شكرًا أخي السفينة على كلماتك و اهتمامك و على إبداء رأيك بالعبارات ... لك خالص المودة و التقدير .
عرض للطباعة
سلمت من انكسار
تقبلني اخي بين السطر والدار
.
.
أخي / فتى ..
نصٌ في غايةِ الجمال ، راقَ لي جداً ..
أسعدكـ الرحمن !
رائع أيها الفتى الجميل ... لكأني ألمح بهذا الجزء المقتضب مناقتباس:
كنّا أنا و هي و الحب عَلى أرصفة الفراق نعزف و نغني أغنيات يسمعها المارة و علينا أردية الشقاء الرديمة كنّا مشردين في مدن الحياة الباردة و في يوم فيها كان بأيدينا آخر أعواد الكبريت أشعلناها و عند احتراقها الأخير أدركنا و أن حياتنا رهن وفاق و لقاء قادم .
الموضوع بائعة الكبريت و هي تشعل العود الأخير مغادرة نحو
جدتها الحنونة في اشتياق و حنين ... شكرًا فتى كان هنا .