الا موجود وفيات وممثل في جثثها بسبب الاسلحه الي تفتك في الشهداء والي محرم اساسا التمثيل في الجثث وقت الحروب
والي اقصده ان البعض يهتم في البنيان ويتجاهل الانسان والي هو قوام كل بنيان وعمار لكن فيه ناس من طبعها تكره العمار وتفضل الدمار
فكان الاولى فيهم اذا رغبتهم التخلص من سلاح سوفيتي وتسليح اليمن بتسليح غربي كان بامكانهم يعملوا صفقات تسليح ويستبدلوا فيه السلاح الشرقي بسلاح غربي يتوافق مع تسليحهم
وإذا مره ناوين على المواجهة فالتسليح الي واجهوه عباره عن خرد تم السيطره عليها وش كان يمنعهم من عمل تشويش على الرادارات وعمل طلقات تحذيريه للجنود او حتى ضربات بعيده عنهم وبعد ما يتم خروج الجنود يتم ضرب الاسلحه بعيد عن ضرب الناس
فالاحصائيات الاولية تقول ان قرابة 500 جندي استشهدوا بسبب الضربات وكلنا نعرف ان من قتل دون ماله او نفسه او عرضه فهو شهيد فلا تم مراعاة الناس ولا تم مراعاة اثار الاسلحه الي تشوه اجسادهم بعد الضربات
وغير كذا ما تم مراعاة الاثار السلبيه الي تخلفها وفاتهم سواء معنويه او ماديه على اسرهم وباقي المنظومه الاقتصادية الي يرتبطوا فيها وتأثيرها على الاف او عشرات الالاف من البشر الي تتأثر اوضاعهم بسبب انقطاع او تراجع مصادر دخل او دمار بنى لها ارتباط بمعيشة اسر حتى لو تم قصف اي انسان باي جرم كان مع المحاكمات العادية بامكان المتضررين ان يكون عندهم عدة خيارات سواء قصاص او دية او عفو وحتى بالمثل مع الحق العام
فإذا فيه ارهابيين يستهدفوهم فهذي صوره استعراض لسجون الارهابيين بدال رمي القنابل يعاملوهم مثل معاملة الارهابيين ويحافظوا على ارواحهم ويرشدوهم بشكل سليم وبالتعاون مع المعتدلين من ابناء مذهبهم
https://www.youtube.com/watch?v=HVHNDvLiH5s
فبدال التدمير والقتل لو انعمل مراكز او مدينة خاصه بالخارجين على النظام في اليمن بعيد عن القتل والتدمير واهدار مبالغها وفوقها يكون فيه قتلى يكون تم استثمارها بشكل افضل لاجل الحفاظ على حياة الناس والي عليه جرايم فالكل يعرف ان الي يحكم فيها هم المتضررين من الناس وما احد غيرهم يحكم فيها وبالمثل مع الحكم العام يكون فيه قضاء وماهوب الطيار الي يحكم على اي انسان مع اسلحه عميا تفتك في الناس برغم انهم عارفين ان قوتهم اضعف ووضحت وبانت لهم
الان اي طيار قتل نفس بلا حق فكأنه قتل الناس جميع بمعنى تلتغى الارقام سواء الف او الفين وتكون بمجموع قتل كل البشر إن ما رضخ لحكم الله واقتص المتضررين منه سواء كان قتله خطا او عمد فما راح ينجوا من عقوبة الله سواء كان القتيل بلا ذنب حوثي او مجوسي او شافعي او صهيوني او اين كانت ملته فالحرب ما تعني انك تدمر وتفجر وتقتل الانفس وتهلك الحرث والمال بلا حق لان هذي حقوق لهم وهبها الله لو عليهم حق فقدامهم النظام ولو لهم الحق فعلى الجاني يطبق النظام
فالانفس اهم من التفاهات المادية الي بالامكان تعويضها اما الانفس فإذا مات الانسان انتهى كل شي بغض النظر كان هذا الانسان عدو او صديق فمحمتك او كرهك في الانسان ما يعني انك تتجاوز عنه او تظلمه لان ماهوب انت الي يحط القوانين للبشر انما فوقك الله الي يحاسبهم ويحاسبك