فأمر مأمور المخفر (الضابط) على الفور بتوجيه عدد من

    أفراد المباحث؛ لإحضار ذلك الشيخ الجليل!! وتوجيه إنذار شديد اللهجة له!! فذهبت هذه المجموعة، وسرعان ما عادت بخفي حنين!! فلا الشيخ أحضرت، ولا الإنذار وجهت.

    فثارت ثائرة المأمور؛ حينما عاين ذلك الفشل الذريع الذي باءت به جهود مجموعته، وسألهم غاضباً :"لماذا لم تحضروه؟" فأجابوه بصوت واحد، لاسبيل للوصول إليه، فأتباعه يسدون عين الشمس من كثرتهم.

    لم يمهلهم لمزيد من النقاش، وهبَّ في عنترية من مقعده قائلاً :"أنا من سيحضره الآن.

    وصل إلى المسجد، والشيخ يتابع إلقاء موعظته، وبالكاد وصل الضابط إلى السلم الخارجي للمسجد الكبير بعدما تجاوز بصعوبة بالغة مئات الصفوف التي احتشدت في طول الشارع مفترشة سجاجيد الصلاة،

    وبدأ الشعور بالخجل يسيطر عليه من كثرة تعديه لتلك الصفوف، حتى أدركته تلك الابتسامة الحانية من ذلك الوجه المشرق لأحد الجالسين من المصلين، مفسحاً له بعض الشيء ومشيراً له أن يجلس.

    لم يتردد مطلقاً في تلبية هذه الدعوة التي جاءته كطوق نجاة؛ بعدما بلغ به الحرج مبلغه؛ بسبب اختراقه لتلك الصفوف التي لفها السكون في جو خاشع مهيب، تنزل فيه كلمات ذلك الشيخ الصالح كقوارع يخترق بها مسامع القلوب.

    وما هي إلا لحظات، حتى نسي ذلك الضابط ما كان قادماً من أجله!! ولم يكد يشعر بنفسه حتى اندمج مع هذه الرحاب الإيمانية في تلك الأجواء الرائعة التي لفتها سكينة عجيبة، وبدأت كلمات الشيخ تلامس شغاف قلبه،

    وأراد الله أن تعزف تلك الكلمات على وتر حساس في حياته، فتصدعت على إثره كل جدران الحواجز أحاطت بقلبه خلال فترة طويلة من الزمن، وتحول ذلك الضابط الفرعون إلى طفل وديع،

    لم يستطع مقاومة دموعه التي انهمرت في منظر مهيب من شدة تأثره بكلمات الشيخ!! ولكن يالا الهول!! فقد انقطع شريط الأحداث عند هذه اللقطة!! ولم نعرف ماذا حدث بعد ذلك؟!.


    غير أن اللقطة التي تليها أظهرت خبراً محزناً لف القلوب بموجة من الحزن العميق، لم يكن من السهولة أبداً نسيانه أو تجاوزه.

    لقد مات الشيخ ولكن حسن الخاتمة التي اقترنت بوفاته كانت السلوى الوحيدة لقلوب محبيه فقد وافته المنية وهو على ظهر السفينة متوجهاً لإداء العمرة في مكة المكرمة خلال أيام شهر رمضان المبارك . .

    وفي حادثة هي الأولى من نوعها، توافق الحكومة السعودية على فتح حدودها أمام متوفى من غير مواطنيها؛ كي يدفن بجوار أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها!!

    في كرامة تثبت لذلك الشيخ مقداره ومكانته الرفيعه التي احتلها عن جدارة في قلوب أتباعه ومحبيه.

    لم تنته القصة بعد فقد عاد المشهد مكرراً على المنبر الذي كان يعتليه الشيخ رحمه الله في حياته، ولكن في هذه المرة لم يكن بالطبع هو الذي يعتليه ؟!

    وإنما كان الذي يعتليه شاب ضخم البنية، كثيف اللحية، مشرق الوجه بنور الإيمان.

    أتدرون من هو؟! إنه ذلك الضابط ( مأمور المخفر) الذي كان يريد إلقاء القبض على الشيخ يوماً ما!! غير أن هذه اللحظة الإيمانية كانت بمثابة نقطة التحول في حياته،
    فقد بدأت منها رحلة عودته إلى الله.
    ولم يرض لنفسه إلا الملازمة الحثيثة لذلك الشيخ الذي فتح الله على يديه مسامع قلبه، فلم يفارقه منذ ذلك الحين، حتى صار نائباً له، وتسلم منه الراية، ليواصل بعده مسيرة الدعوة إلى الله.

