أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
ولد " الحب " ما كان
له موعد قدوم
وإنما :
أتى من غير سابق
انذار .
ليبقى :
المُحب على هضبة الخوف
يترقب وقت الرحيل الذي
قد يغتال فرحة اللقاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السَعادَة :
تُحلق فوق رأس البشر
تنتظر من يغنم بها ...
ولكن :
يبقى الاستغناء هو لسان
حال بعض البشر !
لهذا :
تجدها كثيرة الهجرة والسفر!
ليخيم الهم والضجرعلى حياة
البشر !
لتكون :
هي الصورةالكالحة في
مشهد الحياة !
بعدما :
رحلت السعادة عن ديارهم
فكان من ذلك ذاك الأثر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .