اكتُبني أُنثى عشِقت حضوركـ
.
.
عرض للطباعة
اكتُبني أُنثى عشِقت حضوركـ
.
.
و ارسمني فوقَ السماءِ ليرتاحَ قلبي برؤيةِ حُبكَ لي
.
.
و حاكيني بأنني روحكَ و نصفكَ الثاني
.
.
و اعدني سعيدةً من بعدِ الظلام !
.
.
حينها ثق تماماً بأنكَ اميري !
.
.
الرياح لا تهزُّ الجبال ، لكنها تحمل جزءاً من أتربتها معها !
هكذا نحنُ إن عصفت بنا الريح قد لا تقتلعنا
ولكنها تأخذ منا أجزاءً التحمت بنا طويلا
http://www9.0zz0.com/2014/11/28/21/131093328.gif
هذا التشويش يسكن داخلي ويمزق مفرداتي دون أن أشعر بأي حياة لحياتي
يبعثرني ويتلاعب بي بكل حركه يتحركها ذلك التشويش بقلبي
لم أعد أدرك أن المعاني هي الحياة
وأن الحياة بلى معاني مجرد وهم نتنفسه بكل يوم
مؤلم جدا
أن تجد من يعتقد
بأنك متزمت
وأنت تعامل كل الأشخاص بشفافيه
وهم لا يعرفون ما يسكن بداخلنا من طيبه ومحبه
مؤلم حقا
ذلك التشبيه
كم هو مؤلم
الاحراج امام الآخرين
و خلفَ الحكايا تسكنُ أرواحاً سعيدةً و منها ما تشهقُ بالحُزن !
.
.
صوت هادي ودمع ع خد ساري...
وين !!
اللي قالوا ما يروحون و راحوا ؟!
.
.
دروبنا تاهت و خطواتنا واقفةً على الرصيف حائرة
و يبقى القلبُ ينادي .. أينَ نحنُ من مكانٍ كُنا بهِ سُعداء !!
.
.
و اشتقتُ لكَ يا روحاً أحببتُها
.
.
ها قد بدأت مواسمُ الذكرى تتجدد ..
و ها قد عادت روحي لشاطئ الذكريات
حتى تعبرني الآلام و يسيلُ مدمعي
.
.
عيني لا زالت تنتظرُ حضوركَ
.
.
كيف ماا
يكسرني اليل الحزين؟
وغايبيني ضمهم حضن الوجع
البقى لـ وعودكم يا غايبين
كلكم رحتوا ولاا واحد رجع ..
مُؤلمْ أنْ لا تَعرف مَاذا بِكَ
سِوَى أنكَ فَاقَد شَئ تَعجزُ عَنْ وَصفهُ _مؤلمْ جداً , عندمآ نَسرح
بالتَفكير أحياناً ولآ توقظنآ إلّا دَمعه
يا دمعة الليل الطويل يا سر احزاني
شايل معاي المستحيل والصبر عنواني
يأتون بغتة ويرحلوا
وتستمر الذكريات تلاحقنا +!!
وتبقى الذكرياات
أجمل واقسى مايبقى لناا
تموت الحياة وتبقى الذكريااات
لراحلين في قلوبنا
دهاليز ممليئه
بالحكاايات
نتوه فيها لليلا
شئ ما في المطر يبدو حزين
ذكريات الراحلين .. أم الحنين !!
غيوم الحنين حبلا
بمطراشتياقي لهم
فايارب اسعد قلوب
ترائها ولانرئها
اللهم امين
عزيزتي
هاقد قارب الليل على الرحيل
استاذنك لاغفو قليلا
تصبحين على خير
هدوء المطر استمتعت معاااج
نوم العوافي وتصبحين ع خيررر يارب
والقلب لا زال صائم عن لحظاته الممتعه معك
سأرتمي على بوابة*الإنكسار*بلا خوف !
سأنام على أعتاب*الذكريات*دونما غطاء*
مَازِلت أَنتظر عَلى قارِعة الطَريق طَيفا بات يسكُن مُخيلتي
سأصومني حتى تلوح نجمة !
وردتي اني أعدك أن أفتح لك عندما اشتري لقلبي رداءٍ يليق بستقبالك !
رغد عندما رحلتي كنت أسمع لظى إحتراقي يصرخ بعنف ... كل عامٍ وأنا في عذاب وأنت يا غاليتي تفترشين وطنك تحت التراب..
يا أنت يا كبريائي وخنوعي ...
يا أنت قوتي وضعفي ...
يا أنت كنت بكل غياب تتكاثر بي ..
وتتعمق بقاع روحي أكثر*...
كنا في عمر الزهور..::
نلاعب الطيور
كان اللعب همنا
والشغب شغفنا
كبرنا
فكبر همنا
وازداد تعبنا
ومازلنا نفترش الأرض دموعا من فرط ألمنا
نناجي ذاك ونستغيث تلك ولم نعرف ملجانا
وما ملجانا الا ربنا
عالم ما صدورنا
وما قد يختلجنا
شكينا
ومازلنا نشتكي
يئسنا
ومازلنا في قعر الظلام
كتمنا
وأعيانا الكتمان
فماذا بعد؟؟
هنالك بعد وبعد
اردانا قتلى في وسط حرب الاحاسيس
نبقى نناجي
ان نحن هنا اغيثونا
ومالنا من مغيث
ولازلنا نكابر عن قول يارب
يارب
الطف بنا
وارحمنا
فجاء صوت يصرخ من بعيد
ان ابقوا مكانكم
فالسبيل مغلق
والهرب ممنوع
والموت هما ..هو امر محتوم
سكنا في اماكننا
وحرب الاحاسيس تباغتنا
قاومناها
فسلبتنا القوه
يالله
برحمتك
كم سنحتمل
فلترأف هي بنا ولتطلب ما تريد وتدعنا وشأننا
فما عدنا نقوى
الا على الانزواء في زاوية وقول
أستغفر الله
أحتاجك أنت ...
فأنت هي كسرة الأمان ...
أسد بها رمق قلبي ..
كسرة نهار ...*
أزيح بها ظلمة عيني ..
كي ما ينهض البكاء ...!
بين فواصل القهقهات المصطنعة ...
صباحكم طهر~`
.
.
.
♥
إستفاق وطغيان الامس بات يلهمه~`
يسانده...يبعثر الشوك فتنتفض الروح لتزداد تقمصا للون بات لايجاري أشباهه
.
.
.
وسهما بنهاية مقوسه إرتكز على أضلع الحكايه فكانت الفاجعه~`