    إنها لحظة نجاة جاء الله فيها بذلك العبد ليمنَّ عليه بأعظم نعمة على وجه الأرض، وهي نعمة الهداية . . ويحمَّله فيها أمانة الأنبياء والرسل لعله يواصل المسير على أمل لقاء الأحبة على الحوض محمداً (صلى الله عليه وسلم) وصحبه.

    من اروع ما قرات عبارة
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


  8. #58
    عضو مهم في السبلة الصورة الرمزية البلوشي خالد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    @[مسقط راسي]@
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    15,253
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)


    حياتها سفينة تسير في لُجج بحرٍ مظلمٍ ، لم تعرف بدايته كي تعرف نهايته ، لاتدري أين ترسو بها تلك السفينة ، لاتعرف مصيرها أترسوا على إحدى شواطيء الأمان الذي لاتعلم متى تصله ؟ أم تظل تمخر عباب البحر زمناً تجهل مداه !! أم تستقر محطّمةً في قاعه تتلاطمها الأمواج وتعترضها المخاطر في دياجير الظلام ؟ تبحث عن ملجأ تقبع به زمناً وإن كان يسيراً لتُهدّأ من روع ما يتعقبها من مهالك ، تتطلع إلى بصيص أمل أو شعاع نور ينير لها ظلمة طريقها .

    عاشت هدى طفولةً هادئةً وترعرعت فرحةً بما يترآى لها من أحلام وأمآل فرحةً قصيرة إذ تهاوت أحلامها أمام ناظريها لتتيقن أن ليس لها إلا الحزن والألام واليأس والهموم .

    فما أن أنهت دراستها وحصلت على وظيفة معلمة ، تلك الوظيفة التي كم تمنت أن يكون نصيبها من العلم والذكاء كنصيب اخواتها كم تمنت أنها لم تتلقى خبر نجاحها ووظيفتها التي كانت وبالاً عليها ، إذ بها تُفاجأ بوالدها يضع يده على راتبها ويستولي عليه بأكمله ( على مدى خمس سنوات مضت ) ليبني به عمارته الجديدة .

    ويلوح لها بريق أمل عندما تقدّم لها ابن عمها الذي يقطن مدينة بعيدة عن أهلها ويشاء الله أن تتزوج وتبقى لدى أهلها لحين إتمام إجراءآت نقلها التي استمرت عاماً ونصف العام ، وخلال هذه الفترة أنجبت هدى مولودها الأول الذي لم يشاركها والده فرحة حمله وولادته لعدم رغبة والدها بقدوم زوجها وقد تيقظ والدها وتنبه إلى الكنز الذي سيفقده ويضيع من بين يديه ! ! وكيف أقدم على زوجها ؟ فما كان منه إلا أن منع زوجها من زيارتها ومنعها من الخروج معه إن زارها ولم تستطع إلا الرضوخ لأوامر والدها مرغمة فهي مازالت في بيته.
    فدبت الخلافات بين والدها واخوتها من جهة وبين زوجها الذي لم يستطع تحمل تصرفات عمه من جهةٍ أُخرى ، وبدا كل منهما يُلقي على الأخر الإفتراءآت واللوم والمكائد ، واصبحت هدى كما غريقٍ تتنازعه الرياح وتتلاطمه الأمواج .

    وشاء الله أن تهدأ الريح حينما صدر قرار نقلها ولكنه هدوء ماقبل العاصفة هدوءٌ إلى حين ! ! !

    أما وقد حانت لحظة السفر ووداع والدتها المغلوبة على أمرها كذلك وقربت اللحظة التي انتظرتها طويلاً كي تنعم بالهدوْء وراحة البال ، وقد كان أخر ما أوصتها به والدتها ان تحافظ على بيتها وزوجها ولا تفكر بالعودة إلى بيت والدها وألا تفكر بالطلاق أو الإنفصال عن زوجها، الطلاق ذلك الشبح المفزع الذي تهابه النساء قاطبة . وكأن حدس والدتها يُنبيء بذلك .

