صبأإح الخير ..
الانتحآار ﻵ يقوم بهه الا من آبتعد عن الله وغرتهه آلدنيآا بملهيآتهآا
ف على الانسآان ان يعلم ويؤمن بالغآايهه اللتي خلق من آجلهآا ليعيش مطمئن آلبآال ~
طرح جدآا رآئع ومميز عزيزتي زهرهه
شكزإا لكك ^^
عرض للطباعة
صبأإح الخير ..
الانتحآار ﻵ يقوم بهه الا من آبتعد عن الله وغرتهه آلدنيآا بملهيآتهآا
ف على الانسآان ان يعلم ويؤمن بالغآايهه اللتي خلق من آجلهآا ليعيش مطمئن آلبآال ~
طرح جدآا رآئع ومميز عزيزتي زهرهه
شكزإا لكك ^^
السلام عليكم
ايتها الرائعه من الأفضل لايطول المحور
لذلك من الأفضل تحديث المحاور مثلا كل
4او 5 ايام يكون محور يناقش وذلك من اجل التنويع
في القضايا
مجرد وجهة نظر
الكتاب ثقافة و ليسَ موضة .. !
http://im76.gulfup.com/xYar3M.jpg
الكتاب له تاريخ عريق منذ آلاف السنين و مكانة لا تشبهها مكانة أخرى ،
و كما قالوا : " خير جليس في الدنيا كتاب " ..
فَلو جئنا نحصي فوائده فَلن تكفينا صفحات الدفاتر في تدوينها لكونه يحتوي
على الكثير و الكثير بل بحرٌ تملئهُ كائنات ثقافية و يضم جوانب عديدة و لا يختص
بجانب واحد فقط !!!
أولاً سأتحدث عن الكتاب سابقاً ::
( حيث عالم الثقافة الواعية ) !!!
كان الكتاب في العصور القديمة يحظى على مكانة عالية و اهتمام كثير ، فقد كان
فكر الأشخاص زماناً يميل إلى الثقافة و القلوب تميل إلى حب الكتاب ، و الأماني
تزدهر بهم في اقتناء كتاب يرافقهم أوقاتهم ، فَظهر العلماء و الفقهاء و المفكرين
و المترجمين ، فَما لون حياتهم هو الثقافة الواعية .
بالرغم من قلة المكاتب في ذلك الحين إلا أنهم يخاطرون بأنفسهم و لربما يسافرون
إلى حيث تتلملم حولهم الكُتب !
فجاءَ (( المأمون )) و قامَ في عمل تطوير لـ (( دار الحكمة )) التي أنشأها
(( الرشيد )) و زودها بمختلف الكتب و المقتنيات الفنية و العلمية .
كانت رفوف حياة الناس سابقاً لا تخلى من الكُتب .. و النور من عقول
العلماء و الفقهاء أنارَ الكون .
فَجِئنا في هذا العصر .. بل الحاضر الباهت !!!
و انتهت حكايةُ السعي من أجلِ الكتاب ..
انتهت الثقافة الواعية ، فَما أصبحَ لها إلا الذكرى تغتالُ العقول المفكرةالنادرة
حنيناً إلى ذلك الزمان ..
فعلاً يوجد الكثيرون من يقتنون الكتاب في هذا الزمان و لكن نادرون و قليلون
من هم يقتنونه من أجل الثقافة و المطالعة الصادقة .
فَالآن أغلبُ البشر يحملونهُ أينَ ما حلوا و ذهبوا و يُكرسوها لديهم ، فَهمهُم أن يقول
الناس عنهم : (( ما أروعهم إنهم ثقافيون )) ، و لا يدركون بأنَ خلفَ هذا هو
مجرد تظاهر بحُب الثقافة و تملُك الكِتاب .
إنني لا اُعمِم على الجميع .. و لكن هُناك فئة من الناس بالفعل تمشي هكذا !!!
فما رأيكم حولَ ذلك ؟!
زهرة الأحلام
.
.
السلام عليكم
طابت اوقاتك عزيزتي زهرة..
