قصص عن واسطات السجون:
ادخال الاكل الى مراكز التوقيف
السماح بزيارات خارج أوقات الزيارة و لأسباب غير ضرورية
ادخال اكسسوارات معيشته كالوسائد و البطانيات الخاصه وغيرها
عرض للطباعة
قصص عن واسطات السجون:
ادخال الاكل الى مراكز التوقيف
السماح بزيارات خارج أوقات الزيارة و لأسباب غير ضرورية
ادخال اكسسوارات معيشته كالوسائد و البطانيات الخاصه وغيرها
لاباس ابن بلدي بما انك لجأت للإعلام وجعلت لنفسك مخرج فأنت ذكي ودعني واوهامي التي اعيشها وتأكد ان مسألة النصح والإصلاح اتجاوزها لشخصك فأنت اثبت لي من خلال ردودك بأنك تعيش في دولة فاضلة بعكس ما اعيش انا وبالمسمى الذي اتيت به (دولة شيطانية) ومع ذلك لك محل تقدير وهذا لايغير في تعبيرك وتعبيري وبأن نتواصل في الحوار ولكن يبقى لكل واحد منا ضوابط يلتزم بها ولاتنسى اننا نعيش في شهر استثنائي وهوشهر كريم نسأل الله لنا ولكم أن يجعلنا ممن قال فيهم وتعاونوا على البر والتقوى .
تقديري
تقديري
اعلم أين أعيش في دوله فاضله بأمنها و أمانها و استقرارها دوله ناقصه في تطبيق قوانينها شعب فاضل بطيبه و حسن معشره ،ناقص بابتلاء بعضه بفساد ..الكل يعترف بوجود الفساد و التقصير في بلدي و لكن قله هم من يعترفون بدورهم في هذا الفساد و عرضا عن ذلك يبحثون عن شماعات في المسؤولين (لا نبرءها و يجب ان تكون مثال لعامة الناس )
البعض يعتمد على نجاح نظرية (صلاح القمه) وقد يصيب او قد يخيب في توقعه
ولكني أؤمن بنظرية شامله تعتمد على (صلاح القاعدة و صلاح القمه) هي فرصه بالنسبه لي عندما ينكشف فساد مسؤول للحديث عن واقع فساد متورط فيه شريحة غير بسيطه من عامة الشعب .. صاحب الجلاله جاد في مناكفة الفساد و كثير من الرجال حوله كذاك و يجب ان نهيئ لهم وعاء صالح يغرفون منه قيادات صالحه او على الاقل تعطينا الحد الأدنى من الطموح .
يا سيدي الكريم قد تكون رسالتك لم تصل للمعنيين وفهم مخزى كلامك و قد اكون من ضمنهم افتقد للفكره التي تريد ايصالها لنا
ما التمسه منك ان هناك من يريد ان يصل لهاله اعلامية بالضجيج و لكن نسى ان اكثر الشعب ينتظر الواسطه ولا يحاسب نفسه قدر ما يحاسب
المسؤول او الحكومه ...من الذي سمح لمثل هذه التجاوزات غيرنا نحن و بانفسنا ...انا ابحث عن الواسطه و غيري يبحث ايضا عن الواسطه
و كمثال بسيط شرطي المرور اذا عرفك سمح لك بالرحيل بدون مخالفه ولكنه بنفس الوقت يخالف شخص اخر لابسط سبب لانه لا يعرفه ..ةهكذا
نعيش في دوامة الواسطات و المحسوبيات التي لن تنتهي الا اذا غيرنا من انفسنا و لا نقبل ان نخالف اقانون مهما كان و نطبقه بحذافيرة على الكل
من منا لم يتوسط له في اي مجال و لا سبيل للمبرارات التي يسوقها الانسان لنفسه فهي الواسطه التي اثقلت كاهل هذا الوطن ...معاملات تتوقف بسبب
نقص في الاوراق او عدم قابليتها للتطبيق و بينما شخص اخر معاملته اسواء تمشي بكل بساطه لانه يعرفه شخص ...لا اعتقد احد منا ينكر ما اقوله فكلنا وقعنا
في نفس الامر ...اعتقد ما يريد ان يوصله ابو تيمور اننا يحب مخاسبة انفسنا قبل ان نحاسب غيرنا فكيف نقتص و نجرم الاخرين وانا قبلت قبله بالواسطه
قرات لكاتب يتحدث عن السرقات التي تحدث يقول المسؤول بيده القلم وسرق ولكن انتم تسرقون من الوزارات او الشركات اقلام و اوراق و تعتقدون ان ذلك
الفعل ليس اجرام و سرقه ولو كانت الاقلام بيدكم لفعلتم ما فعله المسؤول ...وهكذا هي حالنا نبحث عن الواسطه لاننا عشنا في زمن الكل يبحث عن الواسطه
لن نصل لدوله قانونيه ما لم نطبق القانون بافعالنا و نرفض كل ما يخالف القانون حينها لن تسمع واسطات و محسوبيات و تقديمك قبل المستحق
انا لا اعترض على العبري في تشره للوثائق التي تتدين من يريد ادانتهم ولكن هل هو في موقف لم يعش و يستخدم الواسطه لا اغتقد ذلك
الزمن هذا لم تعد تميز بين طالب الحق و طالب الباطل فكلاهما يسعى لتبرير موقفه بما يوافق هواه
بارك الله فيك ابو فاطمه
مداخله ثريه و سلسه فيها بساطه ربما عجز طرحي في الوصول اليها.