    وما أن استقرت في بيت زوجها حتى عاودت الريح هبوبها من جديد تعصف بأحلامها لتصبح الراحة والسعادة كما سرابٌ تجري خلفه لاهثةً دون أن تدركه ، ولكنها ريح عاصفة تهب من حيث لم تتوقع ! ! فهذا زوجها حلم الراحة وأمل السعادة يقتص منها ويوقفها موقف المتهم الذي لايحق له حتى الدفاع وينهال عليها لوماً وحساباً لماذا عندما أقدم لاصطحابك من بيت والدك يمنعك فتطيعيه ؟ لماذا تصدقين اخوتك بمكائدهم ؟ لماذا لم تخبريني بقرب مخاضك لأحضر ولادة ابني وأتم عقيقته ؟ لماذا لاتضعين راتبك تحت تصرفي ( وهنا مربط الفرس ) ؟ ثم لماذا ولماذا ولماذا ولماذا ؟ ؟ ؟

    وهي تدافع وتنفي تهمه عنها دون جدوى وتبدأ أمواج النكد والقلق والإنتقام فلا زيارة لأهلها ولا خروج من البيت وأمّا أن تسلمه راتبها بأكمله أو يستولي على بطاقتها ويخفيها ويمنعها من استخدامها وإن أعادها إليها فلا فائدة وقد منعها الخروج ومع كل ذلك وحينما يبدأ شجاره معها كالمعتاد تبدأ الإهانات والإذلال ( أنا لاأريدك اذهبي إلى أهلك اذهبي لأخوتك أبلغيهم أن يأتوا لاصطحابك ، اتركي ابني لن تأخذيه معك وووووووووو ومع ذلك ممنوع الخروج فما هي إلا ظغوطات نفسية متعبة .

    فيتسلل اليأس التام إلى نفسها فهاهي تنتقل من سيطرة والدها إلى ذل زوجها وقد أعيتها المحاولات وحيّرتها السبل التي انتهجتها لحل مشاكلها التي بدت كأمواج من الألام تصفعها واحدةً تلو الأخرى
    فيالها من أشلاء ممزقة ٍلبقايا امرأة وياله من رجل أبعد مايكون عن الرجولة الحقة .

    فأما أن تحني رأسها مذلولة لذلك الأحمق المتعجرف ليتفنن في إذلالها ،فلا يهدأ له بال ولا يغمض له جفن حتى يراها تذرف حرّى دموعها وأمام عينيه وكأنه يريد أن تعيش النكد ليقنعها أن تذعن لأوامره مجبرةً على طاعته كي تنعم بما يوهمها أنه سعادة ألا وهو رضاه عنها .

    وأما أن تحاول أن تكابر الالام والعذاب لتبدوا غير مباليةٍ لما يذيقها من ألوان الذل فتعتريه حالة غضب لبرودها المفتعل فيزداد سوء معاملة وإذلالاً ومهانةً لها .

    أي عذابٍ هذا وأي حياةٍ تلك ؟ ؟ أتصبر رحمةً بابنها ورغبة في أن تعيش بجانبه وخوفاً من الطلاق ؟ أم تعود إلى والدها الذي لايفضل زوجها وهاقد عادت إليه مطلقة ولن يقبل ان تربي ابنها لديه ‍‍‍‍‍‍؟ ؟



    حيرة ٌ ودموعٌ ‍!!!! وألمٌ وخوف


    هي تقبع في سجنها المظلم وقد بدت شاحبة الوجه نحيلة الجسم تعاني الكآبة وهي تتلقى صفعةً أخرىصفعة المولود الجديد القادم !!!
    يحظر عليها التمتع بأي لون من ألوان التسلية فلا تمس الحاسب ولا تتحدث بالهاتف ولا تخرج إلا لدوامها فزعةً أن يحرمها يوماً ما من وظيفتها التي تعتبرها المتنفس الوحيد وقد تكون أحياناً نوعاً من أنواع العذاب النفسي حينما ترى وتسمع زميلاتها كيف ينعمون بالسعادة والسرور .

    هو من سفرٍ إلى سهر ومن استراحةٍ إلى مطعم ومن مجمع تجاري إلى آخر يتنقل مع أصحابه هنا وهناك لايعود إلا بعد منتصف الليل والويل لها إن لم تكن بانتظاره ، وإن تعبت وملت وغلبها النوم فلتتهيأ إلى إهاناته وانتقامه.

    بدأت تشعر بالهزيمة فهي تشتري راحتها النفسية بإرضاءه بما يريد وكيفما يشاء إن استطاعت ذلك .
    هدى تلك المرأة الهادئة الجميلة مازالت تخوض خضم بحرها المظلم تتهادى بين الأمواج من أعلى الذل والهوان إلى أدنى العذاب والإمتهان


    ولا نصير إلا الله الذي لاملجأ ولا منجى منه إلا إليه
    يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق

    وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه

    هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق


    -[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-


صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م