تضيق :
اليوم تفرج غداً ..
تخسر :
اليوم تكسب غداً ..
تسقط :
اليوم تنهض غداً ..
آمن :
بقانون التعويض الربَّاني ..
فالله :
لا يترك عبده على سوء حاله ..
" صباحكم توفيق ، وفلاح ، وسداد في
كل أموركم وعلى كل حال " .
عرض للطباعة
تضيق :
اليوم تفرج غداً ..
تخسر :
اليوم تكسب غداً ..
تسقط :
اليوم تنهض غداً ..
آمن :
بقانون التعويض الربَّاني ..
فالله :
لا يترك عبده على سوء حاله ..
" صباحكم توفيق ، وفلاح ، وسداد في
كل أموركم وعلى كل حال " .
لا :
تُسلـم قلبك حيث لا يكُون
مرغوباً فيه ...
ولا :
تجعله محطة عبور يسلكها
العابثون ...
أحكم :
غلق باب قلبه عن الغريب كي لا تتجرع
مرارة الفقد بعدما أنخت مطايا
الحب عند بابه ...
فالحب :
دقيق في ذرات معناه ،
وخلافه يقلب الحياة جحيما
ليس له علاج فيشفيه !.
مؤلمٌ جداً :
أن يرحل فى صمتٍ من ملأ حياتنا
ضجيجا ..
والأقسى :
من ذلك أن يكون بلا سبب !!
ليجعل القلب يعتصر ألماً
فيموت مقتولا .
من المهم :
أن نُحرك الغيرة في قلوب
من نُحبهم ...
لنكتشف :
حجم قدرنا عندهم ..
فلن :
نعرف تلك المساحة في قلوبهم
من غير أن نُنزل في أرضها
جحافل الاستفزاز ليظهر مكنون
المحبة ووافر الوفاء .
صباح جميل وكما زلت يا صبح تاسرني تفاصيلك
زقزقة العصافير على الشرفات ..وخيوط النور حين تزيل العتمة ...وقطرات الندى بين بتلات الورود "
اسألك لماذا ؟!
ليمضي الوقت انتظاراً !!
وفي :
عهدتي زاد صبري ...
وإن :
كان لصبري فتيل احتراق .
حين :
ولد " الحب " ما كان
له موعد قدوم
وإنما :
أتى من غير سابق
انذار .
ليبقى :
المُحب على هضبة الخوف
يترقب وقت الرحيل الذي
قد يغتال فرحة اللقاء .
السَعادَة :
تُحلق فوق رأس البشر
تنتظر من يغنم بها ...
ولكن :
يبقى الاستغناء هو لسان
حال بعض البشر !
لهذا :
تجدها كثيرة الهجرة والسفر!
ليخيم الهم والضجرعلى حياة
البشر !
لتكون :
هي الصورةالكالحة في
مشهد الحياة !
بعدما :
رحلت السعادة عن ديارهم
فكان من ذلك ذاك الأثر .
السعادة ...كلمة غزيرة المعاني شاسعة التفاصيل
دائما ما تشد اسماع البشر بمجرد ذكرها تبعث كما كبيرا من الطاقة الموجبة ...تعبوا في البحث عنها
وفرضوا لحصولها الكثير من النضريات
وارى انها ليست مقرونه بمنصب او جاه او محب او عاشق ...وانما مصدرها القلب وتللك القناعة التي تتولد لديه ويقينا بخالق الكون وحبا لخلقه ورؤية لواقع أجمل ...تفائل بان القادم أروع "
السعادة :
ليست كلمة تقال ، ولا سلعة تباع ، بل هي سر الوجود والغاية
التي التي يسعى لنيلها كل موجود ، فالسعادة ينقسم الناس في معناها إلى قسمين ،
ويتقاسمها من البشر صنفين ،
والسعادة :
قد تكون صورية أو شكلية بلا روح مجردة من كل معنى ،
أما النوع الثاني من السعادة :
فنقيضة الاولى ولو شاركتها في الحروف وفي الكلمة ، ،
بمعنى أدق هي :
أقرب للمعنى لأنها الحقيقة المتجسدة في شخص
مالكها ،
ولنضرب :
مثالا كي نقرب الصورة ، فقد ترى شخصا يملك من المال الكثير والعيش الرغيد ،
فهو في نظر الناس بأنه يرفل في بساتين السعادة ، وفي حقيقة حاله أنه يعيش في نصب وتعب وضيق ، ،
وفي المقابل قد ترى شخصا آخر يعيش على قوت يومه وهو في نظر الناس كسير الجناح ضعيف الحال ،
وفي الحقيقة أنه في رغد الرضا والقناعة يتقلب ،
ومن أراد :
معرفة السر في معنى السعادة ، فاليدقق النظر في صفحات هذا الكون ،
وليرجع إلى كلام المولى كي يستخرج السرالأسمى .
سفينة الحياة :
قد تُنقذ أجساد البشر غير أنها
تعجز عن انقاذ منهم القلوب
لأن :
الأمر يتجاوز حدود القدرة ، ولأنها
حقاً يصعب اخضاعها ، ولدنيا السلامة
تثوب .
فلكل :
واحد من البشر أقفال قفول
والمفتاح يملكه هو ،
فلا :
سلطان لغيره عليه ،
وإن كان سلطانه على نفسه
يصعب في بعض الظروف ! .
