السلامُ عليكُم
قضية واقعية يا حكاية حلم وأعتبرها مهمة لصناعة جيل المستقبل وللإجابة على مثل هذه القضايا نرجع إلى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف كانت معاملته مع الأطفال والأبناء ..
والأسلوب الأمثل هو الوسط بين اللين والشدة ولا يضرب الا ضرباً خفيفاً حتى يعلم الخطأ فقط دون سب ولا شتم أو أذى لأن البعض من الآباء للأسف يضرب ابنه حتى تنكسر العصا وفي النهاية يتحمل تبعات ذلك الأذى.
وشخصياً أستخدم مع أبنائي أسلوب الوسط وأرى أنه مجدي والإبن يسمع النصيحة والحمد لله.

بوركتِ