أن الشباب الذي يعول عليه الكثير في تقدم المجتمعات وتطور الأمم ورقيها يعاني الكثير من المشكلات وعلى مختلف الأصعدة ، فلا بد من إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلات ، لذلك لا بد من الحوار مع الشباب لمعرفة كيفية إيجاد الحلول لهم وإسداء النصائح لهم بطريقة التوجيه حتى يستطيع الشباب فهمها وتطبيقها دون تحقيرهم وعدم الثقة بمستوى قراراتهم.
شكرا ميران على الطرح القيم
بارك الله فيك