فعلا الكتاب في وقتناالحالي تقلص
دوره فقد زاحمته وسائل المعرفه الحديثة
كالنت والكتاب الأكتروني
من واقعي لم أعد أقراء كاسابق
لعدة اسباب ضيق الوقت
وكثرة الوسائل التي تشغلنا
لكن يبقى لذة تصفح الكتاب والتمتع بتقليب اورأقه
شعورخاصه لايضاهى
فالقارئ يندمج مع الكتاب
ويغوص في اعماقه
وكانه يحدثه ويتباحث معه
الكتاب رفيق صادق
يحفظ المعلومه مهم طال به الوقت
أصبحت الكتب تحف فنية
تكمل ديكورالمنزل
شاكره لك طرحك الرااقي
غاليتي العزيزة يشرفني أن اكون أول المارين على هذا الموضوع الجيد جدا ...
وقد لفتني عنوان المقال (الكتاب ثقافة و ليسَ موضة .. !)
ففي حقيقة الامر عزيزتي ...
انا اوافق وبشدة بأن يتخذ البعض القراءة نوع من انواع الموضة أو التطور الحضاري ومواكبة العصر ...
قد لا ينتفع الشخص بما يقرأ الا انني اشك في ذلك فسواء الشخص قرأ من اجل نفسة أو غيرة ...
ففكرة الكتاب وصلت للقارئ واضافة لفكره ابعاد اخرى وتجارب مختلفة كانت غائبة عنه ...
القراءة هي القراءة سواء كانت من اجل الاستفادة الحقيقة أو كنوع من انواع الموضة والتقليد ..
فهذه من انواع الموضة الجيد والتي تتمشى مع مجتمعنا بل على العكس لها اثار اجابية كثيرة ...
ف مع تزايد من هم يقرؤون من باب الموضة كما ذكرتي ..
قد يرى اطفال هؤولاء ذويهم وهم ممسكين بالكتب ويقتنوننها دائما فتوفر لهم مكتبه غنية في المنزل...
فيدخل حب القراءة في نفوسهم ..
لذلك قد تتوفر لنا عن طريقهم لبنه رائعة للجيل القادم ..
جيل وقد تعمق في نفوسهم فكرة القراءة والمطالعة ...
ومع مرور الزمن ستطفو على السطح الاثار الجيدة لهذه الموضة ...
في الحقيقة اتمنى بل ارجو ان تكون جميع انواع الموضة على هذا الشكل والنحو ...
اعتذر ان كان رايي يختلف عن رأيك ..
ولكن من أجمل اساليب النقاش اختلاف الاراء ..
وهذا يفتح الباب امام القارئيين بتنوع في اساليبهم الحوارية الشيقة ...
بارك الله فيك غاليتي على هكذا طرح ..
دمت بخير وعافية ...
تحياتي القلبية ...
ما بين:
أعز مكانٍ في الدُنا سرجُ سابحٍ
و خيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ
و بين :
يا قوم لا تتكلموا
إن الكلام محرمُ
ناموا ولا تستيقضوا
ما فاز إلا النوّمُ
ضاعت هويتنا الثقافية و أصبحت سطوراً على صفحات كتابٍ تذروها الرياح ..
لقد ضاع مستقبل الكتاب في بلادنا عندما استبدلنا كتبنا بهواتفنا المحموله التي تكاد لا تفارقنا و كأنها قطعة من الروح ..
للكتاب حُرمة علمية و قيمةً كانت الوريد الناقل للعلم الذي أحيا روحها و بعثها من رمال الصحراء العربيه إلى أقاصي الأرض و دانيها .. الكتاب كان هو المحور الذي كانت ترتكز عليه أمة أحمد و به أقاموا أسس الحياة الحضارية التي نعيشها ..
رحم الله إمرءً كان قدرهُ من الكتاب مجرد إلتقاط صورة إنستجرامية توضح مدى تبجحه و دنوّ تفكيره!
موضوع أكثر من رائع و منهج ذكي في الطرح أختي
دمتي على موده (:
بــوح مغــترب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كانوا أمة العلم..والحين أصبحنا أمة النوم..
أمة لا تقرأ..فإذا كانت المصاحف متراكم عليها الغبار فما بالك بالكتب الأخرى!!
الله بالهداية للجميع..
بارك الله فيك..
•#
السلام عليكم و الرحمة ..
و يا للاسف ما نمر له من تجاهل للكتب و القراءة في هذا الزمان ...
و قد أصبحت التكنولوجيا تحتل مكان الكتاب ...
نعم نتقدم و نرتقي .. ولكن للقراءة و الكتاب مضمون و معنى آخر ..
اصبحت الثقافة نستمدها من الانترنت و غيره
و تبقى الكتب يدثرها الغبار ...
