ليتني مت قبل هذا

ليتني مت قبل هذا
بعض اهل العلم يرددوا هذه العباره بقصد انه يرى في هذا الجيل انحراف اخلاق بعض الشبان وضعفهم امام نسائهم فالبعض تقوده زوجته مع اننا نعرف ان الرجال قوامون على النساء .
هئولاء المشائخ لا يملكون الحيل الازمه لحل مشكلات هذا الجيل وربما كما قال احد المشهورين ان الشارع المستقيم لن يجعل منك سائقاً ماهراً هكذا هي الحياة ان عشت مستقيما منذ نعومة اظافرك ، ربما لن تجد حلاً مثالياً لمشكلات هذا الجيل .
تعلمت ان من ذاق الظلم واخطأ ثم تعلم تزداد حكمته بسبب كثرة تجاربه في الحياة .
أحمد الغيثي

مرحبًا إستاذي

وحقيقةً لم أفهم ما هو الموضوع هنا
لأن العنوان في منأ عن ما جاء بعده

(هكذا هي الحياة إن عشت مستقيمًا منذ نعومة أظافرك)
وهل المشايخ بحاجة إلى غير الإستقامة لمعالج الأمور..

من ذاق الظلم وأخطاء تزداد حكمته!! عجبًا
وهل بغير الحق والعدل تكون الحكمة ..؟

عزيزي
أقدر فيك روح العمل وشغف الكتابة..
ولكن حبذا ولو تطرح الحلول مع المشكلات
وحبذا ولو تجمع شتات مواضيعك في موضوعٍ
متماسك ورصين من حيث اللغة والهدف ..

أعتذر منكك هنا ولكن دائمًا العبرة في الكيف
لا في كم المواضيع المطروحة..

سأكون سعيدًا وأنا أقرأ لك الأجمل..

تقديري أيها النبيل…

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاموري

مرحبًا إستاذي

وحقيقةً لم أفهم ما هو الموضوع هنا
لأن العنوان في منأ عن ما جاء بعده

(هكذا هي الحياة إن عشت مستقيمًا منذ نعومة أظافرك)
وهل المشايخ بحاجة إلى غير الإستقامة لمعالج الأمور..

من ذاق الظلم وأخطاء تزداد حكمته!! عجبًا
وهل بغير الحق والعدل تكون الحكمة ..؟

عزيزي
أقدر فيك روح العمل وشغف الكتابة..
ولكن حبذا ولو تطرح الحلول مع المشكلات
وحبذا ولو تجمع شتات مواضيعك في موضوعٍ
متماسك ورصين من حيث اللغة والهدف ..

أعتذر منكك هنا ولكن دائمًا العبرة في الكيف
لا في كم المواضيع المطروحة..

سأكون سعيدًا وأنا أقرأ لك الأجمل..

تقديري أيها النبيل…

---

قلت بعض المشائخ وليس جميعهم وهم الذين يرددون هذه المقوله ثم إن الحل موجود في الموضوع وايضا انا لم اقصد ان بغياب الحق والعدل تكون الحكمه بل ان الحق والعدل يجب ان تكون موجوده ولكن الظلم والجهل قبلها تُكسب الشخص الخبره الكافيه .

حفظك المولى احمد
يقول فيه: قال رسول الله ï·؛: سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ومن الإيمان إلا رسمه، ومن القرآن إلا حرفه، همهم بطونهم، دينهم دراهمهم، قبلتهم نساؤهم، لا بالقليل يقنعون، ولا بالكثير يشبعون

حفظك المولى احمد
قال رسول الله ﷺ: سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ومن الإيمان إلا رسمه، ومن القرآن إلا حرفه، همهم بطونهم، دينهم دراهمهم، قبلتهم نساؤهم، لا بالقليل يقنعون، ولا بالكثير يشبعون

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الوسامه

حفظك المولى احمد
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ومن الإيمان إلا رسمه، ومن القرآن إلا حرفه، همهم بطونهم، دينهم دراهمهم، قبلتهم نساؤهم، لا بالقليل يقنعون، ولا بالكثير يشبعون

---

لم افهم علاقة الحديث بالموضوع .
اسعدني مرورك ولك مثل ما سألت . آمين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة seajie

ليتني مت قبل هذا
بعض اهل العلم يرددوا هذه العباره بقصد انه يرى في هذا الجيل انحراف اخلاق بعض الشبان وضعفهم امام نسائهم فالبعض تقوده زوجته مع اننا نعرف ان الرجال قوامون على النساء .
هئولاء المشائخ لا يملكون الحيل الازمه لحل مشكلات هذا الجيل وربما كما قال احد المشهورين ان الشارع المستقيم لن يجعل منك سائقاً ماهراً هكذا هي الحياة ان عشت مستقيما منذ نعومة اظافرك ، ربما لن تجد حلاً مثالياً لمشكلات هذا الجيل .
تعلمت ان من ذاق الظلم واخطأ ثم تعلم تزداد حكمته بسبب كثرة تجاربه في الحياة .
أحمد الغيثي

---

عن تلكم الحالة :
حين تكون المرأة هي من تقود الرجل ، بات من مُسلّمات الأمور ،
بحيث لا يمكن أن نُسقطه على هذا الجيل وحسب ، بل هو امتداد لمن كان قبلنا ،

فهناك :
الشخصية الضعيفة التي لا تقوى على المقارعة ، والمجابهة للطرف الآخر ،
ولربما يكون صاحب تلك الشخصية يُحاول الفرار من الوقوع في براثن ذلك الخلاف
بعدما خَلُص بأنه لا طائل من مد حبله ، والنتيجة تعب القلب ، وهلاك العقل !

