شيلة / شفت بيته والقدم عيت تسير
اداء / راشد عبدالرحمن


صدة عيوني وأقفلت شفته كسير
الوجه شوقي ومدمعه حبن بناه

لكن فتات الوقت غطى بالكثير
وأصبح عيون الشوق نظراته مناه


( لكن على طاري المحبه ما يصير
أشتاق وحدي وأثره انه في غناه
)