يمقن كان يعامله بقسوه ..!
في واقعة مخيفة ، أقدم فيل يٌدعى ” مباجاني ” على مهاجمة مدربه ” إينوك كوفندادا (50 عاماً) ” ، ودهسه حتى الموت لاستخدامه العصا في تعامله معه ، بينما كان مجموعة من السياح يحاولون امتطاءه ، داخل محميه طبيعية القرب من شلالات فيكتوريا، على الحدود بين زامببيا وزيمبابوي .
فيما سارع الحراس إلى المكان، وتمكنوا من التعامل مع الموقف، وأطلقوا النار على الفيل وأردوه قتيلاً في مكانه، وعملوا على تأمين السياح الذي كانوا في المكان لحظة وقوع الحادثة.
ويقول العاملون في الحديقة، إن الفيل سبق وهاجم إينوك مرتين قبل ذلك، لكنه نجا في الحادثتين، غير أن ضربات الفيل هذه المرة كانت قاتلة، ووصلت الشرطة إلى المكان، لتجد الضحية مضرجاً بالدماء على الأرض وقد فارق الحياة.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
يمقن كان يعامله بقسوه ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الله يرحمه ، بيسوون قصاص حق الفيل !
اكيد كان تعامله مع الفيل بقسوه وعطاه كم مرفاس
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
عصب مسكين الفيل من ضرب وقرر يتخلص منه
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الله يرحمه
......
❤️
..
اللهُم آمين لكل مافي " قلبي "
..