موجع و مؤثر هو حالياً لهذا اليوم
و هذه الحالة التي قد وصلنا اليها ...
شكرا غاليتي ع الطرح الجميل ..
دمتي و دمتم بخير
السلام عليكم
الله عليك ايتها الراقية لقد وفقتى واجدتي بارك الله فيك ولك
اولا وبعد ان مررت بمقدمتك الوافيه والتاريخيه والتى استفدت منها
مررت بما تفضل به الأعضاء الكرام وما طرحوا من تعليق وتعقيب
ثرى ومفيد جدا ...
الحقيقة لفتنى بالأمس سؤال بالسبلة حول القراءة هل القراءة هوايه ومن
خلال هذا الطرح فانني اضيف على ردى هناك بان القراءة وكما نرل بها
جبريل عليه السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (اقراء) اذا هى
فرضه اراد الله سبحانه وتعالى بان يمسح أمية سيد البشر وان تكون نهجا
للبشرية لكننا نرى في مجتمعاتنا العربية تراجع رهيب في القراءة وهذا مؤشر
خطير جدا اذ اننا نجد في المقابل الغرب ومن خلال صور متعدده حتى منها في
استغلال الوقت مثلا عند الانتظار او خلال الأسترخاء او خلال جلوسة بالحافلة
وحتى وهوا يقف في الطابور فتجد كتابه بيده فما نشاهده من ابتعاد وخمول وتكاسل
مع العربي فأنه ينبئ بعواقب قد تكون وخيمه على المستقبل ..
فالأبتعاد عن القراءة فانه قد يوصلنا الى ضياع موروثنا التاريخى وفقدان هويتنا كذلك
سوف نفتقر الى انتاج المعرفة والتى كنا كاعرب من أسسها ووضع معالمها للعالم
ستكون لى عودة للمتابعه بأذن الله
تقديري واحترامي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل الشكر لك اختي زهرة الاحلام
على موضوعك القيم والمفيد ..
وجهة نظري ...الكتب هو مؤروث
ديني وثقافي وادبي لا يمكن الاستغنى عنه
صحيح في وقتنا الحالي القله من تقراء الكتب
بسبب الانترنت ..لان الكل اعتمد على هذه التكنولوجيا
وترك الكتب التى تعمل بالفاىدة لدى الفرد والمجتمع
وحتي عندما تقراء ف الكتب تستمتع اكثر مما تقراء
ف الانترنت ...فعلااا يحب ان لا نترك الكتب على جنب
يجب علينا ان نقراءها بين الحين والاخر لا نتركها
والاغبره تسودهااا..
السلام عليكم
طرح موفق زهرة
كان الكتاب الأساس في حياة الناس ولكن تغير الحال فأصبح الهاتف الأساس الآن إلا القليل
في ساحات الإنتظار المؤنس هو الهاتف وفقبل النوم المؤنس هو الهاتف وبعد النوم مباشرة أيضا
أما الكتاب فتمر علينا أياما دون فتحه
السلام عليكم
بارك الله فيكم على ماتطرحو من مواضيع قيمة وممتعة جدا. انا من تجاربي واخذي بعض التجارب من حياة الغرب. في يوم ما كنت في المستشفى وجدت مجموعة من الكتب وجلست اقراء واتنقل كل شوي عشر دقائق تقريبا الى كتاب جديد وفجأة شاهدت فتاة تشاهدتني وكانت متفجأة وانا كنت للاسف منسجم ف القراءة ولما لاحظت نفسي قد سرحت بلكتب وفجاة لاحظت البنت تشاهدني قد اصابني نوع من الخجل حسيت اني جالس في بيتي كنت منسجم في الكتب. في ذلك الوقت كان سني صغير قليلا في الصف العشر تقريبا. وانا الان وضعت لي طابعة في مكان جلوسي ف البيت لكي اقوم بطباقة بعض الاجزاء من الكتب الثقافية واقوم بقرائتها.من خلال تجربتي القراءة تنغرس في نفسية الشخص من الصغر.فأنا أقوم بقرائتها مع كوب من الشاهي وبعض المكسرات في بعض الاحيان عندما اجلس ايضا امام جهازي. فأستمتع بوقتي واحس نفسي اعيش في عالم ثاني منفصل. فأحب اوقات الليل من القرائة واوقات راحتي وفراغي بين منتصف الظهيرة. والصباح ايضا عندما اجلسي في المقهى وجهازي المحمول لدي وانا اتابع هذا المنتدى واعمالي. ان شاء الله يكون لي بحث بسيط حول الشخصية الناجة ونكون قد ربطنا مواضيع البعض.