جلبات الحبيب...
تقرع اجراس الجفاء...
وتكسر قيد الكبرياء...
أما آن وقت الرجوع ؟!
لحضنٍ موجوع.
اصوات النداء...
وضجيج العناء...
وانحناءات الحنين...
بواعث رجاء...
تغتال جسد المستحيل.
مناظر اللهفة...
واشواق العودة...
وحنين المُدة...
تُزيل ادران الغُربة...
وتطوي صفحة الغفلة.
مساء جميل وأجواء عيد .ضحكات طفوله وبسمات الكبار
تمتزج لتصنع انغاما مختلفهواجوائا لن تتكرر
اللهم اجمعنا واجعل افراحنا دائمة ...كل عام وانتم
نبض الإحساس .. سجل إحساسك في هذه اللحظه
قد تكون بعض الصفات...
مُهاجر يوم أمس, 03:40 PMتحتاج لطمس معالمها...
وفي ذات الوقت...
تجد فيها ندرة حاصلها.