تللك النفس وما تحمله من الغاز واغوار
يصعب ترويضها ...الا بارادة تحطم الاهواء
هي غلبت وساوس الشيطان ...فالنفس اقوى منها
فلم حكم الانسان نفسه لكان في مامن ولعاش بسلام ...هكذا فطرة الله خلقنا بنقص فلسنا كاملين
مشاعر واحاسيس تسيرنا ...وربما تقذفنا الرياح كسفينة تتهادى وسط الامواج ...لكن ما تلبث الامواج ان تهدئ لتعود الدفة للامان "
ربيعي :
خلف أسوار المحن !
فكم :
هو بعيد الوصول إليه بعدما
كبّلني قيد نفسي بقيد العجز واليأس
المقيت !
لأكون :
أسير البكاء ، ويكون النواح لي بوح شدوٍ
يتراقص الحزن على وقع أنغامه وسنان ! .
تُهت :
بين نبض قلبي وبين
تشتت عقلي !
فالأول :
ينبض لك ...
والثاني :
مُشتغل بك .
حين يجتمع الوجع والشوق
يرادفه نهر ومقدار من موج البحر
لا تغريني يمامة تجوب الكون باجنحة الاغراء
من صفير ريح تطير في تلاقي حب الكلام
الصمت جناية ..
يقتل القلب بالنبض بلا رحمة
اتلو من الذكرى ماتيسر من القلب على النبض
حتى يتسلل ضوء من عشق ينعى بقايا يعيش ماتبقى
يلوي العشق هجمة تأمل تدوم وتبقى
اتداركني من عشق ادركني
في برههة من عمر الزمن حلم اقترب
عيناكِ فيها طفل الشوق قلبان فيها سهام مثقلة
في لحظة لا تشبة اللهفة خيط رفيع تدلى
اغلق الستار صنع المشهد البعيد ..
جئت لأسئلك ماذا دهاكِ
هل اوقعت بلابل من شفاهل
طيرت طيور الحب من اغصان معصمكِ
لا اعلم ان كان الياسمين يتعبد بنطراتك
ربما لا اجيد الاسئلة في مصانع التصنع
لي في الشمس حلم ليلكِ ينصت بسكون
منصف الزمن بكامل اليقين مد الوقت
تقاسمت رغيف التيه مع الزمن على مهل
الشمس في عيني و الضوء يغويني
و ارتحلت
سأغامر في حدائق غرور الشمس
اصافح زهر في اهداب رمشها
أتسلق غصة في نظرة تنوي الكلام
عيناكِ سرقت من الحياة الأكسجين
رسالة كتبت بالهواء من قلب حبك
جئت وحدي احمل قلب يحمل جند
تحارب من اجل انفاس لا تهزم تموت بكِ
كيف لرجل مات من عام ان يرى عيناكِ
كان يحمي قلبة برمشك من الحب والحزن
حين يشرق الشوق
سأخزم الأحساس بخيط شروق الشمس
تجاه نبضك المحاذي لعشق اليقين
بسهم قيد المسير خط الاستواء يستكين
<font size="4" color="#0000ff">https://www.youtube.com/watch?v=eL2XS9W76wg
لمن اشكيك ..
اشكي لقلبي لقبك لروحي لروحك
قلبي فز نبضه طار تاه ليه قلبك نساه
رمل وبحر غابات وجبل حيرني هواك
اتسائل لِما احساسك مسجون بين شفاه
حبك ابدي ماهو بيدي لمن اشكيك
اخاف عليك قلبي نخله يقع بيدكِ تمره
احساسي ضمأ استشعارك دواء اندفعتي اداريك
لا :
تملَّ من التوبة ..
حتى :
وإن تكرر الذنب ..
أليس :
كلما اتسخ الثوب غسلته ؟..
بعض :
الأشخاص يستغربون كيف
نعرف أخبارهم رغم بعدهم !
وما :
علموا أن من يريد الاطمئنان
على من يحب ..
لا :
تعني له المسافات شيئاً ! .
يثور :
في قلب أحدنا السؤال
لماذا ابتلاني ربي من جملة الناس ؟!
فيأتي الجواب :
لأنه مشتاق لسماع صوتك ...
ولأنه يريد رفع درجتك ...
ولأنه يريد أن يُكفر عنك ذنبك ...
ولأنه باختصار شديد " يُحبك " .
في :
الوقت المناسب ستأتيك الأمنيات
المؤجلة ..
لترسم :
في قلبك فرحاً ..
" إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنه أواب " .
" صباحكم بشائر ترسم في
قلوبكم الفرحة والسعادة " .
صباح كاقاصيص الاساطير
يعتلي سمائه رغم جماله الغموض
صباحكم أجمل الورود "
برغم الفرح ...ارى حروفا يسكنها الشجن تخفي بين
فراغات احرفها ...حروفا مشفرة تعجز الاعين ان تقرئها ...لكن القلوب فكت رموزها ....
عند :
منعطف الاغتراب
بقايا ذكريات تتنفس الصعداء
وجلبة :
الماضي تستجلب الأحداث
لتكتنز الذكريات ويعلو النشيج
من بعيد :
هناك بصيص أمل يأتي من بعيد ...
على جناح السرعة يُسابق الريح ...
وكأنه القدر لقلبي السكينة يُعيد .
وذاك :
المحيط الذي امتلاْ بقطرات الرحيل ...
سيتبخر:
وتعلو سحابة الفرج لتهطل منها
زخات السعادة لتعود دنياي ربيعاً
كيوم عيد .
ما اجمل ملامح التفائل ...عندما نفتح لها الابواب
ونكسر حاجز اليأس الذي يكبل نفوسنا
كن كالزهر اينما حل يعجب الناظر ..شكله ورائحته "