بنبسة لشخصية العربية فأنها تفتقر بكثير من السمات الشخصية البارزة والناجة على سبيل المثال ارى في الجامعات الغربية كل طالب لدية حقيبة ملئة بلكتب والاوراق وجهازه المحمول فأنهم يقضو اغلب اوقاتهم في هذا المكان الثقافي ويستمتو بما يحملونة في حقائبهم ولكن لو اتينا في جامعاتنا في سلطنة عمان فلم ارى في حياتي هذا العادة في مكان دراستي غير طالب واحد ولما سألت عنه تبين انه طالب مجتهد ومستواه جيد جدا. وكنت اشكي لزميلي عن هذا الملاحظة التي اكتشفتها ولاحظتها عند العرب وهذا المجتمع. واذا اتيت لشعب المصري المعروف بعلمة وطلبتهم المجتهدين في مدارسنا فأنهم يحملون حقائب بعكس نحن الطلبة الاولاد نادرا جدا تجد هذا العادة.فأنا اقوم بأخذ جهازي الى الجامعة كليوم واضع فوقة كتاب واحد لكي اقوم بقرائتة. تكوني لدي اربع ساعات من الاستارحة متتالية ولا اشعر بأي من الملل بعكس الفصول الماضية كنت لا افعل هذا العادة ويسألوني زملائي في مكان دراستي فأنت لاتتعب وانت تحمل هذا الجهاز يوميا فأجيبهم لا بلعكس لقد تعودت على هذا العادة واحببتها. فأشعر بعض الاحيان بتخلف من اتجاههم بسبب هذا العادة الرائعه. لي عودة لاحقا بعون الله
هلا بالجميع ..
قال المتنبي ( اعز مكان بالدنا سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب ) ...
اليوم وللأسف الشديد افتقدنا القراءه في زمن التكنلوجيا التي اخذتنا دونما هواده ونسينا الكثير من الامور المهمه التي كنا نمارسها حيث اصبح من النادر ان نفتح كتاب وحتى ان فتحناه تجدنا سرعان مانتركه وقلة هم الذين يهوون القراءه ورغم ادراكنا بأن القراءه مهمه جدا في ثقافة الانسان الا نها مهمشه للأسف في قاموسنا ولايمارسها سوى القله ..
طرح اكثر من رائع واحييك عليه .. كل الود لك مني
اهلا بك غاليتي و شكرا جداا لهكذا رأي ..
نعم أيضا انا أوافق ان يتخذ الناس القراءة موضة إن كان هدفهم التثقيف ..
و لكن البعض ليس من أجل الثقافة و الاستفادة .. بل من أجل ان يمدحه الناس فقط !
و هنا الخطأ يكون ..
بارك الله فيك عزيزتي .. تسعدني المداخلات الرائعة
اسعدكـ الرحمن ~
السلام عليكم
الثقافة لا تأتي من أوراقٌ مغلفة يطلق عليها كتاب فقط ولا تقتصر عليها
فحياتنا اليومية التي نعيشها هي الثقافة الأكبر الذي يستقيها كل إنسان
أما الكتب فهي مجرد معلومات تساعد في التثقف
والكتاب اذا ما صح التعبير هي ثقافة فرد في مجتمع العالم
وجهة نظر لا أكثر
بارك الله فيك ..زهرة الاحلام
أهلا بك استاذي ..
بالفعل ترك القراءة يسبب مشكلة
لأن القراءة هي غذاء العقل ..
و يتواجد في مجتمعنا من هم يمارسون هواية
القراءة بكل حُب ..
و لكن يوجد هناك أيضا من هم يتحلون بالقراءة
كموضة من أجل مدح الناس لهم فقط !!
كل الشكر لتواجدك الدائم هنا استاذي
اسعدكـ الرحمن ~
أهلا بك اخي الكريم ..
جميل جدا أن تعتاد على القراءة منذ الصغر حتى تصبح
عادة لديك إلى الكبر ..
بالطبع هكذا الغرب مثقفون أكثر عن المجتمع العربي الذي نحن فيه
فترى الغرب ذاتَ ثقافة عالية اكثر عن العرب ..
