اهتم لنفسك وراحتك كثيرا
ولا تهتم لما يقال عنك
لأنك عندما تُفقد صحتك
وعندما تتألم ~ستتألم~ وحدك
ولا أحد سيشعر بألمك*
لذلك عيش حياتك بما يرضى الله
وبما يُسعدك
عرض للطباعة
اهتم لنفسك وراحتك كثيرا
ولا تهتم لما يقال عنك
لأنك عندما تُفقد صحتك
وعندما تتألم ~ستتألم~ وحدك
ولا أحد سيشعر بألمك*
لذلك عيش حياتك بما يرضى الله
وبما يُسعدك
مرحبا بالجميع في هذا القسم الراقي
واشكر اختي الغالية المبدعة همس الافكار على مبادرتها المميزة
هذه المساحة الرائعة التي تفتح لنا جوا خصبا لسكب الحرف ...
ما يدور في خلجات النفس
ليعبر عن كل مشاعره من حنين وحزن وحتى استنكار او خوف أو فرح مساحة لقلبك وهل الانسان غير قلب يمشي على الارض ....
سأكون معكم بعون الله أخذ بعض استراحات من زخم الدنيا
صباحكم ورود زاهية
على رمال ذاك الشاطئ المترامي سافترش مكانا خاويا ...
إلا من صوت الموج حين يداعب حبيبات الرمال ....
سانظر للبعيد وابدأ بنفس يزيح عناء سنين
متـأملة في مسيرة الحياة بكل أحداث أبعثر بعظا من زخم القلب المثقل بالكثير
سأفتح صفحات الماضي أريح النفس علها تغفوا اغفائة غريق يرى نور نجاه
هل لوم النفس يعفي ...تللك التسألات أم يزيدها ألما
هل نفتح القلب على مصراعية أم نطوقه في حدود تطوقه وتحد من حريته
....ام نتوسط في ذرف الحنين ,,,بشر نحن مهما حاولنا ان نكون على صواب
تقذفنا الدنيا في أهوائها الجمة بالتنقضات بين معارض وموافق
فنتخبط حينا نلتمس خيطا ...لننجوا من العثرات
وما زالت قلوبنا تبعثر حروفها ......
ومرحباً بكِ ترانيم :)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
يسعدنا تواجدكِ هنا
وصباحكِ جميل كجمال حروفكِ
كوني هنا وأمتعينا بقراءة حروفك
أسعدكِ ربي ..
بعيدا عن كل شئ
:rolleyes:احتاج لهدوء ما يقارب السنة
ومع اطلالة الصبح تتهادى بخاطري بضع همسات
مع صوت عصفور اتعب المسامع بوحة ماذا تراه يقول في شجون بوحه
ايتوق الى حرية من قفص يطوقه ..ام يسامر رفيقته دربه بتمتمات مبهمة
.....وبين ناظري أراك يامن تملئ علي صخب يومي بشغب واحتكار لحظاتي لك
وعالمي بكم يكتمل حين أثرثر في بعد المدى
.......صباحكم تمتمات عابرة ...من وقع الدنيا
في هذا الصباح ..
كنت أتجول في أعماقي !!
أتسائل وأبحث عن مصدر ذاك الضجيج الخفي!!ً
ذاك الصوت الذي يتحدث من مكان بعيد وغريب!!!
ياربـ .. في القلب أمنيات أنت وحدگ تعلمها❤️
حقاًاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10
لابد من أن نكف عن أنفسنا المعاتبه المستمره!
رفقاً بنـا ورفقـاً بمشاعرنا التي تتألم من الخطأ
ونتعبها نحن بالجلد المستمر فتتحطم وتيأس
وتغلق على أنفسها كل الأبواب وكأن الحياة إنتهت!
في مصاف الذكريات
معلقة رزمة من فصولها ،
أودعتها كذخيرة أحتاجها ،
أواسي بها خلواتي ،
وأعيد بها شبابي ،
كم ينتابني شعور
أن تكون لي معجزات ،
بها أغير المجريات ،
استجلب الماضي وأسّيره
بما لدي من معطيات ،
بذاك أجاوز معاناتي ،
وأسّكن بها آهاتي ،
وتزهو بذاك حياتي ،
غير أن الواقع نادى أن هيهات !
علمت بأني أطلب بذاك المستحيل ،
والقاضي قد نطق بالحكم معلنا الرحيل ،
أُنّفس عن نفسي الملل ،
والثواني والدقائق تسير على مهل ،
حينها بقيت أرتل ،
والقلب يردد " فصبر جميل " .
وما كانت الخواطر والأشعار غير متنفس نذيع في صفحاتها ما أجبرنا الواقع على هضم الكلام ،
كي يكون الصمت ملاذا ننزوي فيه ، ولنجعل الدمع ينسكب حبرا على صفحات الدفاتر ،
هي مشاعر تتدفق بين أمل يرتجى ، وخوف يلامس جوانبه شيئا من اليأس ،
الذي نحاول دفعه ، كي لا يكدر صفو الحياة ، فعلى قارب التفاؤل نمخر عباب الحياة ،
وأمواج الفتن والإبتلاءات تحرك ذاك القارب ذات اليمين وذات الشمال ،
فما كان هنالك طوق نجاة غير التشبث بالأمل والتفويض والتسليم لله .