نسيت يعليق بسيط
طبعا لا يحق الوالدين ان يمنعوا الزواج لأسباب خارج عن نطاق الرجل المتقدم لهم
فلا تزر وازرة وزر اخرى
وهنا وجب عليهم ان يشترطوا شروطا تكون من صالح ابنتهم
في حال وجود اب مثل ما ثم ذكره في الموضوع
عرض للطباعة
نسيت يعليق بسيط
طبعا لا يحق الوالدين ان يمنعوا الزواج لأسباب خارج عن نطاق الرجل المتقدم لهم
فلا تزر وازرة وزر اخرى
وهنا وجب عليهم ان يشترطوا شروطا تكون من صالح ابنتهم
في حال وجود اب مثل ما ثم ذكره في الموضوع
والله أنا اشوف العنوان خطأ .. لأن الزواج لا يكون بهذه الصورة ..
كان الأجدر أن يكون العنوان (( تزوجته غصباً عن أهلي ))
الزواج سنة الحياة وموافقة ولي الأمر تعتبر شرطاً أساسيا لإتمام الزواج .. وهي الآن أخطأت في حق ربها أولا وفي حق أهلها ثانيا ..
الجميع يبحث عن الزوج الصالح لأبنته ولابد من السؤال عنه وعن أصله وفصله وأهله ومستقبله .. ولا ينبغي من الفتاة معارضة أهلها ولكن يمكنها إقناعهم بالتي هي أحسن .. وإرسال أحد من أقربائها لإقناعهم
أما تصرف هذه المرأة غير مقبول البتة ولا يرضي أحدا هذا التصرف
السلام عليكم ...
اكيد وقعت في المحظور كيف لا وانها اولا وقبل كل شيء كانت لها علاقة مع رجل وان العلاقة للاسف الشديد وصل الحال بها الى الوقوع في الرذيلة
وبما ان الاهل لهم دور في الاختيار وان سيرة والده كانت غير مبشرة والدليل ان الحبيب كان يجالسها وتكوين علاقة معها هذا دليل ان الزوج ايضا .....
للاسف الشديد ان نسمع مثل هذه الاخبار والتي ربما نسمعها في دول الغرب وحيث لا اسلام رادع ولا اخلاق
نسال الله السلامة
إن كان الزاني أو الزانية غير محصن؛ أي لم يسبق له الوطء في القُبل، بنكاحٍ صحيحٍ، فإنّ عقوبته تتمثّل بالجلد مئة جلدة، ويُضاف للرجل التغريب مدّة عام كامل عند جمهور العلماء، وقد وردت عقوبة الجلد ونصّ عليها الله -تعالى- في القرآن الكريم، حيث قال: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ)،[ظ¦] كما قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (خُذوا عني، قد جَعَل الله لهنّ سبيلاً، البكْر بالبِكْر جَلْدُ مئة ونَفْيُ سَنَة).[ظ§] إن كان الزاني أو الزانية محصناً؛ أي سبق له أن وطء في القُبل، بنكاحٍ صحيحٍ، فإن عقوبته حينها الرجم؛ أي الرمي بالحجارة حتى الموت، وقد ورد ذلك في قول الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (لا يحلُّ دمُ امرئٍ مسلمٍ إلَّا بإحدى ثلاثٍ، رجلٌ زنَى بعدَ إحصانِهِ فعليهِ الرَّجمُ)،[ظ¨] وقد نقل عدد من العلماء الإجماع على هذا، وقال ابن قدامة إنّ الصحابة -رضي الله عنهم- أجمعوا عليه، وقال البهوتي إنّ الرجم ثبت عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، بقوله وفعله في أخبار تشبه التواتر. بالإضافة للحدّ الذي يُقام على الزاني أو الزانية في الحياة الدنيا فإنّ الزنا يُوجب عقوبات وآثار دنيوية أخرى على صاحبه، فهو يُورث سواد الوجه وظلمته، وكذلك ظلمة القلب، وذهاب نوره، وهو يسقط الإنسان من اعتبار الله تعالى، ومن أعين خلقه، ويسلب صاحبه صفات العفّة، والطهر، والنقاء، ويعطيه صفات الفسق، والفجور، والخيانة، والخبث، كما أنّ الله -تعالى- يضع في صدر الزاني الوحشة والضيق، وذلك معاملةً له بنقيض قصده من الزنا، فالزاني يزني رجاءً أن يحصل بذلك على اللذة والسعادة، إلّا أنّه لا يجني منه إلّا الضيق والكدر.[ظ©]
منقول