و العلوم متطورة جدا لديهم ..
شكراً لك لهكذا مرور جميل
اسعدك الرحمن ~
أهلا بك اخي ..
لا أعارض كلامك فحتما الحياة اليومية تجعلنا نتثقف ببعض الأمور
التي تحدث معنا ..
و لكن الحياة ليست كافية لتعلمنا و تثقفنا .. إنما الكتاب
يحمل في الواقع الحياة بأكملها من حيث ما يشمله من جميع نواحي الحياة
و يكفي كفاية بأن اذكر مثال على ذلك هو / القرآن الكريم !
اسعدك الرحمن اخي و شكرا لرأيك الجميل ~
.
.
السلام عليكم اخواني / اخواتي الكرام .. من اداريين و أعضاء ..
سأنقطعُ عن السبلة لمدة .. و ذلك من اجل الاهتمام بدراستي
لذلك سأوكل شخصاً ما يدير عني هذا الموضوع إلى أن أعود ..
دعواتكم لي بالتوفيق ..
اسعدكم الرحمن في كل الأوقات ~
زهرة حفظك الرحمن ورعاك
تمنيااتي لك بالتوفيق
حفظك الله ورعاك ووفقك زهرة
جزاك الله خيراااا
.
.
عزيزاتي / هدوء المطر و نقاء ..
آمين يا رب جميعاً
كل الشكر لكن .. اسعدكن الرحمن :rolleyes:
هاجروا القرآن !!
http://www2.0zz0.com/2015/01/13/13/392314851.jpg
جميعنا نعلم بأن القرآن الكريم كتابٌ انزله الله على نبينا محمد ـ عليه الصلاة و السلام ـ و ذلك هدايةً للناس و ليعلموا أمور دينهم
و أحكامه و ما يخصُ امور دنياهم من ناحية الدين ، و أمر الله تعالى عباده المسلمون بقراءة القرآن لِما فيه من منافع و فضائل كثيرة
و دواء للروح ، النفس ، الجسد .. !
أتعلمون أيضاً في كل حرفٍ نقرأه يجزينا عليها الله حسنة و الحسنة بعشرِ أمثاله !! فما بالُنا حينَ نقرأُ كتابَ الله بِأكمله !!
عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { : من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ،
لا أقول الم حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف } . رواه الترمذي .
كل هذا يعلمونه ، يعلمون ما هو نافعٌ لهم .. و لكنهم لأسف يتبعون
ما لا ينفعهم بل هو ضارٌ لهم ، فنراهم لاهيين بأجهزتهم و يضيعُ وقتهم عليه !
يضيع وقتهم و الساعات عقاربها تمشي متحسفه .. فهم لا يستغلونها
في الأمر النافع .. !
هاجروا القرآن و ضاقت دُنياهم و كثرت أحزانهم و نفدت طاقتهم بالآهاتِ
على المآسي .. فيسألون ما بنا ؟! و لما كُل هذا يحصل لنا ؟!
محبوسين في سجنٍ من الضيق الدفين فيقولونَ أينَ المفر ؟!!!
أيا عبدُ أنتَ قد ظللت و هجرت المصحف منذ زمن طويل
أيا عبدُ ألا تعلم بأن القرآن شفاءٌ لكلِ داء !!
هجرته ، و يا عساك كيف تودُ بأن يكونَ الحال !!
جرب يا عبدُ و افتح كتابَ الله ، و كان الله رحيما بعبده !!
افتحهُ و اروي روحك به و سترى الضيق يكرهُ اللجوءَ إليك !!
قمتُ بفتح هذا الموضوع / لعه يكون هداية لبعض الأشخاص الذين
هاجروا المصحف ..
فشاركوني النقاش و عطرٌ أنيقٌ من حروفكم ~
زهرة الأحلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
قال تعالى:
"وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا"
أناس تبحث عن السعادة وهي في القرآن ولا يلجا له قال تعالى"وما أنزلنا عليك القرآن لتشقى"
أناس تبحث عن الصحة وقال تعالى"وشفاء لما في الصدور"
وهناك الادلة الكثيره ..
أأنت حزين!! حياتك حزن وكآبه!! تذكر قول الله تعالى في نهاية سورة طه
"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا"
هنيئا لمن عرف الغاية التي خلق من أجلها..
