اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
رمضان كريم
موفقه احساسوه
عسى نعيش بحب بين من نحب واهلنا بعيد عن الثماله وسوالف نزار
صح تعالي هناك ف ترويح
استغفر الله صايمين
💛 ارسم على جدار قلبك نافذة ليتسلل منها النور إلى قلبك ..
او اختصر كل هذا بابتسامة 🙂
┄┉❉🎀❥
وصيتي لـــكم : وإن سبقتُكم للطين الذي خلقنا منه خبّئوا سري وامسحوا زلاتي من قلوبكم،وحدثوا الله كثيراً عني
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
هلا فيك أحساس روح المكان مكانك
وبأنتظار ماتخطه أناملك وأفكارك في هذا القسم
وأتمنى لك التوفيق
[IMG]http://cdn.*******.net/i_86b8b079db1.jpg[/IMG]
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك احساس ..
بإنتظار روايتك بكل شوق بالتأكيد .. كل الود لك مني
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
الجزء الأول
الفصل الأول
" أستيقظ احمد كعادته للذهاب للعمل.... وبدأ ككل يوم التجهز للذهاب..." احمد انسان بسيط في لبسه وتعامله وف شخصيته وف حياته ....هو من عائلة بسيطه....
وبإمكاننا ان نقول عمله جيد جدا ولكنه انسان متواضع جدا ...وطيب جدا .....ومحبوب على مستوى اسرته .. يعمل في السلك العسكري برتبه ... شخصيته قويه جدا....وحكيمة في نفس الوقت......وما كان ينقصه شي في حياته الا ان يستقر ويتزوج....كأي شاب اخر في مثل سنه ....
خرج احمد في صالة منزلهم لتناول الافطار والحديث مع امه قبل الذهاب للعمل ....فالحديث معها كان يشعره بالراحه وهي ابتسامة القلب لديه ......
اخبرته كيف اصبح وقال لها كعادتي ولله الحمد.....لاشي جديد يذكر......
اخبرته امه بأن اليوم سيتواجد اخوته جميعهم لتناول وجبة العشاء وتريده ان يكون متواجد
وقال لها" بحكم ظروف عملي اذا لم يحدث طارئ ستجديني اول واحد منهم امامك وودعها وخرج'.." احمد كان الاصغر من 3 اخوه و4 أخوات.....وكان لا يوجد ف المنزل الا هو واخت واخ اصغر منه كذلك........"
وهو خارج وقد لبس لبسه الخاص بالدوام ...عندما خرج من الباب واجه ابنة الجيران وهي تريد ان تذهب الى جامعتها.....فنظر اليها فابتسم وقال" السلام عليكم"
وابتسمت له وقالت " وعليكم السلام"
ابتسمت ساره ابنة الجيران وقالت....يا سلام لو تكون من نصيبي ..." للعلم ان اللبس الي خاص بالعساكر او الشرطه او الي يخص هذه الامور جذاب لبعض البنات ...فيه جاذبيه ...تحس بشخصية الرجل القويه ولو كان شخصيته ما قويه ...."
وكل منهم مضى في حال سبيله....
رجع أحمد من العمل .... ووجد اهله واخوته وخواته هناك......
وقد اعطتهم امه موضوع للنقاش يخصه هو وهو لا يعلم......
كيف يقنعوه بالزواج??.....
يقول له اخاه الكبير سلطان?...
" فهمني انت ليش رافض تتزوج"
قال له ..." من قال لك رافض..."
بس انا ما صارت فرصه اقول لأمي تبدأ بالبحث عن الفتاة المناسبة" قالت اخته مريم..." يمكن يحب".......
قال ..." لا انا وجهي وجه حب يعني الله يهديكم..."
"خلاص ابدأن بالبحث عن البنت المناسبة وتوكلنا على الله "
ومرت الامسية جميلة ....وكل رحل لمنزله .....
وذهب احمد لغرفته للنوم
وأول ما تمدد على فراشه.....
"اخذ يفكر .....ويقول " يارب امي ما تختارلي وحده من بنات خالاتي.."
" تختارلي سارة بنت الجيران مثلا..."
ونام صاحبنا بأحلامه الزرقاء..(لان الاحلام الورديه يخصن البنات)
وفجأه استيقظ نصف الليل يصرخ...
انتظرونا في الفصل الثاني
الف شكر لكم
واتقبل النقد بصدر رحب
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
احساس روح
بداااية راائعة اختي
وفي انتظار الفصل الثاني بإذن الله
وفقكِ الله
سلمت الانامل المبدعة
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
غاليتي / احساس
بداية جميلة جدا كما أن أسلوبك في قمة التشويق !
استمتعت بقراءة ما خطه قلمكِ الراقي،،
في انتظار الفصل آلثاني ..
وفقكِ المولى، وسدد خطاكِ،،