شكرا على الطرح الرائع متابع ولي عوده باذن الله
عرض للطباعة
شكرا على الطرح الرائع متابع ولي عوده باذن الله
السلام عليكم
البطاله أمر يعاني منه أغلب المجتمعات إن لم يكن جميعها
وأرى الحل في تقليلها يكمن بيد الشاب نفسه
فكلنا نعلم بأن الشباب لديهم طاقات إبداعيه هائله فهم قادرين على العطاء والنجاح
ولكن هذا النجاح يحتاج إلى تفكير صحيح وخطئ ثابته وليس إلى تكاسل ووضع أمنيات دون التحرك إلى تحقيقها
فالسعي إلى تحقيق هدف ما هو أولى خطوات النجاح ،،،،
على شبابنا أن يرضون بالقليل وإن لم يكن هو هدفهم المرسوم فبهذا الرضا إن وجد عقل مفكر بإمكانه أن يصل به إلى هدفه والإرتقاء به إلى أعلى المستويات
أكبر خطأ أن يكون هدف الشباب محدود على وظيفه معينه رسم إليها وإن لم يجدها تكاسل ورفض جميع الفرص التي من الممكن أن تتاح إليه
إن ظل تفكير الشاب هكذا عقيماً دون شك ستستمر البطاله وتكون بتزايد مستمر
متابعه لكم عزيزتي ودمتي متألقه
شكرا لموضوعك المهم جدا...:)
كلام صحيح كل الشكر لك الفيلسوف
عند عدم نجاح الخطة الموضوعة لابد من عدم الوقوف في هذه النقطة والبدء في التذمر وإلقاء اللوم على الآخرين والندم على ما فات فكل ذلك لن يحرز أي تقدم ..
كمثال عند الرغبة في إختيار تخصص جامعي معين وشروط التسجيل لم تتوافق مع درجاتي لا أستسلم بسهولة إنما أبحث عن تخصص آخر يتوافق مع ميولي وذلك ينطبق أيضآ على الطلاب الراغبون بالإلتحاق لإكمال مشوارهم التعليمي في الخارج والحصول على بعثة دراسية إن تحقق هذا الهدف المرجو فهذا أمر جيد وإن لم يتحقق من الواجب الرضا بما كتبه الله وقسمه والإستمرار في التعليم بداخل السلطنة فربما تكون له وظيفة مرموقة مستقبلا ..
سلمت أخي وشكرا جزيلا لك على التواجد الرائع .. بارك الله فيك وإلى لقاء آخر إن شاء الله تعالى
شكرا لجهوركم
موضوع في غاية الأهمية ولنا عودة لاحقا
مصدر الدخل أمر غاية في الأهمية لذلك تتوسع البطالة بشكل أكبر يوما بعد يوم قد يكون الشاب/الشابة
الباحث/ة عن عمل يضع هذا الأمر نصب عينيه فالحياة متطلباتها كثيرة من تكاليف الزواج والسيارة وبناء منزل مسقبلا والأسعار مرتفعة أكثر من السابق .. فالباحث عن عمل يحاول أن يجد وظيفة لتلبية جميع إحتياجاته .. ولكن إن لم يجد الوظيفة المناسبة والتي يطمح لها يعمل بوظيفة راتبها أقل كما ذكرت أخي الكريم خير وأفضل له من التكاسل والقعود في البيت عالة على غيره ..
شكرا لتواجدك الجميل .. دمت في حفظ الله
وإلى لقاء قريب بإذن المولى
أجمل التحايا مع فائق الإحترام والتقدير
السلام عليكم
موضوع هام وحلو تشكر عليه الاستاذه ميران القمر
أعتقد كل الشباب يريد ويحاول أن يبني مستقبله وطموحاته الحياتيه وهذه رغبة أكيدة للكل، ولكن ربما الجيل الجديد وحسب الظروف التي تعصف بمستقلهم القادم ربما لا يستطيع الشاب أو الشباب إلا تكثيف كل طاقاتهم العلمية والعقلية للحصول على فرص العمل
ويمكن البعض منهم يتنازل عن الدراسة اذا وجد عمل يعيش منه ويكسب قوت يومه ولكن الطموحات تبقى
للبعض وأمل المستقبل هوه فكره
كلام صحيح والعطالة كما ذكرت تأثيرها ليس مهني بل يتعدى إلى السلوك وتفسد الأخلاق بسبب الفراغ فأغلب المشاكل ناتجة منه فإن سدت هذه الثغرة صلح الشاب/ة
وبالنسبة لسؤال أخي حمد المقصد منه هل ممكن أن يجد الإنسان نفسه وذاته خارج قوقعة العمل من الجانب النفسي والجانب الإجتماعي والثقافي فنحن نشاهد الأشخاص الموظفين لديهم خبرات في التعامل كما أن يتمتعون بثقة أكثر من العاطل فهو دائما يتمحور حول تفكيره أنه عالة كما أنه له إحتياجات فعند رغبته بأي شيء يطلب من أهله
فلا يرى لنفسه مكانة عائلية أو اجتماعية و هوه لا يسهم في بناء و تطوير مجتمعه مهما كان عمله أو كان مستواه فلا يمكن لاي أحد أن يستحقر العمل مهما كان بسيط .. وهناك أيضا إتجاهات متعددة لا يقتصر الدور في جانب العمل فقط فمن الممكن له أن يشارك في الأعمال التطوعية والبرامج الصيفية والدورات التدريبية والتي ستخدمه في مسيرته الذاتية عند تقديم الطلب لوظيفة ما وكما أن كل تلك الأمور مهمة لسد باب الفراغ الذي يجلب المصائب ..
وفعلا كما ذكرت أحد الأسباب الهامة هو طريقة التفكير الموجودة منذ الصغر ولكن كما ذكرنا مسبقا الشخص المتعلم يطمح بأن يتوظف بشهادته الجامعية التي تعب عليها .. لكن إن لم يكن ذلك عليه أن لا يقف إلى هذا الحد بل يتابع مشواره في البحث والعمل بأي وظيفة أخرى لإكتساب الخبرات ومن ثم الترقيات إلى أن يصل إلى هدفه الأساسي
على الرحب والسعة ولك جزيل الشكر للمشاركة الرائعة التي أضافت نقاط هامة وجب الحديث عنها وتسليط الضوء عليها شكرا جزيلا لك
نحن بإنتظار تواجدك المبدع .. في القضية القادمة لتتحفنا
بفكرك .. بارك الله فيك
دمت بخير ..
أهلا وسهلا بك نسيم
بالضبط ليعي كل منهم واجباته وحقوقه أيضآ .. إزالة الإبهام من عند الشباب مسؤولية لابد من النظر إليها
من غير التحقير وهذه نقطة هامة للغاية من الممكن إيجاد مركز القوة في مضمار الشعور بالجدارة في أعماق الشباب وليس خارج نطاق نفوسهم ليعود الشباب إلى شعوره الذاتي أكثر من تأثره بآراء الآخرين عند شعوره بالحاجة إلى تقييم جدارته وكفاءاته ..
الله يبارك فيك .. لك جزيل الشكر على المرور
أحسنت وتمنياتي لك بالتوفيق والسداد
مع فائق الإحترام والتقدير