تعجز الكلمات ان تفيك حقك اخي الفيلسوف .. متابعتك ومشاركتك ومساندتك لنا محل تقدير واعجاب .. شكرا شكرا
عرض للطباعة
رغم ماعشت بتلك الايام بس بالصورة اللي نقلتها حسيت بجمال الماضي
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
هلا بالجميع ..
من الرائع ان نتابع يوميات جميله وراقيه بهذا الشكل خاصة وانها تشمل جوانب مختلفه بالحياه ومانصادفه من احداث شبه يوميه ..
تابعت كل ماتم طرحه منذ بداية طرحه ولكن لمشاغلي لم استطع المرور وعذرا لتأخري بالوصول ..
سرد قصصي جميل اهنئك عليه واحييك صدى وبالفعل تملك قلم جدا راقي وعذب وسلس فيما يطرحه خاصة وان ماتم طرحه شمل عدة جوانب ومواقف ..
الف شكر لك ولإبداعك المستمر في كل جنبات هذا المنتدى الشامخ الذي يزخر بأقلام شابه ومثقفه يشار لها بالبنان بدون مجامله والشكر مني موصول لطاقم العامه الرائع ولكل من مر وشارك بالتعليق على هذه اليوميات التي بعضها تصادف معنا وعشناه في صور شتى ..
تمنياتي لك وللجميع كل التوفيق والسعاده والنجاح ان شاء الله
زانت ايامكم ..
اخوكم / الرايق
السلام عليكم ..
اخذتنا استاذي الى عالم جميل كنا نسمع عنه .. مهما كان من زمن صعب الا انه كان جميلا لبساطته ..
شكرا لك وجزاك الله خيرا
استاذي الكريم /
عن تلك التربية :
التي بتنا اليوم نحار عند نطق حروفها بعدما أمست تلك الكلمة الغريبة
في ظل اعتلال الموازين وتفشي المحاذير التي يخشى المربي الوقوع فيها
أولئك الذين لهم يُربي .
فدوماً أقوال :
أن تربية الأبناء تكون كما أبديتموه استاذي الكريم أن تكون منشأها البيت
، لتكون لهم بها تلكم الهالة التي تحفظهم من تكالب الحتوف ، وتلك المخاطر التي تحيط وتحيق بالجموع
من الأبناء الذين يكونون عند مفترق طرق حين يكون الذي تعلموه على محك التمحيص
، وما يعتري تلك الطريق التي يسلكونها حين يخالطهم القرين .
عن ذاك الموقف :
في ذلك " المول " حين جاء من يطلب الهاتف ليحادث الأب
حين عصفة بفكرك الظنون عن أي جنس هو ؟؟!
أيكون لص مغمور ؟! أم مستغل الطيبة من شخص
وقور ؟!
وهنا :
كان لك حق التحفظ والخوف من المجهول ، لتواتر القصص والحكايا
عن اللصوص الذين يتصيدون الحظوظ ، فوجب الحذر على الأثر ،
لتكون الخدمة على قدر الحاجة وعلى ما تقتضيه الأمور .
عن ذاك التقبيل والثناء من الصغير :
تبقى الأخلاق هي منبتها ونتاج ذاك الغرس الذي
يكون الثمر على قدر معاهدة المزروع .
وأنا أذكر كذلك ذاك الموقف الذي يُشابه موقفك
وإن كان في المضمون :
كنت في المخبز وإذا بأطفال يُسلمون علي
ويقبلون يدي وهم من :
أسرة عريقة لها وزنها في المجتمع وأصلهم
في الأرض له جذور ،
لنخرج بتلك النتيجة :
مفادها أن التربية يكون موطنها من بيت ذلك المخلوق .
" نُبارك لأنفسنا هذا العطاء
الذي لا ينفذ معينه حين يتفجر من بين يدي
ربان السفينة الذي وجوده معنا هنا لنا أعظم غنيمة " .
دمتم بخير .....
السلام عليكم ورحمة الله .. كتابة التاريخ شيء مهم في حياة الإنسان كما أشرت عزيزي صدى صوت .. فهناك الكثير ليكتبه الشخص عن تفاصيل حياته سوى كانت بالصيغة المطلقة أو من خلف الكواليس أو عبارة عن وشوشة حنونة على الجميع .. فهي بلا شك ستكون مرجع له ولكل ما أراد أن يبقى تاريخه يذكر .. فهذا الأفضل حتى تأتي الأجيال وتتحدث عن من سبقها في هذه الحياة الفانية .. متابعتنا لك تشريف عزيزي .. وهي فرصة لنا أيضا للتقرب والاستفادة من خبراتكم .. وربما سنحذو حذوكم .. فهذا تشجيع لنا أيضاً من خلال مبادرتك الطيبة .. بوركت الأقلام عزيزي .. حفظك الرحمن ورعاك.