طرح رأيع استاذه أممحمد
جزيل الشكر والتقدير لك
إعطاء المسؤولية للآخرين وتجربتهم يزيد من ثقة القايد بفريقة
كذلك العدالة تبقى هى رأس الحكمه
– الاستقامة: كن أمينا إلى الموت، فعلا وقولا واحدا، وشارك فريقك بالحقائق ولو صعبة.
– التفكير الإيجابي: ثق في قوة التفكير الإيجابي، وابحث في كل موقف عن فرصة للتعلم أو التأثير.
– التواصل الفعال: اهتم بالتواصل، فإن أغلب المشكلات في العمل تأتي من نقص أو سوء التواصل.
– التفويض السليم: تعلم متى تسلم المهام لفريقك وقاوم إغراء القيام بكل المهام بنفسك.
– الالهام: اجتهد لإلهام وتحفيز كل من تقابله، ليمتلئ الفريق أيضا بنفس شغفك للعمل والنجاح.
– التركيز: وجه تركيز واهتمام كل فريق نحو هدف وحلم طويل المدى
– التوازن: عادة يصبح أداء الفريق أفضل كلما كان هناك توازن بين العمل والحياة الشخصية.
– منح الثقة: كلما منحت الثقة لأعضاء فريقك كلما زادت ثقتهم بأنفسهم، وبالتالي انطلاقهم وابداعهم.
– التشجيع: اظهر تقديرك ومدحك لأعضاء الفريق حتى على أبسط الأمور فهذا يزيد من ارتباطهم ويحسن جدا من بيئة العمل.
– تشجيع النمو: كلما شجعت أعضاء فريقك عمليا على النمو، كلما زاد مستوى كفائتهم ةتأثيرهم.
– العدالة: تعمل بعدالة مع المواقف، والاحتياجات داخل الفريق، وهذا سيرفع من المعنويات.
– مدرب شخصي: تعامل من منطلق أنك قائد ومدرب شخصي لا زعيم المؤسسة فالمعلم القدوة يصنع تأثيرا في الأعضاء يفوق تأثير أي منصب.
التعديل الأخير تم بواسطة ابوقيس99 ; 23-07-2017 الساعة 10:18 AM
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
طرح رأيع استاذه أممحمد
جزيل الشكر والتقدير لك
إعطاء المسؤولية للآخرين وتجربتهم يزيد من ثقة القايد بفريقة
كذلك العدالة تبقى هى رأس الحكمه
نقاط مهمه...
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
طرح مهم وجميل ،،
سلمت ،،/
بارك الله فيك
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
طرح جميل ومميز ..
وفقكِ الله لما يحب ويرضى
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
طرح هام وجميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...