مساء الأجواء العمانية الرائعة
يمكن صحيح زمان تربوا ع الضرب لكن زمان أول اختلف فهذا الزمان فيه الكثير من المغريات وضرب الإبن سيؤدي إلى هروبه إلى خارج البيت أو إلى شبكات التواصل الإجتماعي ويؤدي به إلى الإنحراف
شكرا لك أموورة
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الشدة والرخاء ليس طرق للتربية..
من الخطاء التطرق للضرب مباشره من رأي هناك طرق قبل الضرب..
فإن لم يجدي ما قبل الضرب يلجأ له ولكن ليس الضرب المبرح كما نرى من بعض الوالدين..
جزاك الله خيراً وسدد خطاك..
وانا مع اختي افتخر
مراقبة نمو طفلك العقلي يعطيك فكرة التعامل معه ،، في البداية تراه يتأتي في الحروف فتعرف انه يحاول الكلام فتعلمه الكلام ومن ثم يبدا بالتقليد سواء كان الفعل صحيحا او خاطئا ومن ثم يبدا بالفهم هنا تبدا خطوة التوجيه من الابوين والعملية تطول
السلامُ عليكُم
قضية واقعية يا حكاية حلم وأعتبرها مهمة لصناعة جيل المستقبل وللإجابة على مثل هذه القضايا نرجع إلى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف كانت معاملته مع الأطفال والأبناء ..
والأسلوب الأمثل هو الوسط بين اللين والشدة ولا يضرب الا ضرباً خفيفاً حتى يعلم الخطأ فقط دون سب ولا شتم أو أذى لأن البعض من الآباء للأسف يضرب ابنه حتى تنكسر العصا وفي النهاية يتحمل تبعات ذلك الأذى.
وشخصياً أستخدم مع أبنائي أسلوب الوسط وأرى أنه مجدي والإبن يسمع النصيحة والحمد لله.
بوركتِ
الخلاصة
الإسلام يدعو إلى الوسطية في الأمور
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر ) هذا في أمر الصلاة أمرنا رسول الله الصبر ع الأبناء وعدم ضربهم عليها 3 سنين فما بالكم بالأمور الأخرى ..
وقد كان صلى الله عليه وسلم لينا سهلا في تعامله مع الأطفال ومع الكبار أيضا ولذلك علينا اتباع نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم في تربية أبناءنا وأن تكون التربية وسطا بين اللين والشدة فاللين يجعل من الإبن اعتماديا يعتمد على غيره في أموره والشدة تجعل من الإبن شخصا متمردا عنيدا عنيفا وربما أدت به القسوة للإنحراف والجري وراء أصدقاء السوء ..
إذن أفضل وأنفع أنجح طريقة في التربية هي التربية الوسط التي تكون بين اللين والشدة ولنجعل الضرب آخر الحلول وليكن ضربا غير مبرحا يخلو من العنف والقسوة وليكن ضرب الإبن بعيدا عن أعين إخوته وأصدقاءه حتى لا يشعر بالحرج ..