وهناك :
من يُتهم بتلك الشخصية المهزوزة الضعيفة ، غير أن الواقع بخلاف ذلك !
حين يكون الزوج يُحاول التقريب والتسديد ، بحيث لا يزيد من هوّة الخلاف ،
وبذلك يُحافظ على وشيجة الرابط الاسري ،

فبعض :
المواقف تستدعي منا التنازل _ ولو لبرهة _ ، فالمسألة ليست
مسألة فرد عضلات ، أو فرض أمر ، بينما هناك أكثر من حل ، به نتجاوز تلك
النقطة الحرجة ، والتي قد تودي إلى دمار الأسرة ، وتشتت الشمل !

لا نُنكر في ذات الوقت :
أن هناك هوة سحيقة بين السيرة التي كانوا عليها الأوائل ،
وبين هذا الجيل ، واساس ذلك ... ذاك التطور الهائل ،
والنقلة العظيمة ، في ظل العولمة ، التي نسفت الكثير
من القيم والمعاني السامية .

" نشكر لك أخي الكريم هذا الجُهد المُقدّر ، لطرقك العديد من المواضيع
المُهمة ، والتي نحتاج للوقوف عليها كثيرا " .

دمتم بخير ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر

عن تلكم الحالة :
حين تكون المرأة هي من تقود الرجل ، بات من مُسلّمات الأمور ،
بحيث لا يمكن أن نُسقطه على هذا الجيل وحسب ، بل هو امتداد لمن كان قبلنا ،

فهناك :
الشخصية الضعيفة التي لا تقوى على المقارعة ، والمجابهة للطرف الآخر ،
ولربما يكون صاحب تلك الشخصية يُحاول الفرار من الوقوع في براثن ذلك الخلاف
بعدما خَلُص بأنه لا طائل من مد حبله ، والنتيجة تعب القلب ، وهلاك العقل !

وهناك :
من يُتهم بتلك الشخصية المهزوزة الضعيفة ، غير أن الواقع بخلاف ذلك !
حين يكون الزوج يُحاول التقريب والتسديد ، بحيث لا يزيد من هوّة الخلاف ،
وبذلك يُحافظ على وشيجة الرابط الاسري ،

فبعض :
المواقف تستدعي منا التنازل _ ولو لبرهة _ ، فالمسألة ليست
مسألة فرد عضلات ، أو فرض أمر ، بينما هناك أكثر من حل ، به نتجاوز تلك
النقطة الحرجة ، والتي قد تودي إلى دمار الأسرة ، وتشتت الشمل !

لا نُنكر في ذات الوقت :
أن هناك هوة سحيقة بين السيرة التي كانوا عليها الأوائل ،
وبين هذا الجيل ، واساس ذلك ... ذاك التطور الهائل ،
والنقلة العظيمة ، في ظل العولمة ، التي نسفت الكثير
من القيم والمعاني السامية .

" نشكر لك أخي الكريم هذا الجُهد المُقدّر ، لطرقك العديد من المواضيع
المُهمة ، والتي نحتاج للوقوف عليها كثيرا " .

دمتم بخير ...

---

اسعدني مرورك الجميل اخي . العفو .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر

عن تلكم الحالة :
حين تكون المرأة هي من تقود الرجل ، بات من مُسلّمات الأمور ،
بحيث لا يمكن أن نُسقطه على هذا الجيل وحسب ، بل هو امتداد لمن كان قبلنا ،

فهناك :
الشخصية الضعيفة التي لا تقوى على المقارعة ، والمجابهة للطرف الآخر ،
ولربما يكون صاحب تلك الشخصية يُحاول الفرار من الوقوع في براثن ذلك الخلاف
بعدما خَلُص بأنه لا طائل من مد حبله ، والنتيجة تعب القلب ، وهلاك العقل !

وهناك :
من يُتهم بتلك الشخصية المهزوزة الضعيفة ، غير أن الواقع بخلاف ذلك !
حين يكون الزوج يُحاول التقريب والتسديد ، بحيث لا يزيد من هوّة الخلاف ،
وبذلك يُحافظ على وشيجة الرابط الاسري ،

فبعض :
المواقف تستدعي منا التنازل _ ولو لبرهة _ ، فالمسألة ليست
مسألة فرد عضلات ، أو فرض أمر ، بينما هناك أكثر من حل ، به نتجاوز تلك
النقطة الحرجة ، والتي قد تودي إلى دمار الأسرة ، وتشتت الشمل !

لا نُنكر في ذات الوقت :
أن هناك هوة سحيقة بين السيرة التي كانوا عليها الأوائل ،
وبين هذا الجيل ، واساس ذلك ... ذاك التطور الهائل ،
والنقلة العظيمة ، في ظل العولمة ، التي نسفت الكثير
من القيم والمعاني السامية .

" نشكر لك أخي الكريم هذا الجُهد المُقدّر ، لطرقك العديد من المواضيع
المُهمة ، والتي نحتاج للوقوف عليها كثيرا " .

دمتم بخير ...

---

اسعدني مرورك الجميل اخي . العفو .