لما لا تكون هناك بوادر اهليه تنشط في المؤسسات التي يتوقع انها تسهل الواسطه ؟!
فنحن لا زلنا مجتمع قبلي واغلب ولايتنا تمشي معاملات القبيله فيها بالواسطة سواء بلقاء او اتصال فقط.
قد يستخف البعض من دور التوعيه و لكنها علاج ناجح و حققت نجاح كبير في إلغاء بعض الممارسات الخاطئة لدينا
نعم يجب أن نبدأ بأنفسنا لكي يعم الجميع
الواسطه الكل يبحث عنها لكن يحاسب من يقع فيها ويكون مخالف للقانون وتعطيل مصالح الاخريين
هو قصده ما يجلس حد يتبقبق في التواصل الاجتماعي فساد وفساد وهو وحده اذا حصل فرصه بيفسد.
يعني يا انكم تسلموا وتطبلوا وتقولوا ما شي فساد او تسكتوا.
هذا باختصار مغزى كلامه
يعني تكميم الافواه لا اكثر ولا اقل
واللي يقول كمثال انه شرطي المرور اذا عرف صاحبه مشاه واذا غيره عطاه مخالفه اول شيء هذا الشرطي ما يقدر يسوي هذه الحركه اذا فيه احد ثاني موجود للمخالفه ليس بصاحبه الا اذا كان ذاك الانسان فاك ثمه وما عنده مانع يشوف الظلم قدام عينه ويسكت مثل كثير من المواقف العامه وقس على ذلك. لكن نحن نتكلم عن واسطات تحدث في مكاتب عاجيه لا يسمح للعامه بالتواجد ولكن تصدر لها القرارات والعامه تضن انها بايدي امينه.!!!!
انا مستغرب من المثاليين كيف في الدفاع يساوون العامه بالخاصه وفي التطبيل يرفعوا الخاصه وينسيوا العامه
واذا قصدك ان العامه تنتقد ولكن هي بنفسها تبحث عن الواسطه فانت المفروض تركز على من يوزع الواسطه وليس عن من يبحث عنها وبالتاكيد الواسطه هي نوع من القدره وطبيعي هذه القدره لا تتواجد الا مع الخاصه دون العامه
ومن اخبرك انه الامانه فقط في المجالس العاجيه التي لا يدخلها العامه؟؟
هل سمعت عن حديث الرسول ( كلكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته)؟
هل استوعبت معناه؟
ثم هل في قاموسك (قدرة خاصه) و اخرى ( قدرة عامه) ؟ بحيث انك ترى الاولى جريمه و الثانيه عادات و تقاليد محموده؟
الفرق يا صديقي بين ما تطرحونه و بين ما نطرحه هو كالتالي:
انتم تفرقون الفساد بين حلال و حرام ..الحلال ما ترونه لصالحكم و تطلقون عليه ألفاظ ( عامه) ( فقير) و غيرهم و انك كُنتُم في مرتبة ( مدير مسؤول) و (غني مقتدر) و كلن بحسب هدفه .. اما الحرام هو الذين ليس في صالحكم و تطلقون عليه ألقاب ( خاصه) و (هامور) و ان كان مرتكبه من (العامه) او (فقير) .
اما ما نقوله نحن انه الفساد مرض نعترف انه أصيب به الجميع في جميع المستويات وإذا أتيح لنا وسيلة لمعرفة حجم فسادنا العام ( من واسطات و تسيب في العمل و رشاوي و اختلاسات و تبذير أموال عامه) لوصلنا لرقم مهول يتجاوز بعشرات الأضعاف عن الرقم الذي تتداولوه عن فساد فئة نافذه و هي في الحقيقه جزء لا يمكنكم ان تفصولوه من شريحة واسعه من المفسدين لا يمكننا ان نبرءها لانه تستنزف من قدرات وموارد هذا الوطن بغير حق
شوف عزيزي
الواقعيه ام التنظير من يحل الامور فلا تخلط الاوراق بين اصلاح النفوس واصلاح جهات العمل فاصلاح النفوس الذي هو من غير مقالك يوجد الكثير منه واولهم الدين والدعاة اليس هم يحرمون الواسطه من الاف السنين اما الواقعيه والعمليه فتقول ان اصلاح جهة العمل يكون من اصلاح الاداره ومن صلاح من تقع عليه مسؤولية الاداره