القلوب بين يدي الله عز وجل يقلبها كيف يشاء
المؤمن مأمور ان يصاحب من يعينه على طاعة الله
وعمل الخير
وان يتجنب من يجاهر بالمعاصي
جزاك ربي خيرا
♦ الآية: ﴿ خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (7).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ختم الله على قلوبهم ﴾ أَيْ: طبع الله على قلوبهم واستوثق منها حتى لا يدخلها الإيمان ﴿ وعلى سمعهم ﴾: أَيْ: مسامعهم حتى لا ينتفعوا بما يسمعون ﴿ وعلى أبصارهم ﴾: على أعينهم ﴿ غشاوة ﴾ غطاءٌ فلا يبصرون الحقَّ ﴿ ولهم عذابٌ عظيمٌ ﴾ مُتواصل لا تتخلَّله فُرجةٌ.
من يرتكب المعاصي ويقع في المحرمات لا يستطيع فهم القرآن وتعمى بصيرته فيعيش جاهلاً ويعاني بسبب ذلك ... وهكذا نستطيع التمييز الشخص الجيد من السيء ... الجيد يصاحب الاخيار ويفهم كلام الله سبحانه وتعالى .. أما السيء فهو بالعكس
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
القلوب بين يدي الله عز وجل يقلبها كيف يشاء
المؤمن مأمور ان يصاحب من يعينه على طاعة الله
وعمل الخير
وان يتجنب من يجاهر بالمعاصي
جزاك ربي خيرا
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
طرح قيم
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
بارك الله فيك
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا
وبارك الله فيكم وشكراً لمروركم
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لكـ خالص احترامي
جزيت الخير
طابت اوفاتك
جميل ما قدمت يمناك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..