هنيئا لمن حفظ كتاب الله..
هنيئا لك يا حامل القرآن..
جزاك الله خيرا..
أخواني /أخواتي تمسكوا بكتاب الله وبسنة رسول الله، وحافظوا على تلاوته وحفظه ففيه السعادة كلها وفيه الخير كله فهو شفاء لما فى الصدور
/
آلسسلآم عليكم
..
هجر آلقرآن آمر عظيم و عقآبه شديد
فآلبعض لآ يقرأ آلقرآن إلآ في شهر رمضآن ظنآ آنه آكثر ثوآب و جزآء في هذآ آلششهر
و بعد رمضآن نرى آلقرآن قد وضع في آلمكتبه و آلآتربه عليه
لآ نتعجب من هذآ آلآمر .. لآن آلنآسس قد بآعت آلآخره و آشترت آلدنيآ
فقد تركوآ سنة آلنبي و آتبعوآ شهوآت آلدنيآ !
قآل تعآل:
" وقال الرسول يا رب ان قومي اتخذوا هذا القران مهجورا "
نسسآل آلله آلهدآية للجيع!
..
كل آلششكر لك عزيزتي:)’
أهــلا بك عــزيزتـــــي زهـــرة الأحــــلام
قبـــل كـــل شـــيء أحييــــــــــــــك عــزيزتــي علــــى هــذا الطـــرح القيّــــم
إنـــه مــن لطـــف ورحمـــة اللـــه تعـــالـــى بعبــــاده
إنــــه جعــل كــل حـــرف فــي القــرآن الكـــريـــــــــــــــم بعشــر حسنــــات
ورغـــم ذلك مــا زال البعـــض مقصــــرين فـــي قــراءتـــه ..
اللــه تعالـــى يفتــح أبــواب رحمتـــه فـــي وجـــه عبـــاده
ولكنهــــم لايستغلــــون ذلك لصالحهـــــــــم .. فينحـــرفــون عنهـــا جهــلا وظلمــا لأنفسهــــم ..
مــاذا سيخســر الشخـــص منـــا لــو قـــرأ فــي كــل يـــوم
بضـــع صفحـــات من كتـــاب ربــــه واستشعــرهـــا ؟؟!!!
لـــن يأخـــذ منـــه هــذا الأمــــــــــر الكثيـــر مــن الـــوقــــت ..
متـــى نصحــــــــــو مــن غفلتنـــــــــــــا ؟؟؟؟
ذات مــرة أمســـك خــالـــد بـــن الــوليــــــــد المصحـــف وبكــــى قائـــلا:
( شغلنــــــــــــا عنـــك الجهــــــــــــاد )
فأيـــن نحــــن مـــن هـــــــــــــذا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما الـــذي يشغلنـــا عـــن ذكـــر اللـــه وتدبــر كتابـــه ؟؟؟
شكـــري وتقــــــــــــديري لك عــزيزتـي زهــرة الأحـــلام
جـــزاك اللــــه الجنــــــــــــــــــة
ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في كتاب الفوائد خمسة أنواع من هجر القرآن
الكريم نسال الله سبحانه وتعالى ان لا نكون منهم .
أحدها : هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه .
والثاني : هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به .
والثالث : هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه واعتقاد أنه لا يفيد
اليقين وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم .
والرابع : هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد المتكلم به منه .
والخامس : هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء
دائه من غيره ويهجر التداوي به...
طرح قيم ...
يعطيكم العااافيه...
وربي يهدي الجميع .... ~°•
قال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر:29-30]
القران الكريم
جمع الله فيه خيري الدنيا والآخرة
ولاشك بان الخلل في انفسنا ونسال الله ان لايشغلنا عن طاعتة
ويعيننا على انفسنا ونعوذبك بك من الشيطان
زهرة الأحلام
طرح تشكرين علية وكم نحتاج لتذكير
جزيتي كل الخير ورزقك الله الاجر
هلا بالجميع ...
موضوع جدا مهم ومهم للغايه النقاش فيه لاسيما في زمننا هذا الذي فيه للأسف ابتعدنا كثيرا عن كل ايمت للإسلام والإيمان بصله ونسأل الله الهدايه لنا وللجميع ان شاء الله ...
الف شكر لهذا الطرح الذي ذكرنا بالكثير من الامور التي شغلتنا عنها الحياه للأسف .. كل الود لكم مني