شيلة / شفت بيته والقدم عيت تسير
اداء / راشد عبدالرحمن
صدة عيوني وأقفلت شفته كسير
الوجه شوقي ومدمعه حبن بناه
لكن فتات الوقت غطى بالكثير
وأصبح عيون الشوق نظراته مناه
( لكن على طاري المحبه ما يصير
أشتاق وحدي وأثره انه في غناه )
https://www.youtube.com/watch?v=qbjtckaYy5U