هلا فيك نسر ..
نص واختيار مرهف وجدا رائع
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت صباحاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس)
ياشوق الايام تجبل بي وتجفي بـيوانا على سرجها تحطـم اعصابـي
اسرح مع الفجر والا الليل يسري بيوانجومها الساهرة تسهر على بابي
تتوحد هموم فكري لاجـل تعذيبـيواصدها بالصبـر واتنـوخ رجابـي
في غابة موحشـة محـد يدريبـيوحوشها ضارية وتضحك بالانيـاب
ان هشت هاشت وعدتني مشاريبـيوان يتها بالسيس فيها الرجا خابـي
الحـظ عانـد يلبيلـي مطاليـبـيوازرابي الدهر ما تسترنـي ثيابـي
لا تلومني يالغـلا وتزيـد تانيبـيما نزل الراس لو زادي من ترابـي
ماني من اللي يبيع ناسن شروني...افديهم بروحي ولويخطوا ابا اعذرهم
كافي بحياتي ناس احبهم واتركوني...اخسروني وانا تمنيت مااخسرهم
هاتوا القلم بكتب وصية ناس خلوني...ناسن لهم قدرن بقلبي بس بتركهم
كانوا حياتي وكل مافيها وهدوني ...الناس حسدتنا وقالوا ياربي فرقهم
مع السلامة للابد ياللي نسيتوني...كانوا حياتي وكل حياتي قبل اعرفهم
ولماتلاقينا افترقنا يوم ملوني...عافتني الدنيا ولا لي غير انا اهجرهم
وداعة الله يارواية ناس اجفوني...قررت اسافر للابد لجل مذكرهم
كتبوا على قبري هم اللي نسوني...كانوا يحبوني وكنت انا منهم
بس افترقنا للابد يوم باعوني...ماضنتي راجع بيوم انا لهم
مع السلامة ياللي كنتواتحبوني...رحتوا وبقول الرب يحفظكم
وينه زمان الحب يوم عفتوني...قلبي حزين يوم انه بيذكركم
حرام ليش انتوا ودعتوني...ماحد يفهمكم مثل ما انا افهمك
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك نسر ..
نص واختيار مرهف وجدا رائع
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت صباحاتك ..
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
تسلم استاذي رايق البال مرورك العطر اسعدني
شاكرا لك تزيينك الصفحه بالنجوم الخمس يعطيك الف عافيه ياذوووق
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
نص جدا جميل
بارك الله فيك
دمت مميز في اختيارك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...